هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
سيف الدين عبد الفتاح يكتب: انتهاك حرمة معاني الكلمات لا تأتي فقط من معتد من خارج يحاول أن ينحرف بالمعاني ويدلس الدلالات، فتصير الكلمات لا تدل أو ترشد، بل قد تأتي من داخل تهون فيه الكلمات وتُهان
ساري عرابي يكتب: غالانت صريح في تحميل "إسرائيل" المسؤولية عن الفشل في إنجاز الصفقة. هذه الصراحة ليست الأولى، فقد سبقه إليها غانتس وآزينكوت والعديد من التسريبات المنسوبة لمستويات أمنية وعسكرية وتفاوضية. هذه التصريحات تردّ بالتأكيد على دعايات نتنياهو الكاذبة..
شريف أيمن يكتب: رغم جميع التأكيدات من كل مكان بأن نتنياهو وحده من يعرقل صفقة إنهاء الحرب، فقد جاءت تصريحات وزير حربه الدموي غالانت لتؤكد أن نتنياهو من يؤخر الصفقة، وهي تصريحات من أعلى مستوى عسكري في كيان الاحتلال، وأحد أهم أعضاء المجلس الأمني المصغر..
صلاح الدين الجورشي يكتب: 17 منظمة حقوقية وستة أحزاب؛ اعتبرت في بيان مشترك أن "مناخ الترهيب والمضايقة للمعارضين والصحافيين باستخدام القضاء وهيئة الانتخابات لخدمة مصالح السلطات وانعدام تكافؤ الفرص؛ لا يوفر ضمانات بأن تكون الانتخابات حرة وشفافة ونزيهة"
جوزيف مسعد يكتب: هذا ليس تطورا جديدا في مستوى وحشية النظام الاستعماري-الاستيطاني الإسرائيلي، فقد استخدم الجيش الإسرائيلي التعذيب الجسدي والجنسي بشكل منهجي ضد الفلسطينيين منذ عام 1967 على الأقل
منير شفيق يكتب: تعتبر هذه المعادلة الناجمة عن قيادة السنوار لطوفان الأقصى، والحرب الدائرة منذ عشرة أشهر ونيف في قطاع غزة، ثم بعد انتخابه رئيسا للمكتب السياسي لحركة حماس، وما تبع ذلك من تهنئة وتمنٍ بالتوفيق والنجاح وتصعيد للمقاومة من قِبَل أغلب الفصائل، بمقياس السعي الفلسطيني من قِبَل كل الفصائل، وكل مؤتمرات النخب، خطوة متقدّمة لأمل تشكل قيادة فلسطينية موحدّة
سليم عزوز يكتب: الوضع الراهن لا يعني أن الأمور عادت لطبيعتها من حيث التناغم بين المشيخة، ودار الإفتاء، ووزارة الأوقاف، فقد يكون الأمر متوقفا على موقف الجنرال من شيخ الأزهر، قربا وعداء، والشيخ الطيب هو من رشح سكرتيره السابق مختار جمعة وزيرا للأوقاف..
سعيد الحاج يكتب: المطلوب اليوم، لتوحيد الأمة بكامل قواها في مواجهة الكيان الصهيوني، هو مراجعة حقيقية وعميقة وشاملة للماضي القريب، والخروج بتقييمات جديدة وخطاب مختلف من جميع الأطراف، إذ لا يمكن فتح صفحة جديدة دون ذلك..
ممدوح الولي يكتب: لكل دولة مصالحها التي تسعى إليها والتي لن تضحي بجانب منها من أجل الدفاع عن سكان غزة
ياسين التميمي يكتب: رشحت معلوماتٌ حول ما يعتقد أنه تحول إيجابي تأخر كثيرا في الموقف الأيديولوجي لإدارة الرئيس الأمريكي الديموقراطي جو بايدن، تجاه المملكة العربية السعودية، فيما يستعد هذا الرئيس لمغادرة البيت الأبيض بشكل نهائي في العشرين من شهر كانون الثاني/ يناير من العام القادم، لصالح رئيس جديد..