هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
سؤال يبدو وجيها بالنسبة للبعض، وقد لا يكون كذلك بالنسبة لبعض الأنظمة الدكتاتورية التي تعتقد أن بوسعها عبر سياسة الحديد والنار، والقبضة الأمنية الشرسة أن تحاصر المجتمع وتركّعه بالكامل.
ما من شخص استخدم الأنترنت إلا وكان ضحية غواية الإبحار بلا بوصلة في بحار تلك الشبكة، متنقلا ـ وإن شئت قل مترنحا ـ من موقع إلى آخر حتى ليكاد ينسى غايته الأساسية من تصفح "النت"، ثم جاءت الهواتف الذكية وصار مستخدموها متعبدين في محراب واتساب أو تلغرام أو فايبر أو آيمو..
أثبتت الجماهير حول العالم حتى الآن أنها أقل مرونة مما كانت عليه حكوماتهم في الأمم المتحدة عام 1991. وتهدف الاستراتيجية القانونية لإسرائيل، واستراتيجية حلفائها الأوروبيين والأمريكيين، إلى كسر إرادة الجماهير المعارضة لها، وإن كان نجاح الاستراتيجية الجديدة غير مضمون على الإطلاق.
هنالك التحدي الداخلي الذي تجسّد في الانقسام الفلسطيني من جهة، وفي السياسات التي يتبعها محمود عباس من جهة أخرى
كان دونالد ترامب مباشرا وواضحا، وربما أقول أصدق وأقل نفاقا من الديمقراطيين، سواء في مواقفه المعلنة من إسرائيل، أو من الوضع الداخلي الأمريكي. بل إن لغة بلينكن تقترب في صراحتها ونغمتها المباشرة من لغة أسلافه الجمهوريين
يمكننا من الآن توقع ما ستتمخض عنه انتخابات السلطة الفلسطينية الموعودة – الرئاسية منها والتشريعية – بدقة لا تقل عن 99.99 بالمائة..
الاحتجاج على تعيين بولو رئيسا لجامعة بوغازيتشي يبدو مجرد ذريعة لتحقيق أهداف أخرى، كما كان الاحتجاج على قطع عدد من أشجار غزي باركي في صيف 2013 ذريعة لإحداث الفوضى وأعمال الشغب
هناك عدم تطابق بين ما يُطرح من مبادرات وبين الواقع السياسي والاجتماعي والحقوقي في العديد من الدول التي تدعم الحوار بين الأديان. وعلى ضوء ذلك نحتاج لإعادة تقييم جذرية لهذه التجارب ولتحديد مستقبل الحوار بين الأديان
وعي المواطن في حقيقة الأمر خطر على المستبد وأعوانه ونظامه ومنظومته، وكل الصفات السلبية التي تتعلق بالإنسان والمواطن هي محل اعتبار لتلك المنظومة حتى تصطنع المواطنة على عينها، فتقدم شكلا من أشكالها المفضلة وتسميه ضمن رؤيتها الانقلابية
رئيس التحرير فراس أبو هلال يكتب لـ"عربي21": عوامل التفجير في وثيقة الحوار الوطني الفلسطيني في القاهرة
ما يرجوه المحبون لفلسطين أن يلتئم الشمل وتتحرر الأرض، وللأسف لن يقوم بهذا سوى أبناء الأرض وحدهم، بعدما تخلى عنهم قادة العرب، وكبّلوا شعوبهم
تحتاج الحكومة إلى خوض معركة شجاعة ضد النقابات المنفلتة في كل مؤسسات القطاع العام، ولديها وسائل كثيرة لإيقاف العربدة النقابية
ما يحدث في فلسطين اليوم هو حالة من التيه السياسي والفوضى وفقدان البوصلة، والصواب أن الانتخابات -أي انتخابات- لا تصح لشعب تحت الاحتلال..
أوّل ما تحتاجه الفصائل للتعافي من أعراض الشيخوخة، هو التخلص من النمط الاحتكاري النخبوي في الإدارة الداخلية، بما يفرض إتاحة المجال للتفكير الحرّ داخل الفصيل وخارجه، ومنح الأولية للاستثمار في الجماهير
من يقول للقوم إن خليفة حفتر ليس امتداداً للقذافي ولم ير فيه جمال عبد الناصر شبابه؟!
خدّرت الحكومات العربية الشعوب بعادل إمام عقوداً، ثم وجدت الصين أن تعيده استثماره.. عاد عادل إمام باللغة الصينية