عربى21
الأحد، 18 أبريل 2021 / 06 رمضان 1442
    • الرئيسية

    • سياسة

    • اقتصاد

    • رياضة

    • مقالات

    • صحافة

    • أفكار

    • تركيا21

    • منوعات
      • مدونات عربي21

      • من هنا وهناك

      • عالم الفن

      • تكنولوجيا

      • صحة

      • ثقافة وأدب

      • فلسطين الأرض والهوية

    • lite
  • الرئيسية

  • سياسة

  • اقتصاد

  • رياضة

  • مقالات

  • صحافة

  • أفكار

  • تركيا21

  • منوعات
    • مدونات عربي21

    • من هنا وهناك

    • عالم الفن

    • تكنولوجيا

    • صحة

    • ثقافة وأدب

    • فلسطين الأرض والهوية

  • lite
آخر الأخبار
  • الجيش الإيراني يكشف عن منظومتين جديدتين للدفاع الجوي (صور)
  • كيف يستثمر الصائمون روحانية رمضان في ظل الجائحة؟
  • مطالب "ثورات الربيع" في مصر وسوريا امتداد لخطابات التنوير
  • جنرال إسرائيلي: الاستقرار الأمني مؤقت وغير مضمون
  • برلمان النظام السوري يعلن موعد انتخابات الرئاسة
  • إيران تطلب من الإنتربول توقيف المتهم بانفجار نطنز
  • "ثقة عمياء" تكلف عجوزا فرنسية عاشقة 100 ألف يورو
  • إثيوبيا تؤكد قرارها ببدء الملء الثاني لسد النهضة (شاهد)
  • كاتب إسرائيلي يطالب بألا تبقى "إسرائيل" محمية أمريكية
  • علماء يكتشفون مادة مهمة تسبب الأمراض العقلية
    الرئيسيةالرئيسية > أفكار > كتب

    من فن الدعوة إلى الاتصال الدعوي.. مراجعات نقدية

    بلال التليدي
    # السبت، 20 مارس 2021 11:30 ص بتوقيت غرينتش
    0
    من فن الدعوة إلى الاتصال الدعوي.. مراجعات نقدية
    قراءة علمية في فن الاتصال الدعوي- (عربي21)

    الكتاب: "الاتصال الدعوي وتطبيقاته المنهجية"
    المؤلف: الدكتور محمد بابكر العوض عبد الله
    الناشر: المعد العالمي للفكر الإسلامي
    الطبعة الأولى 2019
    عدد الصفحات: 304


    عرفت المكتبة الإسلامية تراكما كبيرا في فقه الدعوة، وتميزت عدد من الكتب التي تخصصت في فن الدعوة وفي الخطاب الدعوي ومرتكزاته، واقتربت كتابات أخرى استغلت بفقه الدعوة وخطابها من حيث التماس مع المجال الإعلامي، فنشرت دراسات حول الأذان وخطبة الجمعة كوسائل إعلان وإعلام، بل وتوجهت دراسات أخرى إلى دراسات النص القرآني باعتباره خطابا إعلاميا، لكن، مع الوفرة البحثية التي حاولت أن تقرب الشقة بين فن الدعوة وبين مجال الإعلام، فإن البعد النظري في وصل المجالين أو في وصل الدعوة بالمجال الاتصالي بقي في الحدود الدنيا، وذلك ربما لأسباب تتعلق بالتخصص الأكاديمي، أو تتصل  بمحدودية الضغط الذي كان يفرضه التأصيل.

    بيد أن المشروع الذي انخرط فيه المعهد العالمي للفكر الإسلامي، والذي كان من بين مهامه الأساسية في البدء أسلمة المعرفة وانتهى في مساره الأخير إلى البحث عن التكامل المعرفي، هذا المشروع أعاد طرح موضوع بحث العلاقة بين الدعوة وبين علم الاتصال، بل سمح باختبار فرضية وجود اتصال دعوي بالمعنى النظري والأكاديمي وهل بالإمكان الحديث عن الدعوة بوصفها مفهوما اتصاليا أو على الأقل سمح ببحث حدود العلاقة بين الدعوة وبين الاتصال بالشكل الذي استقر في الكتابات الأكاديمية في حقل الاتصال والإعلام.

    من المراجعة النقدية للخطاب الدعوي إلى تبرير الحاجة لاتصال دعوي

    لا يتردد الباحث (الدكتور محمد بابكر العوض عبد الله) في الكشف عن هدفه من كتابه "الاتصال الدعوي وتطبيقاته المنهجية"، فهو يقصد القيام بجهد نظري أكاديمي للوصل بين الدعوة وعلم الاتصال، بل يقصد تأصيل ما أسماه بالاتصال الدعوي، ووضع الإطار العلمي لتكامل الدعوة بعلم الاتصال، لكن هذه المهمة في نظره، تشترط القيام أولا بنقد التراكم العلمي والمنهجي الحاصل في مجال الدراسات الدعوية، وقراءة مختلف المعطيات المعرفية المتعلقة بالدعوة من جهة وعلم الاتصال من جهة أخرى، لبناء رؤية وتحديد موقف يمكن الاستناد إليه في إعادة بناء كل من دراسات الدعوة والاتصال، بحيث تصير معبرة عن وقائع الفعل التواصلي الجارية بين مجتمعات المسلمين أو التي تتم بينهم وبين غيرهم.

    فهدف الدراسة إذن، هو إعادة بناء كل من مفاهيم الدعوة والاتصال وتحقيق التكامل بينهما، فإن السعي لتحقيق ذلك في نظر الكاتب يتطلب تطبيق المناهج العلمية على الأبحاث والمناشط الدعوية من جهة وتزويد الواقع بنتائجها من تطوير لنتائج الدراسة والتدريب لمتخصصي الدعوة وتمليك العالمين في مجلها من دعاة وخطباء ووعاظ أسرار العملية الاتصالية.

    يتنوع هدف الدراسة إذن إلى قسمين، قسم معرفي يتعلق بصياغة العلاقة بين الدعوة وعلم الاتصال (التأصيل) وقسم علمي تطبيقي، يتعلق بتمليك العاملين في مجال الدعوة بالمهارات والمعارف والقدرات التي توفرها عملية الاتصال من أدل تجويد الخطاب العدوي وترصيد عائداته.

    يقر الباحث في كتابه أن مهمة التأصيل ليست سهلة في المتناول، وإنما هي مهمة شاقة تتطلب رحلة جماعية موثقة من إمعان مرهق في النظر بحثا عن التأسيسات المعرفية معاناة دائبة في التواصل والبحث التماسا لتطبيقات منهجية تجرى في جامعات العالم الإسلامي وتقع تحت عناوين حقوق الدعوة والاتصال.

    ولأن وسائل الاتصال الجماهيرية تعد اليوم الجهاز المركزي الذي يوجه الفر والمجتمع، فإن صياغة منهج للإعلام الإسلامي يعمل على سد الفراغ الهائل في منظومات المنهج الإسلامي بات يمثل ضرورة ملحة، حتى يتبلور أنموذج جديد للإصلاح الإسلامي يقوم على الشمول والتكامل والواقعية.

    لا يندرج الكتاب ضمن كتب الدعوة أو كتب الإعلام أو كتب الإعلام الإسلامي، فالباحث يلح على أن يضع الحقل الذي يندرج فيه كتابه وهو حقل الاتصال الدعوي، كما يلح على أن مهمته الأساسية هو  الدفع بالتأصيل العلمي والتنسيق المنهجي للدراسات الجارية في مجال الدعوة بحيث تتبلور في هيئة مساق تخصصي يلتقي مع مخرجات العقل الأكاديمي البحثي في مجال علوم ودراسات الاصال الإسلامي، وتتوفر مادة مرجعية تحتوي إعادة التعريف بالعلم الدعوي ومفاهيمه وقضاياه ومناهجه وتطوره التاريخي وعلاقته بالإطار المعرفي الذي يبرز من خلال الجماعة العلمية القائمة عليه والمؤسسات العلمية الممثلة له.

    في الطموح الأكاديمي للاتصال الدعوي

    لم يقتصر الكتاب فقط على جهد التأصيل وبحث التكامل في العلاقة بين علم الدعوة وبين علم الاتصال، ولكن طموحه امتد لأكثر من ذلك، مما له علاقة بإبراز القيمة المنهجية لدراسات الاتصال الدعوي من بين مباحث علم الاتصال العام، وتأكيد محورية الاتصال الدعوي ضمن مباحث علم الدعوة المعاصر. فهذا الطموح المزدوج الذي يسعى للبحث عن مكانة للاتصال الدعوي ضمن علم الاتصال العام وضمن علم الدعوة المعاصر، قصد بها الباحث بناء الجسر المتين بين علم الاصال وعلم الدعوة، وتأصيل الإفادة المتبادلة بين العلمين، وليس فقط محاولة تبيئة علم الدعوة المعاصرة مع المفاهيم المنهجية التي استقرت في علم الاتصال العام، فالباحث من خلال جهده الأكاديمي حاول أن يبرر الحاجة إلى التقارب بين العلمين في طبيعة الطرح وطريقة المعالجة للمقولات والمسائل المتعلقة بالإعلام والاصال والدعوة.

    في الإطار النظري للاتصال الدعوي

    يضم الكتاب أربعة أبواب، حاول الباحث في الثلاثة الأولى منها أن يشتغل على التأصيل النظري للاتصال الدعوي وتأكيد التكامل بين علم الاتصال وعلم الدعوة والخلوص للملامح العامة للإطار النظري للاتصال الدعوي، في حين خصص الباب الرابع للجوانب التطبيقية المرتبطة ببحث الاتصال الدعوي في أنظمة التعليم.

    ففي الباب الأول الذي خصصه للتأسيس المنهجي للاتصال الدعوي، تعرض الباحث في سياق أكاديمي مدرسي لمفاهيم الدعوة والاتصال، وانتهى في هذه الرحلة المفاهيمية إلى إثبات نتيجتين مهمتين أولها إثبات المفهوم الاتصالي للدعوة، والثانية إثبات العلاقة بين الدعوة والاتصال، كما سعى في جانب آخر إلى بحث التكامل بين مناهج العلوم الاجتماعية والإنسانية وبيان واقع العلاقة بين علم الاتصال والعلوم الأخرى، لينتهي من ذلك إلى أن شواهد التكامل بين العلوم، وبخاصة بين علم الاتصال والسياسة أو علم الاصال وعلم النفس، أو علم الاصال وعلم الاجتماع والأنثروبولوجيا أو علم الاصال وعلم اللغة، إن هذه الشواهد تبرز حسب الكاتب التقدير الذي يكنه الاتصاليون للتفاعلية والرمزية باعتبارها نموذجا تفسيريا حقق تطورا تجاوز مستوى الفروض البسيطة وقدم منظورا يمتلك قدرة تفسيرية شاملة، بما يعني إمكان تجسير العلاقة بين علم الاتصال وعلم الدعوة والإفادة من هذا النموذج التفسيري الذي يقدمه علم الاتصال.

     

    يقرر الباحث بعد التوقف طويلا على الأطر المذهبية والإيديولوجية التي تطبع علم الاتصال وأنظمته، إلى أن بناء أي نظام اتصال إسلامي يتطلب استحضار الخصوصية الثقافية التي تكسبه تميزه وفرادته المميزة وسط عالم يضج بخليط متعاظم من الأنظمة الاتصالية والمؤسسات الإعلامية.

     



    بعد هذا الجهد النظري التأصيلي، انتقل الباحث إلى القرآن، ليستأنف مهمة التأصيل من الجهة المقابلة، أي بالبحث عن الأسس القرآنية للاتصال الدعوي، بدءا بتقديم لمحة عن الأسس القرآنية للمعرفة الاتصالية، وذلك بالتركيز على الأبعاد الوجودية والحضارية للاتصال في القرآن، واستكشاف بعض مركزات التواصل الإنساني في القرآن واستخلاص السمات العامة للاتصال في الرؤية القرآنية، لينتقل الباحث بعد ذلك إلى السنة النبوية، متوقفا على مقام النبوة ودعوة الرسل وأهمية دراسات السنة والاتصال محاولا استخلاص معالم الرؤية التواصلية في السنة النبوية وكيف تنظمت حركية الاصال في عهده عليه الصلاة والسلام.

    وهكذا انتهى الباحث من البابين الأول والثاني، إلى وضع الإطار النظري للاتصال الدعوي مركزا في ذلك على خصائص النظرية الاتصالية وأهم موضوعاتها، مفيدا من الخبرة التي قدمتها نظريات التأثيرات المعرفية لوسائل الاتصال وكذا اتجاهات نقد النظرية الاتصالية، لينتهي به هذا المسار النقدي إلى تحديد ملامح لنظام اتصال إسلامي.

    يقرر الباحث بعد التوقف طويلا على الأطر المذهبية والإيديولوجية التي تطبع علم الاتصال وأنظمته، إلى أن بناء أي نظام اتصال إسلامي يتطلب استحضار الخصوصية الثقافية التي تكسبه تميزه وفرادته المميزة وسط عالم يضج بخليط متعاظم من الأنظمة الاتصالية والمؤسسات الإعلامية.

    ويرى الباحث تبعا لذلك أن النظام الاتصالي الإسلامي هو ذلك النظام الذي ينشأ في سياق الإسلام ويصدر في عمله من أصوله ومقاصده ويلتزم بمبادئه ويعبر عن قيمه وهو النظام الاتصالي الذي يعبر محتواه عن الوجود الاجتماعي والثقافي للإنسان المسلم في إطار علاقته بذاته ومجتمعه والآخر الإنساني ويتميز بمخرجاته بما يميز مجتمعاته من سمات فكرية وثقافية، بحيث ينبغي للنظام الاتصالي الإسلامي أن يعبر بآلياته المختلفة عن حقيقة الممارسة الاتصالية الجارية في المجتمعات الإسلامية.

    يخصص الباحث الباب الثالث لبحث الجوانب العملية للاتصال الدعوي، فبعد تعريفه لمفهوم الفعل الاتصالي، عرج الباحث على اركان هذا الفعل ومستوياته وميادينه، مركز بشكل أساسي على مقاصد الفعل الاتصالي وبشكل خاص ما يرتبط بوظيفته وتأثيره.

    يركز الباحث على أربع مستويات من الـتأثير يختص بها الاتصال الدعوي ويميزه عن غيره من أنواع الاصال الأخرى، فإذا كانت هذه الأنواع تشترك مع الاتصال الدعوي في الإقناع كتأثير مرجو من العملية الاتصالية، فإن الاتصال الدعوي يتعدى الإقناع إلى إحداث تأثيرات أخرى ترتبط بالهداية والبلاغ فضلا عن التأثير على مستوى القيم.

    في تقييم المخرجات البحثية والعلمية في مجال الاتصال الدعوي

    وينهي الباحث كتابه بالحديث عن المخرجات سواء منها المناهج الدراسة أو البحوث العلمية وإلى أي حد يمكن أن تعتبر مقدمات لبوادر بروز اتصال دعوي كمساق معرفي صاعد وطبيعة وحجم التمثلات التي تحققت على مستوى مناهج الجامعات وما تعلق منها بمجالات الدعوة والاتصال.

    فقد حاول الباحث في الفصل الأول من الباب الرابع المعني بتقييم هذه المخرجات، أن يعرف بالمفاهيم المتعلقة بالمنهج الجامعي مستعرضا عددا من التجارب في مجال تدريس مناهج ومقررات الاصال الدعوي وما يرتبط بذلك من تحولات وتعديلات داخل المؤسسة الأكاديمية من إنشاء كليات وأقسام للدعوة والاصال وتصميم المقررات العلمية والمناهج الدراسية ومدى قربها وبعدها من مفهوم الاصال الدعوي، فيما سعي في الفصل الثاني من تقييم هذه المخرجات إلى استكشاف واقع البحث في مجال الاتصال الدعوي وذلك من خلال اتباع الصيغ المختلفة للبحث العلمي من بحوث الجامعات وإصدارات المجلات العلمية وبحوث المؤتمرات، حيث ركز على طبيعة هذه البحوث في مجال الاتصال الدعوي وأهمتها وأهم اتجاهاتها مقترحا في ألأخير جملة مقترحات لبحوث جامعية في مجال الاتصال الدعوي.


    #

    امريكا

    كتاب

    عرض

    نشر

    #
    كتاب في مكونات الكوميديا المرتجلة في المسرح المصري

    كتاب في مكونات الكوميديا المرتجلة في المسرح المصري

    الخميس، 25 فبراير 2021 01:38 م بتوقيت غرينتش
    ماذا بقي من فتاوى ابن تيمية في الباطنية وزيارة القبور؟

    ماذا بقي من فتاوى ابن تيمية في الباطنية وزيارة القبور؟

    الثلاثاء، 23 فبراير 2021 11:36 ص بتوقيت غرينتش
    كيف أقنع ابن تيمية التتار بالانسحاب من دمشق؟

    كيف أقنع ابن تيمية التتار بالانسحاب من دمشق؟

    الإثنين، 22 فبراير 2021 11:30 ص بتوقيت غرينتش
    الإسلاميون وسؤال الدولة والحكم والدعوة بعد الربيع العربي

    الإسلاميون وسؤال الدولة والحكم والدعوة بعد الربيع العربي

    السبت، 20 فبراير 2021 01:04 م بتوقيت غرينتش
    #
    • تعليقات Facebook
    • تعليقات عربي21


    تحديث الصورة


      لا يوجد تعليقات على الخبر.

      الأكثر قراءة
      • زوجة البلتاجي تنشر صورة لابنتها القتيلة في رابعة (صورة)

        زوجة البلتاجي تنشر صورة لابنتها القتيلة في رابعة (صورة)

        سياسة
      • شهود عيان يردون على مسلسل "الاختيار2" الذي "يزيف" رابعة

        شهود عيان يردون على مسلسل "الاختيار2" الذي "يزيف" رابعة

        سياسة
      • الخصائص الفكرية والسياسية لـ "العدل والإحسان" المغربية

        الخصائص الفكرية والسياسية لـ "العدل والإحسان" المغربية

        أفكار
      • تقرير: ما علاقة بيان المتقاعدين الأتراك بالتوتر بين روسيا وأمريكا؟

        تقرير: ما علاقة بيان المتقاعدين الأتراك بالتوتر بين روسيا وأمريكا؟

        تركيا21
      • أبوظبي تطلق سراح العُماني الشامسي ومسقط تفرج عن إماراتيين

        أبوظبي تطلق سراح العُماني الشامسي ومسقط تفرج عن إماراتيين

        سياسة
      الفيديو الأكثر مشاهدة
      #
      مطالب "ثورات الربيع" في مصر وسوريا امتداد لخطابات التنوير مطالب "ثورات الربيع" في مصر وسوريا امتداد لخطابات التنوير

      أفكار

      مطالب "ثورات الربيع" في مصر وسوريا امتداد لخطابات التنوير

      توضح كسّاب أنه في حين نبذت خطابات العشرية الأولى من القرن الواحد والعشرين في مصر نظيراتها التي سادت في تسعينيات القرن العشرين، فإن الخطابات في سوريا تحركت في خط متصل من النظرية إلى التطبيق..

      المزيد
      هل يصلح علم النفس الحديث لدراسة حياة الأنبياء العاطفية؟ هل يصلح علم النفس الحديث لدراسة حياة الأنبياء العاطفية؟

      أفكار

      هل يصلح علم النفس الحديث لدراسة حياة الأنبياء العاطفية؟

      على الرغم من أن المترجمين العرب، اختاروا أن يجعلوا الانفعال بمثابة الترجمة الأمينة للاصطلاح النفسي (Emotion) الوراد باللغة الإنجليزية، إلا أن الدكتور مالك بدري اختار اصطلاح "عاطفة" للتعبير عن الدلالة النفسية لهذا الاصطلاح في حق الأنبياء عليهم السلام،

      المزيد
      جدل الدّيني والسّياسي في الفكر التّشريعي الإسلامي.. إلى أين؟ جدل الدّيني والسّياسي في الفكر التّشريعي الإسلامي.. إلى أين؟

      أفكار

      جدل الدّيني والسّياسي في الفكر التّشريعي الإسلامي.. إلى أين؟

      عبّرت النّخبة في البلاد العربيّة الإسلاميّة ـ على امتداد القرنين الماضيين ـ عن وعيها العميق بخطورة المسألة السياسيّة ضمن مشاريعها الإصلاحيّة حتى غدت هي القضيّة المحوريّة. وكانت صدمة الحداثة القادحة لمراجعة الموروث الفقهي في هذا المجال بعيدا عن كلّ أشكال التبرير أو التوظيف.

      المزيد
      في الثقافة القرآنية والرد على الشبهات.. قراءة في كتاب في الثقافة القرآنية والرد على الشبهات.. قراءة في كتاب

      أفكار

      في الثقافة القرآنية والرد على الشبهات.. قراءة في كتاب

      يستهدف الكتاب غير المتخصصين في أحكام الدين وغير المطلعين بشكل كاف على القرآن والسنة وثقافتهم الدينية سطحية، كمحاولة منه، لتكون ثقافتهم خالصة وغير ملتبسة ونقية من الخرافات والبدع أو الهوى.

      المزيد
      كيف توظّف نظريات الفلاسفة في السياسة المعاصرة؟ (2من2) كيف توظّف نظريات الفلاسفة في السياسة المعاصرة؟ (2من2)

      أفكار

      كيف توظّف نظريات الفلاسفة في السياسة المعاصرة؟ (2من2)

      ليس ثمة نظرية تبدو للوهلة الأولى أنها على تناقض جذري صارم مع النظرية الليبرالية الكلاسيكية أكثر من الماركسية، فإن المبادئ الأساسية المتعلقة بإمكانية خلق مجتمع مدني متجانس قائم على أسس واقعية للديمقراطية والعقلانية والمواطنة وحقوق الإنسان والالتحام بين الحرية والمساواة، هي مبادئ مشتركة بين الاثنتين..

      المزيد
      كيف توظّف نظريات الفلاسفة في السياسة المعاصرة؟ (1من2) كيف توظّف نظريات الفلاسفة في السياسة المعاصرة؟ (1من2)

      أفكار

      كيف توظّف نظريات الفلاسفة في السياسة المعاصرة؟ (1من2)

      لا شك أن هناك مجموعة متنوعة من الأساليب التي يمكن تقديم الفلسفة السياسية بها لأولئك الذين يُفترض أنهم لم يقوموا بدراسة الفلسفة على الإطلاق، وقد يكون هناك اختلافات في الرأي حول أي من هذه الأساليب هو الأفضل..

      المزيد
      معالم الانتفاضة الثقافية عند إدوارد سعيد.. قراءة في كتاب معالم الانتفاضة الثقافية عند إدوارد سعيد.. قراءة في كتاب

      أفكار

      معالم الانتفاضة الثقافية عند إدوارد سعيد.. قراءة في كتاب

      لتغيير الإطار الخطابي غير المناسب إزاء الفلسطينيين، يعيد إدوارد سعيد إدراج اسرائيل في سياق النزعة الإستعمارية الأوروبية. ويشدد على التقارب القوي بين النزعة الإمبريالية البريطانية، كما يتضح من خلال وعد بلفور في تشرين الثاني 1917..

      المزيد
      الرواية الفلسطينية من 1948 حتى الحاضر.. كتاب لبشير أبو منة الرواية الفلسطينية من 1948 حتى الحاضر.. كتاب لبشير أبو منة

      أفكار

      الرواية الفلسطينية من 1948 حتى الحاضر.. كتاب لبشير أبو منة

      صدر حديثا عن مؤسسة الدراسات الفلسطينية كتاب (الرواية الفلسطينية من سنة 1948 حتى الحاضر) للكاتب بشير أبو منة..

      المزيد
      المزيـد