هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
نبيل السهلي يكتب: الشعب الفلسطيني ليس وحده في ميدان مواجهة الفاشية الإسرائيلية ومجازر الجيش الصهيوني وعمليات الإبادة الجماعية التي يقوم بها على مدار الساعة، فقضية الشعب الفلسطيني عادلة ولها بعد إنساني في المقام الأول
طارق الزمر يكتب: الحركات الإسلامية بالضرورة، ووفق مقتضيات كثيرة، هي التي يجب أن تُعنى بالصراع العربي الإسرائيلي، بعد أن تخلت عنه الحكومات، وأن القضية الفلسطينية هي بالضرورة هي قضيتها الأولى، ضمن "مشروع استئناف مسيرة الحضارة الإسلامية"، المشروع الذي تم تجهيز الكيان الصهيوني، وتمت زراعته في المنطقة لتعويقه وتعطيله
وليد الهودلي يكتب: غزّة هاجرت وذهبت بالهجرة إلى روحها وعنفوانها ودخلت دائرة فعلها، وضربت بمشروع هجرتها تلك الهجرة الظالمة التي جعلت الإنسان غريبا في وطنه وجعلت الغريب مستوطنا في وطن ليس له
أحمد عبد العزيز يكتب: مصر لم تكن يوما دولة هزيلة، حتى وهي تحت الاحتلال.. غير أن عسكر يوليو الخمسينيات جعلوا منها دولة هزيلة بالفعل، ثم "أشباه دولة" حسب وصف الجنرال المنقلب، ثم أمست على يده المخضبة بدماء المصريين "أي حاجة" أو "دي"، وفي سبيلها إلى أن تكون "خرابة" تتناثر فيها بعض الواحات الغناء المغلقة على "الإيجيبتيين"!
نزار السهلي يكتب: العواقب الوخيمة التي انعكست على المؤسسة الصهيونية وسمعتها السياسية والعسكرية وتصدع سرديتها الزائفة، هي عواقب وخيمة أيضا للرهان العربي والفلسطيني على تلك المؤسسة القائمة على العدوان والبطش والسيطرة والتهويد والتزوير والسطو..
موسى زايد يكتب: بعد طوفان الأقصى وما حدث فيها من فشل أمني عسكري علم نتنياهو أن ساعة الحساب قادمة وأن مستقبله على المحك ورأسه تحت المقصلة، وأن المعارضة ستلجأ إلى الشارع للمطالبة بإقالته
إيمان شمس الدين يكتب: الفعل المقاوم في فلسطين أيضا اشتبك بواقعه وفق تحسسه لمسؤولياته بشكل رفيع وعال جدّا، حيث حرر الوعي باشتباكه العسكري من أساطير معرفية عديدة، ساقها الإعلام الغربي في تكثيف للعبارة والدلالة والصورة ليصنع أسطورة بعنوان معرفي، أسرت إرادة الشعوب في هذا التّابو الأسطوري حول إسرائيل، وما فعلته المقاومة من خلال فعلها العسكري هو تحرير على المستوي المعرفي المفاهيمي والدّلالي
أحمد موفق زيدان يكتب: منذ 2017 وحتى اليوم سعت أكثر من دولة إلى إغراء النظام السوري في تأهيله، مع إبعاده عن الحضن الإيراني، فكانت التجارب كلها فاشلة، أو على الأقل غير مشجعة. وتشير كل الأدلة التاريخية إلى أن النظام منذ أيام المؤسس حافظ أسد؛ درج على خديعة العرب ومحاوريه بالرغبة في الانفكاك عن إيران..
في خضم التطورات الجيوسياسية والمتغيرات التي تشهدها المنطقة العربية والعالم، تلعب إيران دورًا معقدًا ومؤثرًا يتجاوز حدودها. ومع كل هجوم أو اتهام يوجه ضدها، تمكنت إيران من جذب دعم متزايد من الشارع العربي، متجاوزةً بذلك العديد من الاتهامات..
هشام عبد الحميد يكتب: استخدام الفن لأغراض سياسية، يعود بعواقب وخيمة على من ارتضوا لأنفسهم أن يلعبوا هذا الدور، والأمثلة عديدة..