هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
يكتب عطالله: الغريب أن يطلب ترمب تحمل هذا العبء الرهيب من دولتين حليفتين للولايات المتحدة، ولهما موقعان أساسيان في استراتيجية العرب عامة.
يكتب القدوة: لا يمكن لإدارة الرئيس ترامب استمرار صمتها ويجب ان تتدخل قبل فوات الأوان، لوقف العدوان الإسرائيلي المتواصل على شعبنا وأرضنا، الذي سيؤدي إلى تفجر الأوضاع بشكل لا يمكن السيطرة عليه، وسيدفع ثمنه الجميع.
يكتب الأشقر: الفاشية الجديدة تدفع العالم نحو الهاوية بعداء معظم فصائلها السافر للإجراءات البيئوية الضرورية، بما يفاقم الخطر المناخي.
يقول كاتب المقال: قد يبدو الأمر صحيحاً في أنَّ ترمب لا يريد حروباً عسكرية، ولكنه بدأ فعلاً في شنّ حرب اقتصادية ربَّما تكون أشدَّ هولاً من حروب أميركا العسكرية.
يكتب مجدوبي: العالم سيعتمد على الذكاء الاصطناعي بشكل كبير، غير أن بعض الدول الغربية ستحاول أن تتعامل معه مثلما تصرفت مع الطاقة النووية، حيث سعت وتسعى إلى حرمان معظم دول العالم منه.
يكتب رباحي: ترامب يرى في غزة مجرد قطعة أرض تتميز بموقع جغرافي ساحر وتمتلك مقومات نجاح أيّ مشاريع عقارية وتجارية. هنا تنتهي نظرته لأنه لا يعرف غير هذا.
محمد مكرم بلعاوي يكتب: بينما تفاخر ترامب بـ"جعل أمريكا عظيمة مجددا"، فإن أفعاله ساهمت في الواقع في تشويه صورتها وسمعتها. ومع ذلك، فإن الشعب الفلسطيني -الذي صمد أمام المذابح والاحتلال- لن يتأثر بتصريحات ترامب الجوفاء..
يكتب عمرو: لا فكاك من هذه الحالة، إلا أن تنتهي سطوة الشعور باللجوء بحصول الفلسطيني على ما يساويه بكل شعوب الأرض، أن يضع في جيبه بطاقة هوية وجواز سفر صادرا عن دولته، ساعتها ينتهي الشعور باللجوء القسري الذي يعيشه كل الفلسطينيين.
يكتب أبو داود:إن كان يريد تحقيق السلام، فبدل أن يفكر في تهجير أهل غزة، ليختصر الطريق ويرحل الستة ملايين إسرائيلي؛ فكلهم يحملون جوازات سفر بلدانهم التي جاؤوا منها واحتلوا فلسطين، وإن لم يفعل، فإن هذا الكيان يتفكك من تلقاء ساكنيه المحتلين.
يكتب الشايجي: قدم ترامب كل تلك التنازلات، ما يصعب التطبيع بين السعودية وإسرائيل، ويقلص وحتى ينسف فرص فوزه بجائزة نوبل للسلام.