هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
ماهر البنا يكتب: الشعور الذي يسيطر عليك في الأيام الأولى للسجن، يكاد يتشابه عند جميع السياسيين، لأنهم يؤمنون بشدة من داخلهم أنهم لم يرتكبوا جريمة يستحقون عليها مثل هذا العقاب، لذلك يشعرون كلهم تقريبا بخليط من الغضب المكتوم، والدهشة التي تقترب من الذهول، والاغتراب الذي يستمر أياما وأحيانا يتمدد لفترات أطول، وعدم التصديق بأن "رجلا ما" يستطيع أن يصادر حريتك ويلقي بك في السجن ظلما لمجرد أن رأيك لم يعجبه
سليمان سعد أبو ستة يكتب: نتنياهو سيواصل خلال الفترة القادمة ما بدأه بقصف ميناء الحديدة، ثم الاغتيالين في بيروت وطهران، وسيكثف ضرباته التي ستزداد قوة وتأثيرا، ليضع المحور أمام لحظة الحقيقة القاسية
طه الشريف يكتب: جاءت عملية الاغتيال في أحد منازل كبار المحاربين القدماء التابعة للحرس الثوري الإيراني بمثابة تحد كبير لإيران ورافعا وبشكل قسري -لا خيار فيه!- لسقف رد الفعل الوجوبي لطهران، وتتمة لما بدأته الدولة الإيرانية من تغيير لقواعد الاشتباك مع الاحتلال الصهيوني
عادل بن عبد الله يكتب: التكهن بفوز الرئيس قيس سعيد يبدو أمرا راجحا، ولكنّ هذا الرجحان يحتاج إلى قرينة مستقلة هي القائمة النهائية للمترشحين المقبولين من هيئة الانتخابات
غازي دحمان يكتب: ماذا يريد نتنياهو من وراء هذه السياسة الجديدة؟ ثمة أكثر من احتمال لتفسير هذا التصعيد وفهم أبعاده ومراميه.
لقد دعا الشهيد القائد إسماعيل هنية قبل استشهاده بأيام بأن يكون يوم السبت (غدا) في الثالث من آب/ أغسطس، يوما للغضب العالمي والتضامن الدولي مع الأسرى والمعتقلين، الذين يتعرضون لأبشع وسائل التعذيب والتنكيل والاضطهاد في سجون الاحتلال.
ياسر عبد العزيز يكتب: مخاوف تجعل أوروبا تقف على أطراف أصابعها، حابسة أنفاسها، في انتظار اليوم التالي للانتخابات الأمريكية في الخامس من تشرين الثاني/ نوفمبر القادم
ألطاف موتي يكتب: يقترح البرنامج الجمهوري في عهد ترامب أكبر عملية ترحيل في التاريخ الأمريكي، مع التركيز على إزالة المهاجرين غير الشرعيين، وخاصة أولئك الذين لديهم خلفيات إجرامية، ويشمل ذلك إعادة السياسات التي كانت سارية خلال إدارته السابقة.
من يبكي "إسماعيل هنية" فالأولى أن يبكي نفسه، فهنية ممن هم "فرحين بما آتاهم الله من فضله ويستبشرون بالذين لم يلحقوا بهم من خلفهم ألا خوف عليهم ولا هم يحزنون () يستبشرون بنعمة من الله وفضل وأن الله لا يضيع أجر المؤمنين"..
رحم الله أبا العبد إسماعيل هنية، فقد كان له من اسمه نصيب، فقد رزق الهناءة في العيش، والهناءة في الممات، ونال ما تمنى في دنياه، نسأل الله أن يرزقه ما يتمنى في أخراه إن شاء الله، فنال شهادة على يد من قتلوا أبناءه وأحفاده وذويه، سواء من أبناء النسب، أو أبناء الشعب الفلسطيني..