هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
قاسم قصير يكتب: لعل السجالات والنقاشات التي شهدناها مؤخرا، في العالم عامة وفي العالم العربي والإسلامي خاصة، حول الموقف من الكوارث والزلازل ودور الله في هذه الأحداث وعلاقة كل ذلك بالفساد والشرور والجرائم المنتشرة في العالم، كل ذلك يؤكد أهمية كل المحاولات لإعادة قراءة النصوص الدينية بروح جديدة ومنطق متطور
رمز فساد السياسة ومعاني الإنسانية تعين في غاية تحريف الأديان وأقصاه أي في دين العجل الذي يجعل الأداة غاية أداة التبادل وأداة التواصل تعوضهما بما لصاحبهما من سلطان على تلك الغايات..
أعلنت هيئة الاتصالات الباكستانية حظر موقع ويكييبديا في البلاد لعدم امتثاله لطلب حذف محتويات تنطوي على ازدراء للقيم الدينية.
سقف الدين والنقاش حوله قد قد يؤدي إلى أزمة مالية في غضون بضعة أشهر.
أحمد عبد العزيز يكتب: ما المانع، لدى العلمانيين في بلاد العرب والمسلمين، في أن تكون مصر أو غيرها من الدول العربية والإسلامية، دولة ديمقراطية إسلامية مدنية؟!
أحمد عبد العزيز يكتب: الثورات الثلاث الكبرى (الفرنسية، الروسية، الإيرانية) كان لها موقف شديد الوضوح من الدين، وكذلك "ثورتنا التي نريد" بطبيعة الحال، ولِمَ لا، والدين يأتي في مقدمة المكونات التي تساهم في تكوين الفرد، روحيا ومعرفيا وسلوكيا..
أحمد عمر يكتب عن كأس العالم لكرة القدم وأصلها الديني
مع زحف النزعات المادية على مختلف مظاهر الحياة اليوم، ترتفع الأصوات المطالبة بإعادة دور الدين إلى صميم الحياة الاجتماعية وبالتقريب بين تصوراته المختلفة بحثا في القواسم المشتركة بينها كالحثّ على التضامن والدعوة إلى الأخلاق وإيثار السلم..
الخطورة عند كهنةِ اللحية والغترة والعمامة أنّهم يقدّسون الوثن باسم الله، وبآيات الله وسنّة رسول الله صلّى الله عليه وسلّم، ويحشدون كلّ قدراتهم العلميّة واللّغويّة والبلاغيّة لإثبات أنَّ الله تعالى هو الذي قدّس وثنهم..
القناع الديني لعب دوراً في اختيار الممثلين السياسيين، وسن القوانين، والتأثير على تركيبة الائتلافات الحكومية، وإمكانية الوصول إلى صانعي القرارات تحت ذريعة "عدم مخالفة أوامر التوراة"
لا تقوم الدولة إلا بركن الدين، خفَّ أو ثقل.. وفي موسم الانتخابات، تنطلق الثعالب في شعار الواعظين، والشياطين في جباب الورعين
أظهر استطلاع حديث استهدف الشباب العربي، أن الشباب والشابات في البلدان العربي يرون أن الدين يعبر عن الهوية، وأن الاستقرار أهم من الديمقراطية.
إن المتمعن في تاريخ الحضارة الإسلامية يلحظ تطورها بين النهوض والفتور والسقوط بقدر قربها أو بعدها عن الدين. كما أن الشعوب التي احتوتها الحضارة الإسلامية من عرب وعجم لم يكن لمجملها في يوم من الأيام شأن في التاريخ بغير الإسلام..
نحن اليوم بحاجة إلى مقاربات جديدة ومراجعة فكرية، سواء من أصحاب الفكر العلماني أو المدني من جهة، أو بين أصحاب الفكر الإسلامي، وكي نصل في النهاية إلى رؤية جديدة متصالحة بين الدين والشأن العام
يصر قيس سعيد منذ الانقلاب حتى اليوم على الترقيع الذي لن يصمد طويلا
هل فعلا ما يصدر عن قيس سعيد هو من إنتاجه كشخص بهويته العلمية وبنيته النفسية والذهنية؟ أم إن قيس سعيد هو "ظاهرة" تشترك في صناعتها عدة أطراف داخلية وخارجية، تمهيدا لشبح قادم يكون بمثابة "المنقذ" ويبقي على بعض "منجزات" سعيد التشريعية لضمان تأبيد استبداد ناعم يكون في نفس الوقت "منقذا" و"مُنفّذا"؟