هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
طارق الزمر يكتب: المتابع لأزمات العالم السياسية والاقتصادية والاستراتيجية والأمنية الكثيرة والمتلاحقة لن يحتاج إلى كثير جهد ليكتشف أن العالم مقبل على مراحل سيولة واضطراب كبيرة، وأنها لن تدع جزءا من العالم محصنا، بما في ذلك الدول الغنية والمتقدمة، التي باتت تعاني من مشكلات من نوع آخر، ربما أخطرها هو تنامي العنصرية..
يتكون كتاب "التغريبة السورية: الحرب الأهلية وتداعياتها المجالية والسكانية 2011- 2020" لسامر بكور والصادر عن "المركز العربي للأبحاث ودراسة السياسات" من جزأين: الأول بعنوان المناطق الجنوبية والوسطى والساحلية من سورية، والثاني بعنوان المنطقة الشمالية الشرقية والمنطقة الشمالية الغربية من سورية..
عصام السعدي يكتب: من غريب التحليلات أن تُتهم الدولة التي انتهكت سيادتها، وتم المس بأمنها وهيبتها وتلطيخ شرفها باغتيال ضيفها.
جاسم الشمري يكتب: منذ العام 2003 ونحن لا ندري ما شَكل الهيئة الحاكمة للعراق: هل هي بيروقراطيّة، أم ثيوقراطيّة (دينيّة)، أم حزبيّة، أم نخبويّة أو أيّ شيء آخر؟
عادل بن عبد الله يكتب: إما أن يقتنع عموم المواطنين بضرورة التجاوز الجدلي لما قبل 25 تموز/ يوليو وما بعده -أي المحافظة على ما فيهما من إيجابيات دون السلبيات- فيسندون هذا المترشح أو من يرون فيه القدرة على التجميع بعيدا عن الخطابات الشعبوية والنزعات الاستئصالية، وإما أن تتواصل سطوة العقل السياسي "الهوياتي" المؤدلج والمتلاعب به من لدن الآلة الدعائية لمنظومة الاستعمار الداخلي ورعاتها الإقليميين والدوليين
محمد شعيب يكتب: بنغلاديش، التي حققت تقدما اقتصاديا واجتماعيا ملحوظا في السنوات الأخيرة، تجد نفسها الآن على مفترق طرق. المجتمع الدولي مدعو ليس فقط لدعم الشعب البنغلاديشي في سعيه لتحقيق انتقال سلمي وديمقراطي، بل أيضا للضغط من أجل تحقيق شامل ومحاسبة المسؤولين عن العنف والانتهاكات التي رافقت سقوط الحكومة.
ياسر عبد العزيز يكتب: اليمين المتطرف مصلحته إزاحة اللاجئين، والمعارضة مصلحتها إظهار ضعف الحكومة، أما الصهيونية فهي الراكب الذي لا يترك مركبا إلا وامتطاه، فالصهيونية والعنصرية صنوان لا يفترقان.
حازم عيّاد يكتب: الصدمة والترقب انتقل تأثيرهما من القيادات العسكرية التي ناقشت إمكانية توجيه ضربات استباقية، ليقابلها نتنياهو بدعوة المستوطنين من داخل قاعدة تل هاشومير في فلسطين المحتلة، الأربعاء، للتحلي بالصبر، في رسالة مزدوجة للعسكر ومواطنيهم المستوطنين.
يبدو أنه أصبح أمرا لازما في الحديث، كلما تم ذكر الشيعة، والمقاومة الفلسطينية الإسلامية، أن تثار نفس الكلمات، ونفس الاتهامات، ونفس الرؤى والتوجهات، دون مراعاة لسياق، أو أحداث، أو ما يستدعيه الموقف، ومهما أتت التوضيحات والردود، تظل التوجهات لا تراوح موضعها..
ممدوح المنير يكتب: حركة حماس اختارت السنوار لجانب عملياتي وكذلك لتوصيل عدة رسائل للجميع..
وليد الهودلي يكتب: يجب أن ندرك تماما ماذا يعني لأهل الأسير أن يقتل أسيرهم وأن يخرج لهم محمولا على الاكتاف؟ هذا ضرب مباشر لروح أهالي الأسرى وكسر معنويّاتهم، ثم ضرب الحاضنة الاجتماعية التي ما فتئت تعتزّ بأسراها..
أحمد عبد العزيز يكتب: لم يذكر الشهيد أبو العبد "زعيما" عربيا بسوء قط، لا تصريحا ولا تلميحا.. بل كان يكيل لهم المجاملات بغير حساب.. كان يدعوهم بـ"الأشقاء" و"الإخوة"، وكان يحثهم (بكل ما أوتي من لباقة وكياسة ودماثة خُلُق) على الوقوف إلى جانب الحق الفلسطيني الذي هو حق كل عربي ومسلم بالمناسبة..
نبيل السهلي يكتب: مسألة اعتراف اليسار الفرنسي والبريطاني بدولة فلسطين مسألة شائكة وبعيدة المنال، وانحياز كل من فرنسا وبريطانيا إلى جانب دولة الإبادة الجماعية إسرائيل ودعمها على كافة الصعد يؤكد ذلك..
نزار السهلي يكتب: هل حقا نحن كعرب وفلسطينيين أمام تحديات كبرى نستعد لمواجهتها؟ أم أن بعضنا منخرط بحلف النجدة الأمريكي لإسرائيل؟ وهل هناك فعلا امتعاض عربي رسمي وجديّ من جرائم الإبادة الجماعية للشعب الفلسطيني في غزة والتي بات مشهدها يومي وعلى مرأى ومسمع الجميع؟
ياسر مناع يكتب: الصراع في قطاع غزة يحمل أبعادا متعددة ومعقدة. إن ما حققته إسرائيل من تدمير وتدمير للإنسانية والمجتمع الفلسطيني يتوازى مع صمود المقاومة والإنجازات التي حققتها على صعيد الدفاع عن القضية الفلسطينية وتعزيز الدعم الدولي
أحمد موفق زيدان يكتب: زاد من التساؤلات التخبط في سبب الاغتيال، ففي البداية كانت الرواية تركز على استهدافه بصاروخ من طائرة، ثم انتقل الحديث إلى مقذوف مدفعية، ومعها كان الحديث على صفحات نيويورك تايمز التي نقلت عن مسؤولين إيرانيين بأن العملية جرت بعبوة ناسفة زُرعت قبل شهرين