هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
عادل بن عبد الله يكتب: إذا ما نظرنا مثلا إلى الأطراف المتداخلة في الشأن الإعلامي التونسي، فإننا سنجد أن أغلبها منحدر من المنظومة القديمة؛ إما من جهة الشخوص (مثل أغلب أعضاء الجامعة التونسية لمديري الصحف والكثير من مالكي وسائل الإعلام الخاصة)، أو من جهة العقلية (مثل أغلب أعضاء نقابة الصحفيين وأعضاء هيئة الاتصال السمعي والبصري وأغلب "المحللين" و"الخبراء").
إدريس همد آدم يكتب: المجتمع الدولي الذي يمثله فولكر من أولويات ما يجب أن يقوم به هو تفكيك المؤسسة العسكرية وبناء جيش جديد على أنقاضها.
محمود الحنفي يكتب: الغرب يقيم علاقاته مع دولة الاحتلال استنادا إلى منظومة المصالح وليس القيم أو الأخلاق، لذلك لا يأبه الغرب كثيرا بانتهاكات إسرائيل بحق الشعب الفلسطيني، ولا يتخذ أية إجراءات مناسبة ممكن أن تشكل رادعا للاحتلال للتوقف عن ارتكاب المزيد من الجرائم، بما فيها الجرائم ضد المقدسات المسيحية
محمد ثابت يكتب: إذا أضفنا تجارب دول أخرى في وادي النيل والمغرب العربي أيضا ودول الطوق المحيطة بالكيان الصهيوني المراد لها عدم الاستقرار أيضا، فضلا عن اليمن الذي يعد امتدادا للخليج العربي، ازدادت علامات الاستفهام والتعجب من هذا الحال المرير، وإن تعددت محاولات الإصلاح وصولا لنتيجة واحدة لا تسر!
ماجد عزام يكتب: في إضرابه الأخير بدا خضر عدنان وكأنه يرتقي درجة في مواجهة الاحتلال، حيث خاض الإضراب بعد اعتقاله أوائل شهر شباط/ فبراير الماضي، وتقديم لائحة اتهام مفبركة ضده بحجة مقاومة الاحتلال "الإرهاب" وفق المعيار الإسرائيلي، علماً أنه يخوض واجبه ونضاله وجهاده العلني والسلمي بدعم رفاقه الأسرى والانخراط في كافة الفعاليات الوطنية ضمن مقاومة مشروعة في مواجهة الاحتلال
ماهر حجازي يكتب: المطلوب اليوم رفع السقف في التعامل مع هذه السلطة والتحرك باتجاه رفع الشرعية عنها، واستخدام أدوات الضغط السياسي والشعبي والإعلامي لعزل هذه القيادة وإنهاء هذه السلطة وأجهزتها، للدخول في مرحلة إعادة بناء المنظمة على أساس التمسك بحقوق الشعب الفلسطيني..
حازم عيّاد يكتب: الأوضاع في الأراضي الفلسطينية لا زالت متفجرة رغم وقف إطلاق النار المعلن من قبل الكيان والمقاومة الفلسطينية في قطاع غزة؛ فالصواعق المتفجرة لا تقتصر على المسجد الأقصى وجنين ونابلس فهي موجودة في كل مكان يتواجد فيه الاحتلال؛ وفي كل معتقل وسجن..
عصام تليمة يكتب: شهادة خضر هنا نبهتنا إلى قضية قد تغيب أحيانا عن الأذهان، وهي قضية معاناة الأسرى الفلسطينيين في سجون الاحتلال، وما يمارس ضدهم، رجالا ونساء، وعن الصمت المريب ممن يسمى العالم الحر..
جمال نصار يكتب: الحل لمعضلة السودان في هذه المرحلة الراهنة وما بعدها أن يتم استبعاد العسكريين من سُدة الحكم، والذهاب فوراً إلى حكومة مدنية وطنية، من كل مكونات المجتمع، لفترة انتقالية، يتم بعدها إجراء انتخابات حرة نزيهة، لكي يقول الشعب السوداني كلمته..
أميرة أبو الفتوح يكتب: سيبقى الصراع الدموي بين قطبي الانقلاب مستمراً وساعراً ليحرق الأخضر واليابس وتعم الفوضى في البلاد ويكون الشعب السوداني ضحيته، إلى أن يقضي أحدهما على الآخر، فالمعركة بينهما صفرية لا رجعة فيها ولا تفاوض ولا مناصفة في الحكم كما كان في السابق، فإما منتصر وإما مهزوم، يُصبح فيها إما مقتولاً أو مطارداً يهيم على وجهه في أرض الله، والتي من المؤكد ستكون الإمارات إذا انهزم حميدتي أو مصر إذا انهزم البرهان
أحمد أبو ارتيمة يكتب: لأنَّ قانون الحياة قائمٌ على التوحيدِ فإنَّ الخطورة النفسيَّة للنفاقِ تخرج بعد ذلك إلى مجالِ الخطورةِ الاجتماعيَّةِ، فالمنافق هو عدوٌّ كامنٌ يعيش حالة قبولٍ اجتماعيٍّ، ويتربَّص الدوائر، وانكشافه يكون في لحظاتِ الضعفِ فيكون خطره أعظم، ولذلك يعظِّم القرآنُ من خطر هذه الظاهرةِ
إبراهيم الديب يكتب: أول العمل وقلبه هو قوة الفكر وأساس الفكرِ البحوثُ والدراسات وإنتاج قوة المعرفة المتجددة لتطبق الدين في مجالات الحياة المعاصرة
أشرف دوابة يكتب: الناكرون لجهد أردوغان في رفعة تركيا لم يعيشوا فترة حالكة السواد حرية وتخلفا وتدن للخدمات العامة إبان حكم حزب الشعب الجمهوري، وعلى الشباب أن يسألوا آباءهم وأجدادهم عن ما كانت عليه تركيا من قبل وكيف أصبحت في ظل حكم أردوغان..
نزار السهلي يكتب: لماذا تجريب الفشل مع الديكتاتور السوري؟ أهو لمصلحة الشعب السوري؟ أم حماية للوظيفة التي يقوم عليها بناء النظام وسلوكه في التعاطي مع ملفات داخلية وعربية وإقليمية؛ ذروتها تتويج الاحتلال والاستبداد كقدرٍ يلاحق العربي ويقض مضاجع أحلامه في الحرية والمواطنة؟
محمود النجار يكتب: ثمة مصالح لعدة دول في السودان وثمة أياد خفية وغير خفية تلعب في الساحة السودانية، وعلى رأس تلك الدول الإمارات المتحدة التي تقوم بدور خطير ضد أية ثورة تقوم في الوطن العربي، وهي جاهزة دائما للعب أقذر الأدوار لتحطيم الدول التي تسعى إلى الحرية والديمقراطية، وتقوم بهذه الأدوار عبر السياسة الناعمة وتقديم الهبات المالية، ولا تنسى نصيبها من الغنائم
حمزة زوبع يكتب: لقد كان المطلوب دوما هو إسقاط عمامة الأزهر لترتفع بيادة الجنرالات، وهي إحدى سمات الانقلاب خلال العشرية السوداء، ولا أحد يتوقع أن تتوقف تلك المعارك كما لا أظن أن الأزهر بعراقته سيستسلم لرغبات الجنرالات المحمومة في إسكات الأزهر أو إسقاط العمامة