هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
ألطاف موتي يكتب: أصبح سعي إيران للحصول على القدرات النووية نقطة محورية في الخطاب الدولي، وخاصة في ضوء التطورات الجيوسياسية الأخيرة..
ممدوح المنير يكتب: تبدو المنطقة على عتبة تغييرات دراماتيكية نتيجة للسياسات الإسرائيلية التوسعية، والاستقطاب السياسي العالمي، وتصدع الأنظمة الداخلية في العديد من الدول العربية، إمّا بفعل الاستبداد أو بفعل الاضطرابات الاقتصادية والاجتماعية الحاصلة حاليا..
عوني بلال يكتب: هؤلاء هم الانعزاليون الجدد، الذي يرطن بعضهم بالقومية العربية وينادي بعضهم بالوحدة الإسلامية؛ فيما سقف الفكر والتحرر في قاموسهم ينتهي عمليا عند أعتاب الطائفة وحدود الدولة الوطنية، وشكّلت لهم جبهات الإسناد صداعا فكريا ومصدر ارتباك منذ بداية الطوفان..
هشام الحمامي يكتب: ما وراء الصورة المبسّطة للواقع الحالي، هو أن الشرق الذي تشكّل بعد الحرب العالمية الثانية، كان مقصودا له ومنه أن يكون "خارج التاريخ"، حتى تدخل "إسرائيل" هذا التاريخ..
هاني بشر يكتب: غرور المحتل وغطرسته لم تتغير منذ 1906 وحتى عام 2024، وكذلك النظرة الدونية للآخر الواقع تحت الاحتلال، كما لم تتغير فكرة العدالة الانتقائية والصورية لتبرير الجرائم وخير دليل عليها موقف إسرائيل من محكمة الجنايات الدولية، وكذا التبريرات ذات المسوح الوطنية لجريمة الاحتلال التي جسّدها قاضي المحكمة بطرس باشا غالي وممثل النيابة إبراهيم الهلباوي؛ اللذين كانا أدوات الاستعمار في تنفيذ المذبحة
قطب العربي يكتب: محاولة لدفع القوى الغربية المهيمنة وعلى رأسها الولايات المتحدة لتصنيف الإخوان جماعة إرهابية، وهو الهدف الذي سعت له بعض الحكومات العربية من قبل، لكنها فشلت في تحقيقه رغم ما قدمته من مليارات إلى لندن وواشنطن، وهي تعيد الكرّة بعد طوفان الأقصى لعلها تنجح في مسعاها هذه المرة، وتزيل هذا الخطر الذي يهدد حكمها..
اعتمد النظام السوري منذ حافظ الأسد سياسة فن الممكن، واللعب على الهوامش المتاحة إقليميا ودوليا، مع استشعار سياسي عالي المستوى للمخاطر، يجعله ينكفئ، ويلجأ إلى استراتيجيته المعتادة القائمة على تمرير المراحل على أمل حدوث متغيرات تصب في صالحه..
عادل بن عبد الله يكتب: "حرب التحرير الوطني" ستكون بلا أفق تحرري حقيقي إذا لم تتجاوز الواجهات المتغيرة للدولة العميقة (بشخوصهم وتنظيماتهم)، لتحدد عدوها الحقيقي الذي يقف وراء الجميع: النواة الصلبة لمنظومة الاستعمار الداخلي وما يشرعن امتيازاتها المادية والرمزية في السردية البورقيبية تحريرا وتنويرا.
الأحداث لم تبدأ ليلة أمس، بل الليلة التي سبقتها (الأربعاء) حيث قام الهمج والغوغاء من مشجعي فريق مكابي تل أبيب (عدد كبير منهم جنود وجنود احتياط بحسب المواقع العبرية نفسها)، بالسير في شوارع أمستردام، مرددين الهتافات العنصرية والألفاظ النابية ضد العرب والمسلمين، وإلصاق الملصقات في الشوارع والطرق التي تمجد الاحتلال.
غازي دحمان يكتب: تعرف إسرائيل حجم هشاشة الدول والمجتمعات التي تتشكّل منها المنطقة المحيطة بها، وطبيعة الانقسامات الهائلة والاختلافات الجذرية، أحيانا، لذا تجد أن الاستثمار في تخريب قوام المنطقة، قد يكون أكثر جدوى من شن الحروب المتواترة والدخول في مخاطر، مهما كانت درجاتها ومستوياتها، والحل الأمثل أن تصرف المجتمعات المحيطة بها طاقاتها ومواردها في حروب بينية تلهيها عن إسرائيل.