عربى21
الأربعاء، 17 أغسطس 2022 / 19 محرم 1444
    • الرئيسية

    • سياسة

    • اقتصاد

    • رياضة

    • مقالات

    • صحافة

    • أفكار

    • تركيا21

    • منوعات
      • مدونات عربي21

      • من هنا وهناك

      • عالم الفن

      • تكنولوجيا

      • صحة

      • ثقافة وأدب

      • فلسطين الأرض والهوية

    • lite
  • الرئيسية

  • سياسة

  • اقتصاد

  • رياضة

  • مقالات

  • صحافة

  • أفكار

  • تركيا21

  • منوعات
    • مدونات عربي21

    • من هنا وهناك

    • عالم الفن

    • تكنولوجيا

    • صحة

    • ثقافة وأدب

    • فلسطين الأرض والهوية

  • lite
آخر الأخبار
  • السجن لصحفي تونسي أمام محكمة عسكرية.. انتقادات حقوقية (فيديو)
  • السلطات المصرية تعتزم الإفراج عن 25 سجينا احتياطيا
  • عباس: الاحتلال ارتكب 50 هولوكوست بفلسطين.. وغضب ألماني
  • عمليات الإعدام في السعودية تقترب من رقم قياسي
  • وزير يمني سابق: تحرك فرنسي لإعادة تصدير الغاز وتأمين "بلحاف"
  • تركيا: لا جديد بشأن اتفاق أنظمة "أس-400" الروسية
  • السلطات العراقية تحجز أموال البرلماني السابق مثال الألوسي
  • أمريكا والاتحاد الأوروبي يدرسان رد إيران على "اتفاق النووي"
  • العثور على 38 مهاجرا على جزيرة بين تركيا واليونان
  • الغارديان: حكم بسجن ناشطة سعودية 34 عاما بسبب تغريدات
    الرئيسيةالرئيسية > أفكار > كتب

    استبعاد النساء من عالم الكتابة طمس لتاريخهن.. رأي جزائري

    عبير فؤاد
    # الخميس، 30 يونيو 2022 11:35 ص بتوقيت غرينتش
    1
    استبعاد النساء من عالم الكتابة طمس لتاريخهن.. رأي جزائري
    لماذا لم يُكتب تاريخ النساء بعد؟ كاتبة جزائرية تجيب- (عربي21)

    الكتاب: "تاريخ النساء الذي لم يكتب بعد.. دراسة حول الكتابة والجندر في الثقافة العربية"
    المؤلف: فيروز رشام
    الناشر دار فضاءات للنشر والتوزيع، 2021


    لماذا لم يُكتب تاريخ النساء بعد؟ هذا سؤال استهلالي تبدأ به الباحثة والروائية الجزائرية فيروز رشام كتابها، وهو محوري أيضا إذ تنشغل بالإجابة عنه،على مدى نحو مئتي صفحة، بتحري كل الأسباب المحتملة لغياب هذا التاريخ. تفترض رشام ابتداء أن ثمة إجابتين لهذا السؤال، الأول هو أنه ليس لدى النساء تاريخ ليكتب لأنهن لم ينجزن شيئا مهما، ولم يخلفن إبداعات تستحق الذكر، وهو تفسير مستبعد، كما تقول. والثاني أن لدى النساء تاريخ لكن لم يدوّن، لأنهن كن بعيدات عن الكتابة، والرجال ركزوا على التأريخ لأنفسهم فأهملت إنجازاتهن وتم تجاوزها.

    تشير رشام إلى إن معظم ثقافات العالم تأخرت في التأريخ لنسائها باعتبار أن أغلب المجتمعات الإنسانية يحكمها النظام الأبوي الذي فرض الهيمنة الذكورية منذ حوالي 3500 سنة بحسب ما ترجح المؤرخة "غيردا ليرنر"، ما يعني أن النساء متأخرات عن الرجال طيلة هذه القرون رغم أنهن فاعلات في التاريخ وساهمن في صناعته، لكن أبعدن عن معرفة تاريخهن وعن تأويل التاريخ سواء كان تاريخهن أو تاريخ الرجال، حيث تم إقصاء النساء على نحو ممنهج من مشروع إنشاء الأنظمة الرمزية والفلسفات والعلم والقانون. وتاريخ الكتابة في الثقافة العربية لم يكن مختلفا كثيرا عن ذلك، فهو تاريخ ذكوري بامتياز أرخ فيه الرجال للرجال ـ مع بعض الاستثناءات ـ واستبعدت المرأة كمشاركة في صناعة التاريخ سواء السياسي منه و الاجتماعي وحتى الأدبي والفني. 

    تركز رشام في كتابها على تاريخ الكتابة النسائية في الثقافة العربيةعلى وجه التحديد، وليس التاريخ السياسي أو الاجتماعي للنساء، كما أنها تتجاوز الحديث عن التراث الشفوى رغم أهميته، بحسب ماتقول، لأنه يحتاج مجال بحث مختلف ودراسة مستقلة. وباعتبار أن جل ما كتبه الرجال عن النساء يندرج عموما ضمن مجالي الأدب والفقه، فقد ركزت عليهما لتقديم تصورهم للمرأة، خاصة وأن معظم ما كتبته النساء يندرج ضمن الأدب أيضا، وأن أصعب تحد واجهته في الكتابة هو الخوض في الفقه على قلة نصوصهن فيه. 

    يتوزع الكتاب على أربعة فصول وكل فصل يتضمن ثلاثة مباحث. الفصل الأول بعنوان تاريخ المرأة والكتابة وتناقش فيه أسباب عدم كتابة تاريخ النساء حتى الآن. وكيفية تناول المرأة وقضاياها في دراسات الجندر وما يحيط بها من تخصصات قريبة مثل الدراسات النسوية، والدراسات الثقافية. وتبحث في أسباب تأخر النساء عن الكتابة لزمن طويل واحتمالية منعهن عن ذلك، وصورة المرأة كما تكرست في كتابات الرجال منذ بدء التدوين من خلال كتب الأدب والمعاجم القديمة. ثم تنتقل في الفصل الثاني لاستكشاف أسباب تفضيل النساء للكتابة في الأدب، وذلك انطلاقا من نصوص البدايات التي ظهرت مع الصحافة وتطورت لاحقا لإصدار الكتب في الشعر والسرد. 

    وباعتبار أن جسد المرأة هو الجانب الذي ركزت عليه كتابات الرجال فإن المبحث الثاني من هذا الفصل يتناول صورة المرأة في كتب التراث العربي القديم مثل كتب النفزاوي والسيوطي وغيرهما، ثم صورة الجسد الأنثوي في كتابات النساء التي جاءت ردا على ما كتبه الرجال. وفي الفصل الثالث المعنون ب"فقه النساء كما كتبه الرجال" تحاول رشام فهم الدوافع والخلفيات التي جعلت الفقهاء "يعادون المرأة منذ فجر الإسلام" والتي تعود أساسا لأسباب ثقافية، بحسب ما تقول، حيث قيدوها داخل سجن مادي ومعنوي يعيق حركتها ويمنع مشاركتها في الحياة العامة من خلال تأثيم خروجها من منزلها. وتتوقف عند بعض القضايا الفقهية الشائعة في فتاوى وأحكام النساء، وتبين كيف أن أغلب الأحكام المتعلقة بالنساء في كتب الفقه إنما هي أحكام ذكورية أملتها الثقافة وليست أحكاما إلهية لأنها لم ترد في المصدر التشريعي الأول وهو القرآن الكريم ولا حتى في السنة النبوية.أما الفصل الأخير فيتناول أسباب تردد النساء في الكتابة عن الفقه وقلة نصوصهن فيه، مع العودة إلى اجتهاداتهن الفقهية في القرون الأولى وصولا إلى مساهماتهن الحديثة التي تندرج ضمن ما يسمى بالنسوية الإسلامية.

    ذرائع ثقافية وفقهية

    تلفت رشام إلى أن الدراسات المهتمة بتاريخ النساء في المجتمعات العربية والإسلامية تحقق ثلاثة أهداف، الأول رسم الصورة الكاملة غير المنقوصة لتاريخ الأمة عن طريق تضفير تاريخ المرأة مع التاريخ العام، والثاني دمج التاريخ الاجتماعي والثقافي مع التاريخ السياسي الرسمي، والثالث نقد الحداثة أو على الأقل إعادة النظر في فرضياتها على الأخص ما يتعلق بحياة النساء في المجتمعات الإسلامية. لكن مشروعا من هذا النوع يواجه عقبات أهمها ندرة النصوص المدونة، لذلك فإن اللجوء إلى ما انتجته النساء شفويا يعتبر مسألة أساسية في كتابة تاريخهن، ولا بد من إدماجه مع التراث المكتوب. وتنبه إلى أن التأريخ لبعض النساء لن يكون بالضرورة تأريخا لجميع النساء. فالمؤرخون ركزوا فقط على الشهيرات منهن مع أن التاريخ صنعته أكثر النساء المجهولات العاديات اللواتي يمثلن الأغلبية، لذلك فإن إعادة كتابة تاريخ النساء يستوجب العودة لحياتهن الخاصة بسلبياتها وايجابياتها. 

    تقول رشام أن الكتب القديمة تشير إلى أسماء مئات النساء ذوات العلم، لكن بحثا بعنوان "المؤلفات من النساء ومؤلفاتهن في التاريخ الإسلامي" للباحث محمد خير رمضان يوسف، وجد أن مجموع النساءالمؤلفات في التاريخ الإسلامي منذ بداية عصر التأليف حتى نهاية 1200هجرية (أي نهاية القرن 19م) هو ست وثلاثون مؤلفة فقط، إذا استثنيت منهن الشارحات والحافظات والشاعرات لا يبقى منهن أحد. تفترض رشام أن النساء ربما منعن من الكتابة أو استبعدن عنها بشكل ما تحت ذرائع ثقافية أو فقهية أو غيرها..وتشير إلى نصوص وكتابات في الثقافة العربية بمثابة قوانين تمنع المرأة من الكتابة من بينها ما جاء في كتاب"صبح الأعشى" للقلقشندي، حين يورد في صفات الكتاب أن الذكورة صفة ضرورية لهم وأن النساء غير مستحبات في الكتابة. 

    وتضيف :" هذا المنع لا يتوافق مع رسالة الإسلام التي جعلت العلم مفتاح كل شيء ولا مع القرآن الكريم الذي أمر بالقراءة في أول ما نزل... لقد جرى دائما تخويف النساء من الكتابة والضغط عليهن لتركها والابتعاد عنها سواء قديما أو حديثا". وبسبب استبعاد النساء عن الكتابة فقد نشأ الفقه الإسلامي منذ البدء بمنطق ذكوري، وجاء استجابة لرغبات الرجال وقتها، فالقرآن لا يضطهد النساء وإنما القراءة الذكورية شوهت مقاصد النص. يجمع الباحثون على أن أغلب الأحاديث المنسوبة للنبي عليه الصلاة والسلام، المعادية للمرأة والمهينة لها مزور وكاذب، والبعض منها أخرج عن سياقه وحرّف معناه، بحسب ما تذكر رشام التي تضيف أن فقه النساء الذي ألفه الرجال والذي يفترض أن يكون بمثابة معرفة جيدة بالنساء وفهم عميق لهن، ليس في الحقيقة سوى معلومات وتصورات مشوهة وبعيدة كل البعد عن الواقع، نبذهن معنويا واستبعادهن من المشاركة في جميع أشكال الفكر والعلم.

     

     

    لا شك أن النساء قد شاركن إلى جانب الرجال في بناء العلوم الإسلامية خاصة في القرون الأولى للوحي، لكن أُبعدن تدريجيا عن المشاركة فيها لمجرد كونهن نساء وبدأ دورهن بالتراجع مع تراجع الحضارة الإسلامية، لذا لا يعرف المسلمون اليوم سوى بعض النساء من عصر النبوة، في حين يجهلون آلاف العالمات اللواتي برزن وهو ما يشكل فراغا كبيرا في ذاكرة الحضارة الإسلامية وتاريخها.

     


    تذكر رشام أن كتب السير والتراجم اهتمت منذ وقت مبكر من التدوين بالتعريف ببعض النساء من الصحابيات اللواتي تم النقل الشفوي عنهن خصوصا في ما يتعلق بالحديث الشريف، ككتاب "الطبقات الكبير" لابن سعد. كما ذكرت أيضا مشاركتهن فس كتابات المحدّثين القدامى أمثال "ابن حجر العسقلاني في كتابه "الإصابة في تمييز الصحابة" الذي أورد مشاركة أزيد من خمسمائة امرأة، سيما النساء الصحابيات المبايعات خلال فترة الوحي في البناء السياسي للمدينة، وهو من القلائل الذين ألفوا كتابا عن حياة مائة وسبعين امرأة عالمة مشهورة في القرن الثامن الميلادي، كان معظمهمن من المتخصصات في علوم الحديث، وهو بنفسه تتلمذ على أيدي كثيرات منهن. 

    ولا شك أن النساء قد شاركن إلى جانب الرجال في بناء العلوم الإسلامية خاصة في القرون الأولى للوحي، لكن أُبعدن تدريجيا عن المشاركة فيها لمجرد كونهن نساء وبدأ دورهن بالتراجع مع تراجع الحضارة الإسلامية، لذا لا يعرف المسلمون اليوم سوى بعض النساء من عصر النبوة، في حين يجهلون آلاف العالمات اللواتي برزن وهو ما يشكل فراغا كبيرا في ذاكرة الحضارة الإسلامية وتاريخها.

    تحت عنوان "النسوية الإسلامية في مواجهة الذكورية" تشرح رشام أن النسوية الإسلامية ظهرت في بداية التسعينات من القرن الماضي، حيث نادت بعض النساء المسلمات من جنسيات مختلفة بتحديث الخطاب الديني بقراءة أنثوية للقران الكريم والحديث النبوي الشريف. وتبحث النسوية الإسلامية في عدة قضايا أهمها قضية النوع الاجتماعي، أو التشكيل الثقافي والاجتماعي للجنسين، حيث تدرس الفروق بين الرجل والمرأة من منظور اجتماعي ثقافيوليس من منظور بيولوجي ونفسي، باعتبار أن حقوق المرأة الشرعية والقانونية في الإسلام ثابتة لا يجادل بشأنها أحد، إنما المشكل يكمن في تنزيل هذه الأحكام الشرعية وآيات المساواة على أرض الواقع الذي يشهد مظالم وتجاهلا للحقوق التي كفلتها الشريعة الإسلامية للمرأة في التعليم والعمل وعمارة الأرض والولاية المشتركة. تضيف رشام أن النسويات الإسلاميات غير راضيات عن أداء الفقهاء في شؤون المرأة، إذ شتان بين ما ورد في الأصول من حقوق وما أقر به الشيوخ ورجال الدين. ويتفقن على أن القراءات الفقهية الذكورية هي التي أخرجت القرآن الكريم عن مقاصده الإنسانية النبيلة إلى مقاصد عدائية للمرأة. 

    تختم رشام كتابها بالتأكيد على أن بحثها هذا حول خلفيات تأخر فعل الكتابة لدى النساء يطرح إشكاليات أكثر مما يجيب عنها، وبأن ولوج المرأة إلى عالم الكتابة هو إيذان بالبدء في التفكير عن نفسها بنفسها، بعدما كان الرجال يفكرون ويقررون مكانها كما لو كانت مخلوقا بلا عقل. لكنها تنبه أيضا إلى أن الكتابة ليست مسألة ذكورية أو أنثوية، والكتابة عن المرأة والدفاع عنها يجب ألا تكون مسألة نسوية حصرا. إن ما لم تستوعبه ثقافة الذكورة بعد أنه بتأخيرها النساء عن التقدم في الحياة تؤخر تقدم الرجال أيضا وبالتالي تقدم المجتمع بأكمله، بحسب رشام.

     

    #

    الجزائر

    كتاب

    عرض

    نشر

    #
    الفكر الإسلامي في منظور الآخر.. وجهة نظر دومينيك أورفوا

    الفكر الإسلامي في منظور الآخر.. وجهة نظر دومينيك أورفوا

    الجمعة، 24 يونيو 2022 09:14 ص بتوقيت غرينتش
    أسباب أخلاقية للاعتراض على اللامساواة.. قراءة في كتاب

    أسباب أخلاقية للاعتراض على اللامساواة.. قراءة في كتاب

    الإثنين، 13 يونيو 2022 10:46 ص بتوقيت غرينتش
    ما علاقة آكلي اللحوم بأصل الثقافات والدول؟ كتاب يجيب (2من2)

    ما علاقة آكلي اللحوم بأصل الثقافات والدول؟ كتاب يجيب (2من2)

    الثلاثاء، 07 يونيو 2022 05:29 ص بتوقيت غرينتش
    ما علاقة آكلي اللحوم بأصل الثقافات والدول؟ كتاب يجيب (1من2)

    ما علاقة آكلي اللحوم بأصل الثقافات والدول؟ كتاب يجيب (1من2)

    الإثنين، 06 يونيو 2022 10:46 ص بتوقيت غرينتش
    #
    • تعليقات Facebook
    • تعليقات عربي21
    يرجى تحديد خانة الاختيار مرة أخرى

      بواسطة: ناصر

      الخميس، 30 يونيو 2022 01:51 م

      هناك مئات من المتفقهات في الدين ومن كان لهن أثر في مجالات مختلفه من العلوم و يكفي ان نكتب في أي محرك بحث اسمائهن حتى تخرج الاسماء لكن صاحبه الكتاب من المدرسه العلمانيه التي تنشط في الجزائر لذلك هي تتجاوز ذلك و تكتب للانتقاص من المسلمين و العرب اما لاحتمال كونها امازيغيه و هي بكتابها هي لتصفيه حسابات و حقد عنصري مريض او لاجل الحاجه لاقامه او تأضيره في فرنسا و خير وسيله للحصول عليها اظهار المسلمين بالرؤيه النقليديه في الغرب لهم بكونهم متخلفين جهله يجلدون و يختنون نسائهم و يتزوجون اربعه و يمنعونهن من التعلم

      لا يوجد المزيد من البيانات.

      الأكثر قراءة
      • حديث الريسوني عن "الصحراء" يثير غضبا بالجزائر وموريتانيا (شاهد)

        حديث الريسوني عن "الصحراء" يثير غضبا بالجزائر وموريتانيا (شاهد)

        سياسة
      • الأمن المصري يقتحم جزيرة الوراق.. والأهالي يستغيثون (شاهد)

        الأمن المصري يقتحم جزيرة الوراق.. والأهالي يستغيثون (شاهد)

        سياسة
      • الريسوني لـ"عربي21": الحملة ضدي "سياسية".. وهذه أبعادها

        الريسوني لـ"عربي21": الحملة ضدي "سياسية".. وهذه أبعادها

        سياسة
      • 19 جامعة عربية ضمن تصنيف "شنغهاي" لأفضل جامعات العالم

        19 جامعة عربية ضمن تصنيف "شنغهاي" لأفضل جامعات العالم

        من هنا وهناك
      • بنكيران لـ"عربي21": تصريحات الريسوني لا تعبر عن "العدالة والتنمية"

        بنكيران لـ"عربي21": تصريحات الريسوني لا تعبر عن "العدالة والتنمية"

        سياسة
      الفيديو الأكثر مشاهدة
      #
      النظرة التقليدية للمسألة الوطنية السورية.. قراءة في كتاب (1/2) النظرة التقليدية للمسألة الوطنية السورية.. قراءة في كتاب (1/2)

      أفكار

      النظرة التقليدية للمسألة الوطنية السورية.. قراءة في كتاب (1/2)

      على الرغم من الإشكالات والأسئلة التي ما زالت تغصُّ بها كتب الراغبين بكشف شيء من الحقيقة التاريخيّة، رغبة مِنَ السوريّين عموماً والباحثين خصوصاً في الإفادة من تلك التجربة في ما تواجهه سوريّا اليوم، فإن من يقرأ التاريخ جيّداً يمكنه تجاوز الكثير من الأخطاء..

      المزيد
      جولة في أروقة البيت الأبيض.. مذكرات هيلاري كلينتون جولة في أروقة البيت الأبيض.. مذكرات هيلاري كلينتون

      أفكار

      جولة في أروقة البيت الأبيض.. مذكرات هيلاري كلينتون

      كثيرا ما ينظر المؤرخون والباحثون إلى المذكرات الشخصية باعتبارها مصادر ثانوية لكتابة التاريخ، بعد تحليلها وتخليصها من الذاتية. ولكن مذكرات هيلاري كانت مغرقة في الانحياز بعيدة عن الرصانة التي يحتاجها المؤرخ..

      المزيد
      كيف انتهى الحراك الثوري اليمني إلى نشاط سياسي محدود؟ كيف انتهى الحراك الثوري اليمني إلى نشاط سياسي محدود؟

      أفكار

      كيف انتهى الحراك الثوري اليمني إلى نشاط سياسي محدود؟

      يرى غانم أن الحراك الثوري اليمني اتسم بالعفوية منذ انطلاقه، وعدم وجود مطالب عامة جاهزة أو أهداف واضحة. كما أنه اتسم بضعف التنسيق حتى عند إعلان هذه الأهداف، لكنها في المحصلة لم تكن متناقضة أو متعارضة. فالحراك انتهج الأسلوب التوفيقي..

      المزيد
      كتاب يدرس الكلفة الاقتصادية للحرب الروسية على أوكرانيا كتاب يدرس الكلفة الاقتصادية للحرب الروسية على أوكرانيا

      أفكار

      كتاب يدرس الكلفة الاقتصادية للحرب الروسية على أوكرانيا

      يقدم الكتاب في مقدمته ملابسات الصراع بين الغرب وروسيا، ويؤطر لحظة بروز الإرهاصات الأولى لعودة العقيدة الروسية المناهضة للغرب (2007)، والمطالبة بعودة الأمجاد القيصرية، والتحرر من قواعد النظام الدولي الجديد التي صنعت لخدمة المصالح الأمريكية والأوروبية وإخضاع العالم، فيما أسماه المؤلف بـ"جنون العظمة".

      المزيد
      مصادر تمويل الحملات الصليبية في العصور الوسطى.. رأي تاريخي مصادر تمويل الحملات الصليبية في العصور الوسطى.. رأي تاريخي

      أفكار

      مصادر تمويل الحملات الصليبية في العصور الوسطى.. رأي تاريخي

      الكتاب في الأصل هو عبارة عن أطروحته لنيل درجة الدكتوراه، أنجزها المؤلف تحت إشراف أ. د محمود الرويضي، الذي قال عن أهمية الكتاب في تقديمه: "يعد هذا الكتاب من الدراسات الاقتصادية المميزة عن الحروب الصليبية، فهو يتناول مصادر تمويلها في فترة العصور الوسطى، ضمن رؤية جديدة خارج إطار السرد التاريخي..

      المزيد
      عن تقسيم فلسطين والثورة والنكبة.. تاريخ يأبى النسيان عن تقسيم فلسطين والثورة والنكبة.. تاريخ يأبى النسيان

      أفكار

      عن تقسيم فلسطين والثورة والنكبة.. تاريخ يأبى النسيان

      لولا الضوء الأخضر الساطع من ترومان بعد الحرب العالمية الثانية 1939- 1944م بتأييد مشروع التقسيم، وتقطيع أوصال فلسطين العربية، والاعتراف بالدولة اللقيطة على أشلائها، لما تجرأت المنظمة الصهيونية العالمية على ما أقدمت عليه..

      المزيد
      كتاب: الوجود الصهيوني بفلسطين يهدد الاستقرار والسلم الدوليين كتاب: الوجود الصهيوني بفلسطين يهدد الاستقرار والسلم الدوليين

      أفكار

      كتاب: الوجود الصهيوني بفلسطين يهدد الاستقرار والسلم الدوليين

      ما جرى من تطورات خلال العقدين الأخيرين وعلى يد السلطة الفلسطينية وبعض الأنظمة العربية، يدفع إلى التساؤل عن حقيقة التغيُّر في هذا الموقف، والأسباب المحيطة به والوسائل الملتوية التي اتبعتها تلك الأنظمة سعيًا وراء التطبيع الخفي ومن ثم العلني مع الكيان الإسرائيلي"..

      المزيد
      "خنساء في سجن النساء".. رواية تؤرخ لمسيرة إسلاميي تونس "خنساء في سجن النساء".. رواية تؤرخ لمسيرة إسلاميي تونس

      أفكار

      "خنساء في سجن النساء".. رواية تؤرخ لمسيرة إسلاميي تونس

      قد تكون الرواية أفضل عمل كشف جرائم النظام التونسي السابق ـ الذي يعمل من بقي من أعوانه للعودة مجددا، وقد استطاعوا الإفلات من العقاب، ودون حتى أن يعتذروا عن جرائمهم. لكن كشف وجه البطولة والشرف والسمو والرفعة للإسلاميات والإسلاميين فيها أكبر وأهم..

      المزيد
      المزيـد