هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
ألطاف موتي يكتب: يقترح البرنامج الجمهوري في عهد ترامب أكبر عملية ترحيل في التاريخ الأمريكي، مع التركيز على إزالة المهاجرين غير الشرعيين، وخاصة أولئك الذين لديهم خلفيات إجرامية، ويشمل ذلك إعادة السياسات التي كانت سارية خلال إدارته السابقة.
من يبكي "إسماعيل هنية" فالأولى أن يبكي نفسه، فهنية ممن هم "فرحين بما آتاهم الله من فضله ويستبشرون بالذين لم يلحقوا بهم من خلفهم ألا خوف عليهم ولا هم يحزنون () يستبشرون بنعمة من الله وفضل وأن الله لا يضيع أجر المؤمنين"..
رحم الله أبا العبد إسماعيل هنية، فقد كان له من اسمه نصيب، فقد رزق الهناءة في العيش، والهناءة في الممات، ونال ما تمنى في دنياه، نسأل الله أن يرزقه ما يتمنى في أخراه إن شاء الله، فنال شهادة على يد من قتلوا أبناءه وأحفاده وذويه، سواء من أبناء النسب، أو أبناء الشعب الفلسطيني..
إبراهيم أبو محمد يكتب: البيئة الحاضنة لكل هذه المدمرات هي بيئة سيطرت فيها المادة وسادت فيها المتعة الممنوعة، وسقطت فيها الحدود الفاصلة بين الحق والباطل، والنور والظلام، والصدق والكذب، والشرف والدعارة، وإنسانية الإنسان ونوازع الوحش فيه
أشرف دوابة يكتب: تأتي هذه الزيادة لتمثل الزيادة الحادية عشرة منذ العام 2014، والزيادة الثانية منذ أن وسع صندوق النقد الدولي برنامج قروضه لمصر بـ5 مليارات دولار في آذار/ مارس الماضي. وهي زيادة متوقعة في ظل خضوع الحكومة التام لصندوق النقد الدولي وشروطه المجحفة التي ورطت الجيل الحالي والأجيال المستقبلية في تبعاتها
موسى زايد يكتب: هم يأملون إضعاف قوى المقاومة حتى يصلوا إلى امكانية إدخال قوى عربية إقليمية أو حتى قوى فلسطينية تابعة لهم، وحتى الآن هم لا يستطيعون ذلك..
وليد الهودلي يكتب: هنيّة والفريق الذي معه فهم التغيير الحقيقي في فهم الدين فهما عمليا حركيّا ثوريا، لقد نجحوا في إحداث هذه النقلة النوعيّة التي تجعل الدين صانعا للذات الثوريّة والمجتمع الثوري والمقاومة التي تجيد حمل الثورة بكل تضحية وفداء..
محمّد خير موسى يكتب: رسالةٌ واضحةٌ على أنّ المسلمين هم من يختارون من يقودهم حتّى في أقسى الظّروف، ولو كان ظرف التحام بالعدوّ في ساحة المعركة، ولا بدّ أن يرتضوا هذا القائد، فلا مكان في الإسلام لقائدٍ يتغلّب على النّاس بقوّة السلاح ويجثو على صدورهم وهم له كارهون
هشام عبد الحميد يكتب: لا شك أن الممثل الكبير عبد السلام محمد كان موهبة كبيرة، وأن مواهبه لم تستثمر كما يجب، بل ولم ينل مكانته التي يستحقها -بلا ريب- فقد عاش عبد السلام حياة تعسة وذاق شظف العيش..
الغرب أصبح عاريا كما عبر بصدق فيكتور أوربان، وانهيار الأخلاق في الغرب هو آخر مسمار في نعش ما سمي بالحضارة الغربية، وأتصور أن الغرب في احتضار وليس تحضر وفي انهيار وليس تقدم ولم يعد لديهم من شيء يقدمونه للبشرية بعد أن جردوا الإنسان من ملابسه وعرضوه في فترينات العرض الجنسية..