هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
نور الدين العلوي يكتب: قدمت غزة برهانا عظيما على أن مرجعيات الغرب كاذبة ومنحطة ومنافقة للإنسان، ولذلك فإن من يقف مع غزة الآن ينظر بعين الإنسان الحر إلى الفكر الغربي وإلى قوانينه الزائفة وإلى حياته الكاذبة كحام للحريات الإنسانية
سيف الدين عبد الفتاح يكتب: التعلم من الآلة ومكوناتها ووظائفها وأدوارها من الأمور المهمة في البيان النظري والتدبير العملي
ساري عرابي يكتب: هل هي حرب "إسرائيل" وحدها، مجتمعا وجيشا وأمنا وساسة؟! أم هي أوسع، و"إسرائيل" فيها اليد الباطشة، ومرتكز الفعل والانتقام؟!
سليم عزوز يكتب: تنبأت بأنه لن ينجح في معركة التوكيلات وصدق توقعي، وتوقعت أنه سيصنعون له عتبة مانعة وها هم يفعلون، وتوقعت أنه سيسجن بعد الانتخابات الرئاسية وأرجو ألا يحدث، فالإدانة مع إيقاف التنفيذ تؤدي الغرض!
ممدوح الولي يكتب: لتكن قضية غزة بداية للحركة الشعبية ببلدان العالم الإسلامي، والتواصل مع العناصر المناصرة للحقوق الفلسطينية في بلدان الغرب، وعدم الانخداع بما تروجه البلدان الغربية من دعوات لحقوق الإنسان والمرأة وغيرها مما ثبت أنه مقصور على مواطنيها فقط، وفي ظل ازدواجية المعايير التي ظهرت بالمقارنة بين موقف الغرب من الغزو الروسي لأوكرانيا، وحرب الإبادة الجماعية التي تشنها إسرائيل على سكان فلسطين سواء في غزة أو بالضفة الغربية، رغم ضخامة عدد الضحايا
حلمي الأسمر يكتب: العقل الجمعي الصهيوني بدا يائسا من انتصاره في حرب كل خياراتها مستحيلة، وتجري وفق إيقاع المقاومة بعيدا عن خطط جنرالات العدو ومن شاركهم من جنرالات البنتاجون، ولعل هذا بالضبط ما يدفع العدو للتصرف بهستيريا في غزة، ويمعن في الإبادة، بحثا عمن يسميهم "الأشباح" الذي يقنصون جنوده ويفجرون آلياته، وهو يعتقد والحالة هذه أن عليه مسح كل غزة، للوصول إلى هدفه
الوجود الأجنبي، المرفوض قطعا، يتغذى على طفيليات النزاع ويتوسع وفقا للمساحات التي يوجدها الصراع، وأن ازدواجية المعايير تزيد الطين بلة وتعمق من التدخل الخارجي في الأزمة الليبية أكثر فأكثر، وأن ثقة الليبيين ببعضهم وتغليبهم للمصلحة العامة على مصالحهم الخاصة وتوصلهم إلى اتفاق عادل وشامل سيكون هو الوسيلة لإنهاء الوجود الاجنبي في البلاد ولا استثناء لتركيا في ذلك.
لهذا النوع من تشويه الحقائق والوقائع تكلفة بطبيعة الحال، إذ لا يمكن الاستمرار فيه دون توقع ردّات فعل أو انعكاسات على مستوى وسائل الإعلام نفسها وعلى ما يسمى بالمصداقية والأجندة والأهداف ومن يقف خلف كل هؤلاء في إدارة المشهد الإعلامي..
إننا بعد وقف إطلاق النار أمام مرحلة جديدة ابتعد فيها أي حل سياسي، كما كان بعيداً منذ النكبة 1948-1949 حتى اليوم. فنحن أمام تشكل حالة فلسطينية جديدة لاستمرار الصراع مع الكيان الصهيوني، تختلف عن كل الحالات السابقة التي عرفها الصراع: حرب وجود..