هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
إيمان مسعود تكتب: أصبحت الجبهة الداخلية الإسرائيلية موحدة بالكامل لعمل عسكري ضد مواقع نووية إيرانية
ماجد عزام يكتب: السياسة غابت، وللدقة مساحة التعبير عن المزاج العام للجمهور المغربي، لعدة أسباب منها الحيز الضيق للموندياليتو الصغير زمنياً ومكانياً، وقبضة النظام الأمنية، ولم تحضر قضايانا الكبرى المتمثلة بفلسطين والثورات العربية الأصيلة ورفض التطبيع مع الدولة العبرية، رغم عدم وجود قنوات أو مواطنين إسرائيليين بشكل بارز، لكن لم نرَ تعبيرا عنها من قبل الجمهور الحاضر في المدرجات
علي شيخون يكتب: الملاحظة أن ما ذكرته الوثيقة تم كله عقب الانقلاب العسكري عام 2013، والسؤال: هل ارتفع ترتيب مصر في أي من المؤشرات الدولية مثل الفقر والبطالة والتضخم والتعليم والصحة والشفافية والحريات والديمقراطية والمساواة المجتمعية من عام 2013 حتى 2022؟
أحمد أبو ارتيمة يكتب: إذا أعرضَ الإنسانُ عن الآياتِ التي تدلُّه على الحقِّ دلَّ ذلكَ على غلاظةِ فهمِه وكثافةِ الحجُبِ على قلبِه، فتستدعي كثافةُ حجبِ نفسِه كثافةَ الإشارةِ" مثل المعلِّم الذي يبيِّن للطالبِ النبيهِ الدرس بإشارةٍ لطيفةٍ بينما الطالبُ غليظ الفهم يحتاج إلى تكثيفِ الشرحِ
محمّد خير موسى يكتب: في النكبات الكبيرة يجبُ أن يكون هدف الإغاثة؛ الإنسان والإنسان فحسب، مع الحفاظ على حرية وكرامة هذا الإنسان وهو يتلقى المساعدات..
أشرف دوابة يكتب: في ظل حاجة تركيا إلى الاستقرار والانطلاق بعد الانتخابات الرئاسية والبرلمانية المزمع عقدها بعد بضعة أشهر لمزيد من البناء والتنمية، وكذلك مواجهة ما منيت به تركيا من زلزال مدمر خلال الأيام القليلة الماضية، تبدو أهمية علاج أزمة التضخم..
نزار السهلي يكتب: عصيان المقدسيين، تعبير عن ارتقاء في الوعي لمستوى المخاطر التي يتعرضون لها، وجرس إنذار كبير علّه يوقظ بعض الضمائر العربية والإسلامية والدولية
حمزة زوبع يكتب: السيسي خشي من أن يحدث الانقلاب بدون سند أو مستند سياسي، مثل توقيع من بعض الرموز السياسية على قلتها، ولم تكن مظاهرات 30 يونيو كافية بالنسبة له ولا حركة تمرد ولا جبهة الإنقاذ؛ لأنه كان على يقين بأن كل هذه الأوراق ليست كافية للانقلاب، فأراد مسوغا من هؤلاء الذين لا يمكن بأي حال أن يكونوا عوضا عن الشعب الذي خرج بالملايين لانتخاب الرئيس مرسي
محمود النجار يكتب: نتنياهو يعلم يقينا أن التطبيع لن يؤتي أكله على الصعيد الشعبي العربي، وهو الآن لا يسعى للتأثير على الجماهير العربية، فقد يئست المؤسسة الأمنية والسياسية الصهيونية من السعي لتغيير وجهة النظر الشعبية العربية تجاه الكيان المحتل، ويكتفي بالتنسيق مع الحكومات لتنفيذ برامجه الإقليمية، إضافة إلى العمل على تشويه القضية الفلسطينية
أحمد عبد العزيز يكتب: في "مذكرات هارب" من الدروس التنظيمية والسياسية والتكتيكية ما غفلنا عنها، ولم نستفد منها في مناهضتنا للانقلاب، فكثير من وقائع الكتاب تكررت بحذافيرها منذ 25 يناير 2011، وحتى كتابة هذه السطور، وما تغير فيها إلا أسماء المرحلة!
منذر فؤاد يكتب: كارثة الزلزال لا شك في أنها مأساة عظيمة، لكنها لا شك حملت في طياتها رسالة بضرورة إعادة الاعتبار لقيمة الإنسان، انطلاقا من الرؤية الإسلامية الشاملة، وبعيدا عن التصنيفات البشرية الوضعية
امحمد مالكي يكتب: الخسارة لا تنحصر في بعدها الاقتصادي والمالي والتجاري على أهميته البالغة، بل تتجاوزها إلى أبعادها السياسية والاجتماعية والبشرية، ناهيك عن مكانة المنطقة في ميزان القوة الدولي
نادر فتوح يكتب: كارثة خلّفت وراءها ألاف الضحايا، وكذلك تركت ملايين الذكريات في نفوس من عاشوا وعايشوا تلك الأحداث، فليس من رأى كمن سمع!
محمد الباز يكتب: النداء الأخير لعقلاء وشرفاء هذا الوطن، وهم كُثر، هلموا إلى بناء توافق وطني حقيقي بلا إقصاء أو تخوين أو محاسبة على الماضي، يا أستاذ خالد إذا كان مستحيلا أن نحيا متفقين، فلنتفق أن نتعايش ونحن مختلفين
حواس محمود يكتب: سيحاول النظام ما استطاع من إمكانات سياسية وإعلامية أن يلمّع من وجهه البشع، لكن كل مساحيق السياسة والتزييف لن تزيل سواد وجهه القبيح الذي قتل مليوناً وزج نصف مليون بالسجون وشرد نصف الشعب السوري في المنافي
أحمد موفق زيدان يكتب: أي تطبيع مع هذه العصابة سيكون مكلفا؛ إن كان على المستوى القريب أو على المستوى البعيد. هذه العصابة منبوذة ومصابة بجرَب سياسي ويصعب دولياً التعامل معها..