هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
حمزة زوبع يكتب: المسألة لم تتوقف عند القتل والدمار الشامل، بل رافقت هذه الحرب عدة خطوات تشريعية كما ذكرنا لتحويل الموضوع من حرب على شعب احتُلت أرضه إلى حرب على تنظيمات مقاومة يسمونها تخريبية، وبذلك ترغب دولة الاحتلال في تصفية نهائية للقضية، وإذا لم يكن بمقدورها تهجير جميع الفلسطينيين فإنها تسعى إلى قتل وإبادة أكبر عدد منهم بالآلة العسكرية الهمجية والتجويع والحصار
أحمد عبد العزيز يكتب: بالرجوع إلى سيرة ومسيرة ترامب وماسك، نجد البون شاسعا بينهما لصالح ماسك، إذ يمكنك وصف ترامب بالسمسار، أو الصعلوك الموسر.. أما ماسك، فجدير بوصف "رائد أعمال ناجح"..
نزار السهلي يكتب: الوضع العربي الراهن لا يبعث على الارتياح، وغير قادر على حمل حدٍ أدنى من إمكانية شروط فاعلية عربية مشتركة تتصدى لمخاطر تتغلغل في جسدها..
عبد السلام فايز يكتب: لم يعد يخفى على أيّ قريب من خط السياسة في هولندا، حالة الانزعاج الكبير من تدخل تل أبيب للتأثير بشكل مباشر على سياسة البلد الأوروبي تجاه تلك الأحداث
ممدوح المنير يكتب: العلاقات الأمريكية الصهيونية هي أكبر من تغيير رئيس بآخر، وأن ما ننتظره من ترامب هو ذاته ما سننتظره من كامالا هاريس إن كانت هي الناجحة، فلا فارق في السيناريو، ولكن فقط في طريقة الإخراج والديكور المستخدم ومساحيق التجميل من حقوق الإنسان والديمقراطية ونحو ذلك
بحري العرفاوي يكتب: نزوع أي سلطة نحو القوة لفرض القيم وبسط الأخلاق ينتهي دائما الى حالة تمرد على تلك القيم والأخلاق، فالفطرة السوية ترفض الإكراه حتى على الدواء وترفض الخضوع حتى للرسل والأنبياء إذا ما وجدت أنها تخسر كرامتها وحريتها للحصول على صفة أخلاقية أو صفة دينية.
كمال داود كاتب جيد لغويا لا اختلاف حول ذلك حتى وإن اختلفنا معه فكريا لا يمكن إنكار قدراته الكتابية.. لكن الحديث عن حصوله على جائزة "غونكور" للقيمة الأدبية لرواية "حور العين" فيه مبالغة وتزييف، فالأجندة السياسية والإيديولوجية للكاتب، ولرعاته في فرنسا هنا أكثر من مفضوحة..
ألطاف موتي يكتب: تعهد دونالد ترامب "بإنهاء الحروب" يمثل نهجا جريئا وربما تحويليا للسياسة الخارجية الأمريكية، وفي حين أن الوعد بالسلام جذاب عالميا، فإن التنفيذ العملي لهذه الرؤية يواجه العديد من العقبات والمزالق المحتملة..
إيمان شمس الدين تكتب: نجحت استراتيجيته التدميرية في الماضي نوعا ما في إرضاخ الشعوب والدول لأسباب كثيرة ليس هنا محل ذكرها، لكن مع التقادم فشل الاستعمار دوما تحت ضربات المقاومة غالبا والمقاومين. هذا الفشل يأتي في أحد أسبابه المهمة، غياب مصدر معرفي مهم متعلق بالسماء والعقل، وهو البعد المعنوي في المعركة وفي البنية العقلية والروحية للإنسان العربي والمسلم في المنطقة
محمد القيق يكتب: نستطيع القول إن إسرائيل تمر الآن بمرحلة انكسار معنوي وسياسي وأمني جراء خطيئة ارتكبتها في التعامل مع غزة والجبهات وحتى استغلال التطورات الدولية، وهذا يعتبر نجاحا متطورا لما أطلقت عليه الجبهات حرب الاستنزاف الطويلة