هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
يحيي التونسيون الذكرى السنوية 14 للثورة في 14 من يناير (كانون الثاني) 2011، عندما غادر الرئيس زين العابدين بن علي البلاد هاربا، بعد موجة مسيرات شعبية متصاعدة، انطلقت في 17 كانون أول (ديسمبر) 2010، احتجاجا على الأوضاع الاجتماعية الصعبة، وغياب العدالة الاجتماعية وتفاقم الفساد، ورفضا للدكتاتورية والاستبداد التي مارسها النظام على مدى أكثر من عقدين..
إبراهيم الديب يكتب: ما هي أهم السيناريوهات المحتملة في سوريا خلال العام القادم؟
أحمد عبد الحليم يكتب: كان مسلسل الاختيار دليلا قويا على أن السيسي مصرّ على إعادة حكاية التاريخ بسرديته التي تبرئه من انقلابه العسكري، ومن جرائمه بحق الشعب المصري، وفشله في إدارة البلاد سياسيا واقتصاديا وأمنيا
بحري العرفاوي يكتب: بعد مفاجأة دخول الجماعات المقاتلة دمشق وسرعة تهاوي السلطة السورية وفرار الرئيس، استعاد طيف من المعارضة الأمل في إمكانية إسقاط حكم قيس سعيد، رغم اختلاف السياقات واختلاف الوضعية الإقليمية لكل من تونس وسوريا، واختلاف الأطراف المتداخلة في الحالتين، ثم في اختلاف طبيعة "الخصومة" في الدولتين
أحمد الكومي يكتب: جيش الشعب اليوم كله في دائرة الخوف من الملاحقة، والكثير من العواصم ستغلق في وجهه، وسيجد نفسه يتحرك في حقل ألغام، والوضع قد يصبح مع الأيام أكبر من قدرة وزارات الكيان على ملاحقة الملاحقات
هشام عبد الحميد يكتب: هناك أمثلة كثيرة على حياة البؤس التي فرضت على بعض المشاهير سواء رغما عنهم أو باختيارهم، فتعددت الأسباب والموت واحد..
قطب العربي يكتب: اعتقال أو تسليم معارضين يقيمون في الخارج لا يعد نصرا يحتفل به، ولا يفت في عضد أصحاب القضايا الذين قدموا الكثير دفاعا عن قناعاتهم، الحل هو عودة الجيش إلى ثكناته، واستعادة المسار الديمقراطي بشكل كامل
محمد الصغير يكتب: الذي حدث مع القرضاوي الابن لا علاقة له بالإنتربول الدولي لأنه ليس مدرجا على نشرته، وإنما استخدم مصطلح الإنتربول لإضفاء صبغة قانونية..
جواد الحمد يكتب: التحوّل والتغيير الذي جرى في سوريا في كانون الأول/ ديسمبر عام 2024 حمل في طياته التحديات والفرص لمختلف دول البيئة الجيوسياسية - المحيط الحيويّ لسوريا الدولة..
منذ أن صعد حافظ الأسد إلى الحكم في عام 1970، غرقت سوريا في حقبة من الظلم والاستبداد. كان هذا البلد، الذي لطالما كان مهد الحضارات ومصدرًا للفخر بتاريخه العريق، يُساق نحو مصيرٍ مجهول على أيدي نظامٍ جعل من القهر منهجًا ومن الاستبداد واقعًا يوميًا للسوريين.