عربى21
الثلاثاء، 26 يناير 2021 / 12 جمادى الآخرة 1442
    • الرئيسية

    • سياسة

    • اقتصاد

    • رياضة

    • مقالات

    • صحافة

    • أفكار

    • تركيا21

    • منوعات
      • مدونات عربي21

      • من هنا وهناك

      • عالم الفن

      • تكنولوجيا

      • صحة

      • ثقافة وأدب

      • فلسطين الأرض والهوية

    • lite
  • الرئيسية

  • سياسة

  • اقتصاد

  • رياضة

  • مقالات

  • صحافة

  • أفكار

  • تركيا21

  • منوعات
    • مدونات عربي21

    • من هنا وهناك

    • عالم الفن

    • تكنولوجيا

    • صحة

    • ثقافة وأدب

    • فلسطين الأرض والهوية

  • lite
آخر الأخبار
  • تنظيم سري ضد بايدن.. قراءة إسرائيلية بالعنف الذي ضرب أمريكا
  • تحقيق استقصائي: هكذا تضغط "قسد" على صناع القرار الأمريكي
  • ما هي وجهة كريم بنزيما المقبلة؟
  • MEE: غزة تكافح ضد كورونا والاحتلال يمنع عنها العلاج
  • كيف استخدم "العسكر" الإعلام للانقلاب على ثورة يناير؟
  • حماس ترد على مزاعم نشرتها "التايمز" عن علاقتها مع تركيا
  • بايدن يعتزم إعادة الدعم للفلسطينيين وفتح بعثات أغلقها ترامب
  • أمير يعلق على اتهامات بوجود "سعودي" بين منفذي تفجير بغداد
  • رابطة الدوري تعاقب مدرب إنتر لتعديه لفظيا على الحكم
  • رفض وغضب قضائي ضد "المحاصصة" في ليبيا.. ماذا بعد؟
    الرئيسيةالرئيسية > مقالات > كتاب عربي 21

    خيري الآغا.. مقاوما وقائدا لحماس

    محسن محمد صالح
    # الجمعة، 24 مايو 2019 06:09 م بتوقيت غرينتش
    0
    خيري الآغا.. مقاوما وقائدا لحماس
    قليلٌ هم الزعماء والرموز الذين يُصرّون على البقاء بعيداً عن الأضواء طيلة حياتهم؛ وقليلة هي الشخصيات التي تحقق منجزات كبيرة، وتحرص أن يبقى ذلك بينها وبين ربِّها. وفي تاريخ فلسطين الحديث والمعاصر يقف خيري الآغا في مقدمتهم. وفي الذكرى الخامسة لوفاته رحمه الله (1 حزيران/ يونيو 2014) عن عمر يجاوز الثمانين عاماً، نكتب هذه السطور لعلها توفي هذه القامة الكبيرة بعض حقها.

    التقيته رحمه الله على مدى يومين في منتصف شهر أيلول/ سبتمبر 1998، عندما كنت أتابع بحثاً علمياً حول تاريخ التيار الإسلامي الفلسطيني؛ فكان يجيب عن أسئلتي، خصوصاً تلك التي لدي فكرة عامة عن خلفياتها. أما المواضيع التي عرفت لاحقاً أن له دوراً رئيسياً، فيها فلم يتطرق إليها ما دمت لم أسأل عنها.

    في هذا المقال المحدود، أختار أربع نقاط للحديث فيها عن ابن خان يونس، الدكتور خيري حافظ عثمان الآغا (أبو أسامة)، القائد الفلسطيني ورجل الأعمال، الحاصل على الدكتوراه في إدارة الأعمال، وعضو جماعة الإخوان المسلمين مذ ريعان شبابه، والذي قضى شطراً كبيراً من حياته في السعودية وتوفي فيها.

    النقطة الأولى: دوره المهم في التنظيم العسكري السري الذي أنشأه الإخوان المسلمون في قطاع غزة في النصف الأول من خمسينيات القرن العشرين، وكان يهدف لاستئناف العمل المقاوم ضدّ الاحتلال الإسرائيلي. وهو أحد أوائل وأبرز التنظيمات التي نشأت بعد نكبة 1948، والتي لم تأخذ حقها في تاريخ فلسطين الحديث.

    اتصلت خيوط التنظيم بكامل الشريف (أحد أبرز قادة الإخوان المسلمين المصريين في حرب 1948)، والذي كان مقيماً في مدينة العريش في سيناء، والذي أوكل له إخوان مصر أيضاً قيادة المقاومة المسلحة ضدّ الإنجليز في قناة السويس. كان معظم أعضاء هذا التنظيم من الشباب ومن طلبة الثانوية والجامعة. وتوزعت قيادته في القطاع على ثلاث مناطق، حيث تولى خيري الآغا قيادة منطقة خان يونس والمنطقة الوسطى، وكان يساعده محمد أبو سردانة، بينما تولى أبو جهاد خليل الوزير قيادة غزة وشمال القطاع، أما رفح وجنوب القطاع فكانت بقيادة محمد يوسف النجار. وكان صلة الوصل بين كامل الشريف وبين هؤلاء؛ هو محمد أبو سيدو الذي كان يعمل "سباكاً" في الجيش المصري في سيناء، وتَسْهُل حركته بين سيناء والقطاع حيث كان ينتقل أسبوعياً بين المنطقتين، وينقل الأوامر والتعليمات لإخوانه في طريق عودته إلى مدينة غزة.

    قام هذا التنظيم بعمل عسكري محدود (أشار لبعضه خليل الوزير في كتاباته)، غير أن الإخوان قبل أن يشتد ساعد هذا التنظيم، تلقوا ضربة قاسية من عبد الناصر في سنة 1954، حيث اضطر الإخوان في ظل حملات المطاردة الشرسة والتشويه الإعلامي إلى الانكفاء على الذات. إن هذا التنظيم الذي تفكك لاحقاً، كان مصدراً أساسياً لإنشاء حركة فتح، حيث انضم إليها عدد من أفضل عناصره؛ بينما ظلّ خيري الآغا في صفوف الإخوان الذين تضطرم في نفوسهم الرغبة في الجهاد، ويتوقون لاستئنافه ضمن رؤية إسلامية.

    النقطة الثانية: دوره الأساس في تنظيم الإخوان المسلمين الفلسطينيين وإنشاء تنظيم بلاد الشام: عندما أعاد الإخوان في قطاع غزة ترتيب أنفسهم تحت قيادة شابة، كان ثمة حاجة لربط الإخوان في القطاع مع إخوانهم الذين اغتربوا في البلاد العربية في تنظيم واحد. وفي صيف 1963 (بعض الروايات تتحدث عن صيف 1962) قام خيري الآغا بالترتيب لاجتماع سري في مواصي عيد الآغا في منطقة خان يونس، حضره 15 مندوباً، حيث تقرر إنشاء تنظيم الإخوان الفلسطينيين في البلاد العربية ما عدا الأردن (كانت الضفة الغربية تتبع الأردن)، وتمّ انتخاب خمسة أعضاء برئاسة هاني بسيسو الذي أصبح أول مراقب عام للإخوان الفلسطينيين، بينما كان خيري الآغا، مسؤولاً عن الإخوان في السعودية، وممثلاً لهم في مجلس الشورى. وفي سنة 1973، انتخب خيري الآغا نائباً للمراقب العام عمر أبو جبارة (الذي كان مسؤول الإخوان في الكويت). وعندما توفي أبو جبارة رحمه الله في بداية صيف 1975، تولى الآغا مكانه، وفي اجتماع مجلس الشورى في السنة نفسها، تمّ انتخاب الآغا مراقباً عاماً وسليمان حمد نائباً له.

    كان لخيري الآغا دور رئيسي في توحيد تنظيمي الإخوان الفلسطينيين والإخوان الأردنيين في تنظيم واحد، يحمل اسم "بلاد الشام"، حيث لاحظ الآغا وإخوانه مدى التداخل بين التنظيمين خصوصاً في بلاد الاغتراب، ووجود أعداد كبيرة من ذوي الأصول الفلسطينية في تنظيم الأردن، بالإضافة إلى أن كلا التنظيمين يحملان الهمَّ الفلسطيني. طرح خيري الآغا وسليمان حمد الفكرة على اجتماع لمجلس شورى الإخوان في الأردن سنة 1978، فوافق المجلس بالإجماع. وخلال السنة نفسها تمّ حلّ مجلسي الشورى لكلا التنظيمين، وتمّ انتخاب مجلس جديد وقيادة جديدة برئاسة محمد عبد الرحمن خليفة، وانضمت تنظيمات الإخوان الفلسطينيين في قطاع غزة والكويت والسعودية وقطر والإمارات... للتنظيم الجديد. وتنحى الآغا عن القيادة بنفس راضية راغبة بل ومبادِرة، لتُفتح بذلك صفحة جديدة في العمل الإخواني لفلسطين.

    النقطة الثالثة: دوره الأساس في إنشاء وقيادة حماس:

    سعى خيري الآغا خلال النصف الأول من ثمانينيات القرن العشرين لاستكمال دراسته العليا، حيث تفرَّغ لإنهاء الدكتوراة في الإدارة في الولايات المتحدة. وخلال تلك الفترة، كان العمل لفلسطين تتم متابعته من خلال لجنة متخصصة في تنظيم "بلاد الشام". وفي تشرين الأول/ أكتوبر1983 عقد الإخوان في عمَّان مؤتمراً داخلياً لفلسطين، كان من أبرز قراراته إنشاء جهاز خاص أو لجنة للعمل الفلسطيني الإخواني، بحيث يضع الخطط والدراسات، ويتولى تأمين متطلبات الإعداد والاستعداد للعمل المقاوم. وبعد فترة من العمل على إنضاج الفكرة وتطويرها.. تمّ إنشاء "قسم فلسطين" سنة 1985، والذي عرف لاحقاً باسم "جهاز فلسطين".

    وفي تلك الفترة، كان خيري الآغا قد عاد للسعودية بعد أن أنهى الدكتوراة. وتحت الضغط الشديد من إخوانه وافق على قيادة "الجهاز"؛ الذي أخذ يدير العمل الفلسطيني، ويملك صلاحيات واسعة، تحت سقف تنظيم "بلاد الشام". وقد أسهمت المزايا الشخصية للدكتور الآغا من تحقيق قفزة نوعية في عمل الجهاز، فقد كان يتمتع برؤية بعيدة المدى، وبدينامية عالية، وبإمكانات قيادية كبيرة، وبشبكة علاقات واسعة، وبقدرة متميزة على توظيف الطاقات واستيعابها وخصوصاً الشباب. وكانت إلى جانبه كفاءات قيادية متميزة، من طراز الشيخ الشهيد أحمد ياسين في غزة، وحسن القيق في الضفة، وسليمان حمد في الخارج... وهذا فتح الطريق لاحقاً لإطلاق حركة المقاومة الإسلامية (حماس)، بعد أن أعطت قيادة الخارج لقيادة الداخل (المكتب الإداري الذي يدير الضفة والقطاع) الضوء الأخضر، وصلاحية اختيار التوقيت المناسب لإطلاق العمل المقاوم.

    كان خيري الآغا يرعى هذا العمل لحظة بلحظة، بعيداً عن الأضواء، وبأقصى درجات السرية التي لم تؤثر على فاعلية العمل وديناميته. ومع انطلاقة حماس في كانون الأول/ ديسمبر 1987، تابع الآغا قيادة العمل، وأصبح أول رئيس لحركة حماس. غير أن الآغا وبسبب إيمانه العميق بضرورة أن يتولى الشباب الراية، وأن يُفسح الكبارُ لهم المجال، قام بعد أن أعاد مجلس الشورى انتخابه 1993 رئيساً للحركة، بالاستعفاء من منصبه، وتسليم موقعه لنائبه في ذلك الوقت موسى أبو مرزوق. بينما ظلّ الآغا يُقدم الدعم والنصح والمشورة لإخوانه بعيداً عن أي منصب تنفيذي.

    النقطة الرابعة: دوره الأساس في إنشاء الجامعة الإسلامية بغزة:

    يعترف كل من له صلة بإنشاء الجامعة الإسلامية بغزة بأن فضل تأسيسها ووقوفها على أقدامها، وفضل الرعاية المستمرة لها؛ يعود (بعد الله سبحانه) بشكل أساسي لخيري الآغا، الذي كان يؤمن بثنائية "العلم والإيمان"، ودورها المركزي في إنشاء جيل النصر والتحرير. وقد رأس الآغا هيئة المشرفين، وتمكن بما يملك من حنكة وخبرة وعلاقات، من تجاوز الكثير من العقبات. وأعانته علاقاته الجيدة بياسر عرفات، والعديد من قيادات فتح، ورموز ووجهاء القطاع، على تحويل حلم الجامعة إلى واقع عملي، خصوصاً وأن هيئة المؤسسين (هيئة المشرفين لاحقاً كانت أقرب إلى المناصفة بين تيار الإخوان (حماس) وتيار فتح، قبل أن تنسحب فتح منها وتركز على إنشاء جامعة الأزهر). وتابع الآغا رعاية الجامعة بعد إنشائها، وكان من موقعه، كرجل أعمال مقيم في السعودية، ينفق بسخاء على الجامعة، ويوظِّف شبكة علاقاته الإسلامية الواسعة وعلاقاته برجال الأعمال في دعم الجامعة وتغطية احتياجاتها، إلى أن أصبحت أحد أكبر الصروح العلمية في فلسطين المحتلة.

    وأخيراً، فلعل هذه الشخصية الفذة تحظى بما تستحقه من دراسات علمية جادة وكتابات، تعطيها حقها ومكانتها في تاريخ فلسطين الحديث والمعاصر؛ بعد أن راعى إخوانه في قيادة حماس رغبته وإصراره على عدم الظهور والبعد عن الأضواء طيلة حياته. رحم الله د. خيري الآغا وأسكنه فسيح جناته.
    جميع المقالات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي "عربي21"
    #

    فلسطين

    حماس

    غزة

    الإخوان

    #
    صعود حماس

    صعود حماس

    الجمعة، 15 يناير 2021 08:51 م بتوقيت غرينتش
    فزاعة الانقسام الفلسطيني

    فزاعة الانقسام الفلسطيني

    الجمعة، 01 يناير 2021 04:39 م بتوقيت غرينتش
    المغرب والتطبيع وحزب العدالة والتنمية

    المغرب والتطبيع وحزب العدالة والتنمية

    الأحد، 20 ديسمبر 2020 02:09 م بتوقيت غرينتش
    ماذا بعد أن أدارت السلطة الفلسطينية ظهرها لقوى المقاومة؟

    ماذا بعد أن أدارت السلطة الفلسطينية ظهرها لقوى المقاومة؟

    الجمعة، 04 ديسمبر 2020 01:09 م بتوقيت غرينتش
    #
    • تعليقات Facebook
    • تعليقات عربي21


    تحديث الصورة


      لا يوجد تعليقات على الخبر.

      الأكثر قراءة
      • سلوفينيا تتهم مصر بتسميم لاعبيها في بطولة العالم لكرة اليد

        سلوفينيا تتهم مصر بتسميم لاعبيها في بطولة العالم لكرة اليد

        رياضة
      • مدرسة بمصر تتحول لوكر دعارة.. ومتهمون أمام القضاء

        مدرسة بمصر تتحول لوكر دعارة.. ومتهمون أمام القضاء

        سياسة
      • تدهور مفاجئ بالحالة الصحية لزيدان بعد أيام من إصابته بكورونا

        تدهور مفاجئ بالحالة الصحية لزيدان بعد أيام من إصابته بكورونا

        رياضة
      • سماع دوي انفجار قوي في العاصمة السعودية الرياض (شاهد)

        سماع دوي انفجار قوي في العاصمة السعودية الرياض (شاهد)

        سياسة
      • لواء متقاعد يتحدث لـ"عربي21" عن فساد "الشرطة" في مصر

        لواء متقاعد يتحدث لـ"عربي21" عن فساد "الشرطة" في مصر

        سياسة
      الفيديو الأكثر مشاهدة
      #
      صعود حماس صعود حماس

      مقالات

      صعود حماس

      حماس وصلت إلى أفضل حالاتها وأَلَقها مع ذروة تضحياتها، وهي خارج المنظومة السياسية "الرسمية"

      المزيد
      فزاعة الانقسام الفلسطيني فزاعة الانقسام الفلسطيني

      مقالات

      فزاعة الانقسام الفلسطيني

      يستسهل معظم السياسيين والإعلاميين والمتحدثين وعامة الناس أن ينسبوا حالة الضعف الفلسطيني إلى "الانقسام"، ويستسهل كثيرون دعوة "طرفي الانقسام" إلى الوحدة، ويلقون باللوم عليهما لإصرار كل طرف على حصته من الكعكة، ولعدم التنازل لمصلحة الوطن

      المزيد
      المغرب والتطبيع وحزب العدالة والتنمية المغرب والتطبيع وحزب العدالة والتنمية

      مقالات

      المغرب والتطبيع وحزب العدالة والتنمية

      ليس مقبولاً بأي حال أن نصف غير الإسلاميين عند التطبيع بالخيانة وخذلان الأمة وطعن الشعب الفلسطيني، بينما نتحدث عن "فقه" المصلحة والأولويات عندما يتعلق الأمر بالإسلاميين.. هذا انفصام أخلاقي وسياسي مقيت ومرفوض

      المزيد
      ماذا بعد أن أدارت السلطة الفلسطينية ظهرها لقوى المقاومة؟ ماذا بعد أن أدارت السلطة الفلسطينية ظهرها لقوى المقاومة؟

      مقالات

      ماذا بعد أن أدارت السلطة الفلسطينية ظهرها لقوى المقاومة؟

      يجب أن تدرك قوى المقاومة أن قيادة السلطة (فتح) ما زالت تضع نفسها في مربع التسوية، وما زالت تراهن على "الشرعية" الدولية، وعلى حل الدولتين؛ وأن عباس لا يؤمن بالمقاومة المسلحة. وأن مجرد فوز بايدن في الانتخابات الأمريكية، أظهر مدى "خفة" هذه السلطة، ومدى استخفافها بقوى المقاومة ومدى التعامل التكتيكي معها

      المزيد
      النسخة الفلسطينية لـ"الاستحمار" النسخة الفلسطينية لـ"الاستحمار"

      مقالات

      النسخة الفلسطينية لـ"الاستحمار"

      كانت هناك "خفة" واحتقار لمسار المصالحة الفلسطينية وترتيب البيت الفلسطيني. فمنذ سنوات لم يشعر الفلسطينيون بأن مسار المصالحة وصل إلى حالة جادة كما وصل إليه هذه الأيام

      المزيد
      الانحدار الأمريكي الانحدار الأمريكي

      مقالات

      الانحدار الأمريكي

      عنصر ثان ارتبط طردياً بظهور "الترامبية" وتأجج في أجوائها، وهو الضعف الداخلي، وتفكك النسيج الاجتماعي لـ"الأمة الأمريكية"، وتنامي الفوارق الاجتماعية والاقتصادية. وقد ترافق ذلك مع تصاعد النزعات اليمينية

      المزيد
      عن أي سلطة فلسطينية نتحدث؟! عن أي سلطة فلسطينية نتحدث؟!

      مقالات

      عن أي سلطة فلسطينية نتحدث؟!

      من المفترض بناءً على ذلك أن يُعاد تعريف السلطة لتتخلى عن دورها السياسي وعن التعاون الأمني مع الاحتلال، وتكتفي بخدمة الشعب الفلسطيني في مناطق تواجدها

      المزيد
      الانتخابات مدخلاً لإصلاح البيت الفلسطيني؟! الانتخابات مدخلاً لإصلاح البيت الفلسطيني؟!

      مقالات

      الانتخابات مدخلاً لإصلاح البيت الفلسطيني؟!

      الطرفان قد اختارا الانتخابات كآلية للخروج من المأزق وإعادة ترتيب البيت الفلسطيني. هذه الآلية التي تبدو للوهلة الأولى أفضل آلية ممكنة لمعرفة الأوزان الشعبية للقوى الفلسطينية، غير أنها في الوقت نفسه آلية "ملغومة" تحمل في طياتها مخاطر الفشل، إن لم يَجْرِ ضبطها وحمايتها بعدد من الضمانات والمحددات

      المزيد
      المزيـد