هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
هذه الطريقة في الكتابة ليست وصايا مكتملة يمكن العمل بها أو التمسك بما تطرحه، لكنها إشارات وصيحات إنذار؛ قد تكون غير مفهومة إلا باعتبارها صرخة تحذير
استحضار الذاكرة وفتح جروح الماضي ليس أمرا هينا، وقد تكون له مضاعفات خطيرة على المناخ العام، وعلى وحدة المجتمع. هذا ما يحذر منه البعض. فالمحكمة قد تتعمق في خلفيات الملف
خلاصة الصفقة هي قلب أوضاع الأمة العربية، وليس ذلك بغريب على أمة تحكمها الانقلابات العسكرية منذ عشرات السنين..
أسئلة كثيرة تطرح نفسها في هذه المنطقة المدججة بالموت والدمار، وهي أسئلة يبحث الناس عن إجابات لها، فيجدون بعض الأجوبة، لكنهم يدخلون في مأزق الإجابة عن بعضها الآخر..
الحقيقة أن "ابن عثمان" أسهم في الكشف عن المشترك الذي يجمع شرائح واسعة من كل أنواع الطيف الليبي، وهو غياب الموضوعية وتغليب العاطفة والحكم على الشخص والخطاب بمقدار ما يداعب مشاعرهم ويدعم جبهتهم وينكل بالآخر خصمهم..
لقد كان لسلطنة عمان دور إيجابي دوماً في معالجة القضايا العالقة المرتبطة بطهران، ونجحت عدّة مرات في إقناع إيران أو وكلائها بالإفراج عن الرهائن الغربيين البريطانيين والأمريكيين..
المجلس العسكري بقيادة الفريق أول عبد الفتاح البرهان، يمارس قدرا كبيرا من الصلف وغطرسة القوة وهو يتشبث بالحكم، ويحسب أن الإبقاء على مؤسسات ومنظمات حكم البشير سيشكل سندا له..
أختار أربع نقاط للحديث فيها عن ابن خان يونس، الدكتور خيري حافظ عثمان الآغا (أبو أسامة)، القائد الفلسطيني ورجل الأعمال، الحاصل على الدكتوراه في إدارة الأعمال، وعضو جماعة الإخوان المسلمين مذ ريعان شبابه
إنه الخراب يؤسس دولته، لكن ليس هذا هو الموضوع، فالسطوة لم تتوقف عند حد منع البنوك من المطالبة باسترداد مديوناتها لدى شركة السيسي للهيمنة والاستحواذ على سوق الإعلام، ولكن وصل إلى عدم مناقشة الاستجواب في البرلمان
*في مطلع القرن العشرين، وعندما خرجت النساء المصريات لأول مرة في ثورة 1919 للتظاهر، سجل شاعر النيل حافظ إبراهيم الحدث في قصيدة قال :
كانت الثورات تعبيرا عن سعي الشعوب إلى استعادة أوطانها وتخليصها من قبضة وكلاء الاستعمار الذي لم يتردد منذ الوهلة الأولى في الهرولة إلى إنقاذ رجاله وحراس مصالحه من السقوط..
الملاحظ أن ترامب أجل إعلان صفقته عدة مرات، وكلما اختار موعدا جديدا للإعلان، انتقل إلى موعد آخر. والسبب ليس لأنه يجري عليها تعديلا، لكن لأنه ومستشاريه يجدون مع كل موعد أن البيئة المتوفرة في المنطقة والتي يمر بها الفلسطينيون الآن غير مناسبة للإعلان ما قد يؤدي إلى فشل الصفقة..
مأزق الحالة المصرية لا يزال في معارضتها وليس في النظام السياسي وحده، ولا يزال النداء "المتكرر" بوجوب صنع نخبة جديدة تقود عملية التغيير في مصر، قبل خروج الأمور عن سيطرتها
القوى السياسية والأحزاب المشاركة في انتخابات إسطنبول؛ تدرك جيدا مدى أهمية جولة الإعادة، ولذلك يسعى كل مرشح إلى الترويج لنفسه أمام الناخبين، ضمن استراتيجيات دقيقة لرسم صورة ذهنية تنال ثقة سكان المحافظة
فأين يمكن أن يقف العرب في هذا الصراع المفتوح؟ وهل سيظلون في موقع المتفرج ويدفعون ثمن الحروب في المنطقة؟ وهل يمكن أن يكونوا مع أحد طرفي المواجهة لتحقيق مصالحهم القومية والوطنية؟ وما هو الدور الإيراني في إعادة تغيير وجهة النظر العربية المعادية لهم؟
إنها الترجمة الحقيقية لـ"سيستم" فاشل وتصور خائب (يعمل إيه التعليم في وطن ضايع). ونسأل: من ضيع هذا الوطن؟!