هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
محمّد خير موسى يكتب: عموم الآثار والقواعد الفقهيّة وأقوال الأئمة الأعلام تؤكّد أنّ بذل الأموال المرصودة لحجّ النّافلة أو عمرة النّافلة لأهلنا في غزة في ظل هذه المذبحة وحرب الإبادة الصّهيونيّة أعظم أجرا من أداء هذه المناسك التطوعيّة، فمن ابتغى الأجر الأعظم فعليه صرف هذه التّكاليف لصالحهم..
نزار السهلي يكتب: اللاجئون من المنكوبين في غزة مع أشقائهم في بقية أرض فلسطين، يواجهون فصلا قاسيا من همجية ووحشية صهيونية بعد النكبة الأولى، وعلى كل الصعد والمستويات والظروف، فلا حاجة اليوم لتوضيح وشرح كيف أنجزت النكبة الفلسطينية والهزيمة العربية الرسمية..
أحمد عبد العزيز يكتب: الإجابة بكل أسف ممزوجة بالألم: نعم.. بل بدأ ووقع بسعي حثيث، وجهد سياسي وإعلامي واضح من "السلطة المركزية" المنوط بها "الحفاظ على استقلال الوطن ووحدة وسلامة أراضيه"؛ حسب نص القسم الدستوري الذي لم يفِ به حتى اليوم (فيما أعلم) سوى الرئيس الشهيد محمد مرسي الذي راح ضحية الوفاء بهذا القسم!
نبيل الجبيلي يكتب: يعتبر المنظّرون الحقوقيون في أوروبا أنّ مصادرة الأصول بأكملها تتعارض مع المعايير الدولية، لكن الحصول على الأرباح من الأموال المعاد استثمارها فقط، يمكن الدفاع عنه قانونيا في المحكمة إذا حاولت روسيا رفع دعوى قضائية. ولهذا السبب اقترحت المفوضية الأوروبية (الهيئة التنفيذية للاتحاد الأوروبي) "حماية" الأرباح الناتجة عن الأصول المجمدة من دون المساس برأس المال
طارق الزمر يكتب: القرائن المتواترة التي توفرت يومها من داخل السجون وخارجها، كانت قد وضعت -على أقل تقدير- علامات استفهام حول وفاتهما، بما كان يوجب فتح الباب لتحقيق شفاف، وإعلان نتائجه على الرأي العام، ولا سيما أن القضية تتعلق باتهام الكيان الصهيوني بانتهاك السيادة الوطنية، والتعدي على مواطنين مصريين على الأراضي المصرية، بل وفي حوزة وحماية الأمن داخل السجون
عدم انصياع اسرائيل لقرارات المحكمة وبعد احتلالها معبر رفح وشن هجمات واسعة وإغلاق المعابر دفع جنوب أفريقيا بتاريخ 10/05/2024 لتقديم طلب جديد من أجل فرض تدابير جديدة، في الأيام القليلة المقبلة ستصدر المحكمة قرارها ومن المؤمل أن تصدر المحكمة قرارا يلزم إسرائيل بوقف إطلاق النار وسحب قواتها من القطاع..
هشام عبد الحميد يكتب: أصبح مسرح الطفل مأوى لكل من لا مهنة له، وساد الاستسهال في صناعته وأحجمت عنه الحركة النقدية، حتى الناجح النادر من أعماله لم يعامل نقديا كما يجب..
هشام الحمامي يكتب: إنهم "الشباب" إذن، الذين رأوا في "طوفان الأقصى" الجرأة والشجاعة والقدرة، وإنه "الدين" الذي هو عماد "الفكر" الذي هدر منه هذا الطوفان..
هاني بشر يكتب: لقد أعلن رئيس البرلمان التركي نعمان قورتولموش أكثر من مرة ترحيب بلاده بالأكاديميين الذين اضطهدوا بسبب دعمهم لغزة وللقضية الفلسطينية..
ياسر عبد العزيز يكتب: الحديث عن تطوير خطاب التسامح، الذي يتحدث عنه مركز تكوين، والمقصود به بالطبع خطاب الدين، المفكرون المتخصصون في الشريعة والعقيدة وعلم الحديث والأصول والمصطلح والدعوة والأصول وعلم الكلام وعلم اللغة؛ أولى به ممن يرون في أنفسهم أنهم تنويريون، وهم في الحقيقة ظلاميون..
قطب العربي يكتب: نحن أمام فتنة تزداد اشتعالا يوما بعد يوم، وتنتظر من يتقدم لإخماد نيرانها سواء من مؤسسات الدولة أو المجتمع المدني أو عقلاء العائلات والقبائل نفسها.
كشف المذيع ونجم كرة القدم ومنتخب إنجلترا السابق غاري لينكر أنه "يبكي بشكل منتظم" عندما يرى بعض الصور على وسائل التواصل الاجتماعي لضحايا العدوان الإسرائيلي على غزة المتواصل منذ أكثر من سبعة أشهر مخلفا أكثر من مائة ألف بين شهيد وجريح، غالبيتهم أطفال ونساء..
عادل بن عبد الله يكتب: يمكن لأي متابع للشأن التونسي أن يلاحظ هيمنة اجتماعات مجلس الأمن القومي على نشاطات الرئيس منذ وصوله إلى قصر قرطاج مقارنة باجتماعات الحكومة. وقد كان هذا الأمر منطقيا قبل "الإجراءات" باعتبار محدودية صلاحيات الرئيس وعدم سيطرته على الحكومة التي شكّلتها الأغلبية البرلمانية، ولكن بعد 25 تموز/ يوليو 2021 أصبح الرئيس قيس سعيد هو رئيس السلطة التنفيذية وأسند لنفسه سلطات تشريعية واسعة
غازي دحمان يكتب: يندمج اليوم التالي الموعود في الذهنيات التي تسعى إلى رسمه مع رهانات وطموحات وتقديرات أصحابها، بغض النظر عن مدى دقتها وواقعتها؛ فبعضهم يراه بمثابة نقلة نوعية، ليس فيما يخص السياسات وتغير أدوار الفاعلين وحسب، بل حتى على مستوى منظومات القيم والأفكار والفئات التي ستكون في مركز الفعل والتأثير وصنع توجهات المنطقة في العقود القادمة
فاطمة الجبوري تكتب: الوعد بانتصار سريع وحقيقي، أفسح المجال تدريجيا للاعتراف المؤلم بعدم واقعيته وعدم احتمالية حدوثه، وقد أدى هذا المنظور المتغير إلى إعادة تقييم نقدي للاستراتيجية العسكرية الإسرائيلية في غزة.
في تصرف مفاجئ من حركة المقاومة الإسلامية "حماس"، قامت بقبول مقترح برعاية مصر وقطر، بالقبول بهدنة، وفق اتفاقات وخطوات، ولكن الكيان الصهيوني استمر في تنفيذ تهديده باجتياح رفح، رغم كثرة التحذيرات التي تمت من الكثيرين، بأن هذا الاقتحام سيمثل كارثة إنسانية كبرى، وهو ما حدث بالفعل وتم الاعتداء على رفح..