هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
هشام الحمامي يكتب: يرتبط الصدق/ الكذب في الحضور داخل المجال العام والحركة فيه وبه، ارتباطا وثيقا.. ولم تحدثنا الأحاديث عن كذاب أو مدع، سواء طالت أكاذيبه وادعاءاته أم قصرت، إلا وكانت فضيحته فوق رؤوس الأشهاد..
هاني بشر يكتب: فاغنر أصبحت مركز قوة كبير في روسيا وهي قوة نووية، ويعني أيضا أنه إن عاجلا أو آجلا فسيكون لفاغنر وقيادتها رأي معلن في المسار السياسي والدبلوماسي الروسي..
قطب العربي يكتب: تدرك المعارضة الجادة أن الانتخابات المقبلة لن تختلف كثيرا عن سابقتيها، ولكنها تدرك أيضا ضرورة استثمارها لتحقيق مكاسب سياسية، وإحداث اختراق ولو قليل في المشهد السياسي. وعلى الأرجح فإن هذه المعارضة ستلجأ إلى خيار المقاطعة..
أنيس منصور يكتب: لدي ثقة بأن مفاوضات تتقدمها عُمان، لا بد أن تتلافى كل الصعوبات وتفضي نحو مصير ممكن لكل الأطراف. أقول هذه الخلاصة بعيدا عن كل التفاصيل المعيقة والصعوبات المحتملة
كان هناك انتصاران "أرضيان" على العدو الصهيوني، لهما مغزى: انتصار المقاومة الإسلامية في لبنان ونجاحها في تصفية الوجود الاحتلال في جنوب لبنان عام 2000، ثم نجاح المقاومة الفلسطينية التي يتصدّرها الإسلاميون في قطاع غزة في إخراج الوجود الاستيطاني والعسكري الاحتلالي من على التراب الفلسطيني لأول مرة في عام 2005
الصهاينة شُذَّاذ آفاق، عنصريون وإرهابيون، وقتَلة متوحشون، ديدنُهم الكذب والافتراء وتزوير الوقائع والحقائق، وسرقة أموال الآخرين وممتلكاتهم بالخديعة أو بالقوة، مستندين إلى تخلف عقائدي راسخ في أنفسهم يقوم على آراء واجتهادات تلمودية وخرافات وحكايا وأساطير..
مصطفى جاويش يكتب: 3 محاور، تشمل الوضع المادي، والتدريب والتعليم، والوضع القانوني بهدف "توفير حياة كريمة للأطباء"، خاصة وأن معالجة أزمة هجرة الأطباء تتطلب إصلاحا شاملا لأوضاع الطبيب والمنظومة الصحية، وفي مقدمتها تحسين الأوضاع في المستشفيات، وتوفير الحماية للأطباء من الاعتداءات، وتقديم قانون عادل للمسؤولية الطبية، بما لا يضع الطبيب دائما تحت التهديد.
صهيب جوهر يكتب: النظرة السياسية على المشهد اللبناني وتطوراته المتسارعة، تعزز الخشية من أن يكون لبنان مقبلا على أزمات غير متوقعة.
حامد أبو العز يكتب: تعتبر القراءة الأولية والمبكرة للتحولات على الساحة الدولية وإمكانية ظهور عالم جديد متعدد الأقطاب مهم للغاية من ناحية صنع وتبني سياسات واستراتيجيات طويلة الأمد في منطقة الشرق الأوسط، وعلى العرب فهم وإدراك هذه التحولات ليكونوا لاعبين مؤثرين في صناعتها
جـواد الحمد يكتب: تتوفّر الفرصة من جديد لإعادة التفكير والتموضع العربي والجوار الاسلامي، بتفكيك الأزمات في العلاقات الوطنية، وفي العلاقات العربية البينية، والعلاقات العربية مع دول الجوار الإسلامي، لصالح تحقيق الأمن والاستقرار والتقدّم والتنمية الاقتصادية، بما في ذلك تطوّر عمليات الإصلاح السياسي ونشر الديمقراطية وتوسيع المشاركة الشعبية في القرار السياسي في العالم العربي، وكذلك في تطوير السياسات، وفي دعم نضال الشعب الفلسطيني
عادل بن عبد الله يكتب: يحمل المشروع السياسي للرئيس تناقضا داخليا جذريا -أو بالأحرى لا مفكرا فيه أصليا- يمكن الوقوف عليه بطرح السؤال التالي: كيف يمكن لـ"تصحيح المسار" أن يكون "تأسيسا ثوريا جديدا" أو تجسيدا لمبدأ "اللا عودة إلى الوراء"؛ وهو يتحرك تحت سقف البورقيبية سواء من جهة التاريخ أو الرساميل البشرية أو الخيارات الاقتصادية والثقافية الكبرى؟
غازي دحمان يكتب: ثمة فرصة في قلب هذا الوجع الفلسطيني لتحقيق مكاسب مهمة، في ظل توفر أدوات وأساليب جديدة في النزال، يتوقف الأمر على طريقة إدارة الصراع وإمكانية إفراز قيادات سياسية لديها القدرة على استثمار التطورات الجديدة، والسعي إلى تصريفها سياسيا عبر دمجها بالمتغيرات التي يشهدها النظام الدولي الراهن.
علي إبراهيم يكتب: تُشير الأعمار الشابة إلى حالة جديدة من التفاعل مع الفصائل، إذ تتكون هذه المجموعات من بنية عابرة للفصائل، وتتميز هذه المجموعات بأنها مكونة من عناصر تنتمي تنظيميا أو فكريا، من مختلف الفصائل الفلسطينية، إلى جانب شبان غير منتمين لأي فصائل.
محمد صالح البدراني يكتب: محاولة مواءمة الحداثة الحالية مع الإسلام، مع الاحتفاظ بقوانين الحداثة، هو أمر كمواءمة حصلت سابقا بين الفلسفة اليونانية الوثنية بنظرية الفيض وبين الإسلام التوحيدي، وكانت إحدى مشوهات التفسير وظهور شريعة تكاد تشوه الإسلام ومقاصده عبر التاريخ
إنّ مما تجدرُ الإشارة إليه في هذه الأيّام المباركة أنّ شدّ الرّحال إلى المسجد الأقصى المبارك والذهاب إليه للرّجال والنّساء والكبار والصّغار لا يندرج فقط تحت عنوان شدّ الرّحال المأخوذ من حديث النبيّ صلى الله عليه وسلّم الذي أخرجه البخاريّ وسلم: "لاَ تُشَد الرحَالُ إِلا إِلَى ثَلاَثَةِ مَسَاجِدَ: مَسْجِدِي هذَا، وَالمَسْجِدِ الْحَرَامِ وَالمَسْجِدِ الأَقْصَى".
المغامسي لا يعزف بعيدا عن السلم الموسيقي الرسمي، والمشروع الرسمي أيضا لا يعزف بعيدا عن سلم الاستشراق والتغريب الذي يعمل منذ عقود في بلادنا، ولا ينتهي الهجوم على السنة، بل تختلف أشكاله، من شكل لآخر، تارة في البخاري، وأخرى في أبي هريرة، وأخرى في حديث الآحاد..