هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
أحمد موفق زيدان يكتب: خسر الكيان الصهيوني الكثير من مغامراته، وخسرت معه القوى الغربية التي راهنت على انتصاره في عدوانه الكثير
بحري العرفاوي يكتب: معايير الربح والخسارة تختلف كليا في عالم المعنى، فهي معايير خارج الأرقام والكميات، إنها معايير في علاقة بفلسفة الحياة وبمعنى الحضور في الزمن بما هو استمرار يتجاوز الدنيوي إلى الأخروي..
علي بكري يكتب: هذه المرة اختلف الأمر كثيرا في الموقف الرسمي المصري تجاه المعبر منذ اليوم الأول للحرب، فالنظام المصري أغلق المعبر ومنع دخول شاحنات المساعدات، ملقيا باللوم على الجانب الإسرائيلي لتهديداته المتكررة بقصف أية مساعدات تُدخلها مصر للقطاع، ويظن أنه بذلك يرفع عن نفسه الحرج في إغلاق المعبر
عادل راشد يكتب: هذه المنظمة وأخواتها محافل للخطب وإلقاء البيانات
قطب العربي يكتب: أطاحت النكبة الفلسطينية عام 1948 بالعديد من العروش العربية، التي اتهمتها شعوبها بالتسبب في تلك النكبة رغم أن الدول العربية في ذلك الوقت شكّلت جيشا لمحاربة الصهاينة إلى جانب الفلسطينيين، وهو ما لم تفعله هذه الدول ضد العدوان الحالي الذي قد يتحول إلى نكبة -لا قدر الله-..
لقد عبرت قمة الرياض عن سوريالية فجة وقاسية، كان أحد جوانبها أن يلقي رئيس النظام السوري محاضرة عن الوحشية الإسرائيلية، في وقت يتناسى هو ومعظم الحاضرين عمليات القتل التي نفذها نظامه بحق الشعب السوري والفلسطيني في سورية.
جاسم الشمري يكتب: رغم أنّ إيران تَبرّأت من علاقتها بهجمات "المقاومة"، وأنّ الفصائل "تحظى بقرار مستقلّ"، إلا أنّ بيانات وتصريحات زعماء تلك الفصائل تؤكّد الولاء الواضح والعلني لطهران!
عبد السلام فايز يكتب: جيش الاحتلال المأزوم لم يحقق أي هدف من الأهداف الثلاثة التي وضعها بنفسه عنوانا عريضا لعملياته العسكرية في قطاع غزة برا وجوا وبحرا، مدعوما بشكل هائل وغير مسبوق من الولايات المتحدة وكبرى الدول الأوروبية، التي أصبحنا نترحم على أيام صمتها على جرائم الاحتلال، بعدما تحول ذلك الصمت إلى دعم عسكري واستخباراتي ومادي منقطع النظير
عادل بن عبد الله يكتب: محصول القول في تأثيرات طوفان الأقصى على العقل السياسي "اللائكي" التونسي هو أنها ظلت في مستوى السطح وخضعت لتلاعبات واعية وغير واعية؛ هدفها الدفاع عن السرديات التقليدية دون خسارة الرأي العام المتعاطف مع المقاومة. فتلك التأثيرات لم تبلغ عمق السرديات "الانقلابية" ولم تجعلها تتساءل عن دورها الحقيقي في مشاريع التطبيع وتأبيد وضعية الاستبداد والتبعية والتخلف
حازم عيّاد يكتب: الهدنة المؤقتة تتحول يوم بعد الآخر إلى المَخرج الوحيد أمام أمريكا وإسرائيل للخروج من مستنقع الحرب والاستنزاف السياسي والعسكري، فهي الوسيلة الوحيدة لتجرع الفشل ببطء وصولا إلى الاعتراف به، وإلا فان دبلوماسية أمريكا في البحث عن مخرج كسنجري تقليدي لحالة مستجدة بأدوات قديمة بالية ستقود واشنطن حتما إلى هاوية ونفق لا مخرج منه
ما كان ينبغي أن يمر مقال كريم خان مدعي عام المحكمة الجنائية الدولية الذي نشره في العاشر من تشرين الثاني/ نوفمبر في صحيفة الغارديان البريطانية وتناقلته وسائل إعلام أخرى مرور الكرام، فهو يظهر عجز الرجل وتحيزه للرواية الإسرائيلية بشكل فج وقبيح.
منذ بداية (طوفان الأقصى)، والخطاب الديني الرسمي الدائر في الفلك الرسمي أو السلطة في مصر، يمر بعدة أحوال وأطوار، فقد بدأوا صامتين، لأن النظام الذي يدورون في فلكه لم يعلن بعد عن رأيه، حتى أتت الإشارة بالتحرك والتكلم، مؤيدين لأهل غزة، والوقوف بجانبهم، والحديث عن حقهم، وعن وقف العدوان عليهم..
رَفْعِ الاحتلال لسقف أهدافه من العدوان على غزة منذ اليوم الأول، بدعم أمريكي غربي مباشر، كان ينم عن لحظة غضب وتفكير برأس حامية، نتيجة الضربة الكبيرة والنوعية التي تلقاها الكيان في السابع من أكتوبر، على يد ألفٍ من قوات النخبة القسّامية..
أشرف دوابة يكتب: اجتمع رؤساء الدول العربية والإسلامية بعد 35 يوما من معركة طوفان الأقصى، وقد اجتمعوا في المملكة العربية السعودية، وليس عند معبر رفح، وكعادتهم خرجت كلماتهم موجهة للمجتمع الغربي، ناسين أو متناسين أنهم زعماء لدولهم، وأن القرار مخول إليهم. وهذا ليس جديدا عليهم، فالكلام ليس عليه جمارك، والأفعال لا محل لها عندهم في قاموس الاستكانة والخضوع، حتى باتت مؤسساتهم أولى أن يطلق عليها مؤسسات الضرار
أحمد زهير أرجوب يكتب: وجدت إسرائيل هذه التقنية فرصة جيدة لمحاولة رسم صورة حرب أمام العالم ممتلئة بالظلم والدمار بريشة التكنولوجيا وألوان الكذب، لتبث في كل حدب وصوب صورا تفطر لها قلب العالم وأثارت الرأي العام العالمي بكل قوة لكف المعاناة والألم عن إسرائيل، وحيث أن حبال الكذب أقصر بكثير مما تظن، كشفت برمجيات ذكية متطورة أن ما تصدره إسرائيل من صور
طارق الزمر يكتب: نرى تحول الاهتمام الأمريكي والغربي عموما من أوكرانيا إلى غزة، فقد أصبحت هي الأهم لأن انتصار أمريكا في تنافسها المحموم على سقف العالم لا ينفك عن استمرار نفوذها بشرق أوسط مركزه إسرائيل، وهو لا يعني بحال التراجع عن الاستراتيجية الأمريكية التي جعلت من الصين هي الخطر الأول