هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
ناجي عبد الرحيم يكتب: التحدي الأكبر الذي تواجهه بنغلاديش يكمن في جذب دعم داخلي من الجيش، وخلق تحالفات استراتيجية مع القوى الدولية لضمان عدم انحراف الثورة عن مسارها الصحيح. إذا تمكنت القيادة الطلابية من تشكيل حركة شاملة تجمع مختلف فئات المجتمع، وتوجيه الفوضى نحو بناء دولة قوية ومستدامة، فإن بنغلاديش قد تكون قادرة على تحقيق مستقبل أكثر إشراقا
شعبان عبد الرحمن يكتب: ظلت بنغلاديش ترزح تحت حكم "رابطة عوامي" العلمانية المنفذة للسياسة الهندوسية والمرضي عنها غربيا، وضاقت الحريات على البلاد والعباد حتى اختنق الناس وبلغ الفقر درجة مفزعة مما دفع الشعب إلى ثورة عارمة اضطرت حسينة للهرب إلى الهند ملاذها الآمن.. فهل يستمر هروبها للأبد وتبدأ البلاد عهدا جديدا من الحرية والتنمية والنهضة، أم أنها فترة استراحة تعقبها عودة حسينة لتسيم الشعب الفقر والتبعية والذل والهوان؟!
أحمد موفق زيدان يكتب: لعل ما حدث درس للطغاة والمستبدين في أن هذه الشعوب مهما استكانت وخُيّل للطاغية أنه قد دجّنها فستنتفض يوما عليه، وستكنسه من أرضها، فمن كان يظن يوما أن هذا سيحصل في بنغلاديش؟
بحري العرفاوي يكتب: الانتخابات الرئاسية في تونس ليست بعيدة عن العواصف الإقليمية والدولية، وتلك طبيعة الأشياء في عالم مفتوح، والمعيار الأصيل في التعامل مع هذه "العواصف" هو السيادة الوطنية وكرامة المواطن وحرية التفكير والتعبير، ودعم قضايا التحرر والانتصار للمقاومة في غزة أولا ثم أولا..
ماهر البنا يكتب: حول رقعة الشطرنج تكونت الصداقات وتوطدت، وسنحت الفرصة للسؤال عن الحال والتعرف على الجوانب الشخصية، وبالطبع البحث عن إجابة لـ"السؤال المركزي": انت جيت هنا ليه؟
قطب العربي يكتب: المجازر التي ارتُكبت في مصر والتي تُرتكب الآن في غزة تحت سمع وبصر العالم يمكن أن تفلت من العقاب القانوني للمجرمين، لكنها لا يمكن أن تسقط من ذاكرة الشعوب، وستظل وقودا لمشاعر الغضب..
طارق الزمر يكتب: المتابع لأزمات العالم السياسية والاقتصادية والاستراتيجية والأمنية الكثيرة والمتلاحقة لن يحتاج إلى كثير جهد ليكتشف أن العالم مقبل على مراحل سيولة واضطراب كبيرة، وأنها لن تدع جزءا من العالم محصنا، بما في ذلك الدول الغنية والمتقدمة، التي باتت تعاني من مشكلات من نوع آخر، ربما أخطرها هو تنامي العنصرية..
يتكون كتاب "التغريبة السورية: الحرب الأهلية وتداعياتها المجالية والسكانية 2011- 2020" لسامر بكور والصادر عن "المركز العربي للأبحاث ودراسة السياسات" من جزأين: الأول بعنوان المناطق الجنوبية والوسطى والساحلية من سورية، والثاني بعنوان المنطقة الشمالية الشرقية والمنطقة الشمالية الغربية من سورية..
عصام السعدي يكتب: من غريب التحليلات أن تُتهم الدولة التي انتهكت سيادتها، وتم المس بأمنها وهيبتها وتلطيخ شرفها باغتيال ضيفها.
جاسم الشمري يكتب: منذ العام 2003 ونحن لا ندري ما شَكل الهيئة الحاكمة للعراق: هل هي بيروقراطيّة، أم ثيوقراطيّة (دينيّة)، أم حزبيّة، أم نخبويّة أو أيّ شيء آخر؟