هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
علاء خليل يكتب:سوريا الجديدة لا تُبنى بالقوانين والموازنات فقط، بل برؤية تعيد تعريف العلاقة بين الدولة ومواطنيها، على قاعدة المشاركة لا التبعية، والانتماء لا الولاء
محمّد خير موسى يكتب: كلّ الأعمال الصالحة جليلة، وكل الأعمال الصالحة خير وبركة، لكن عليكم أن تنتبهوا إلى أنّ أعظم الأعمال وأجلّ الأعمال التي لا يسبقها متسابق ولا يدرك شأوها مغامر؛ هي تلك التي تنطوي على إلقاء المرء نفسه في مواطن الخطر مقتحما ومضحيا وغير هيّاب بأحد
علي شيخون يكتب: لم تقتصر تكلفة زيارة الرئيس الأمريكي على الجانب المالي فحسب، بل تعدتها إلى تكاليف سياسية ومعنوية قد تكون أكثر تأثيرا على المدى البعيد
مصطفى يوسف يكتب: الدبلوماسية الهادئة والصفقات -مهما بدت مكلفة- قد تكون أقل كلفة بكثير من استمرار نزيف الدم، والتدخلات التخريبية، والانقسامات الطائفية التي غذّتها سياسات الإدارة الديمقراطية السابقة
أحمد عبد العزيز يكتب: الحديث عن مصر هو بالضرورة حديث عن غزة.. فلو كانت مصر بخير، لما عاشت غزة كل هذه الأهوال
نزار السهلي يكتب: في جرائم الإبادة الاسرائيلية المستمرة في غزة، هناك مضمون مختلف تماما عما سبق من شواهد الإبادة الجماعية والتطهير العرقي، فهي غير مسبوقة في وحشيتها وتدميرها الهائل وبهذا الحجم على المساحة والجغرافيا والبشر لبلوغ الحد الفظيع وغير المنتهي
أحمد عويدات يكتب: المواقف الأوروبية على أهميتها تمثل أول الغيث، إلا أنها تفتقد إلى الفاعلية؛ لأن نتنياهو المتغطرس لا يأبه للمجتمع الدولي ولا للهيئات الدولية ولا لقراراتها، ولا يحترم العلاقات مع الدول، فإقدام جنود الاحتلال على إطلاق النار في جنين على الدبلوماسيين الأوروبيين والآخرين الأجانب إنما هو إطلاق النار على المجتمع الدولي برمته وعلى رأسها أوروبا، وهي رسالة من الدولة المارقة إليها بعد اتخاذ هذه المواقف الأخيرة
عادل العوفي يكتب: طوفان الأقصى والسابع من أكتوبر كشف عورات هذه الأمة الواهنة العاجزة التي تتنفس عشق الخيانة والطعن من الخلف، وتنصلت من كل قيم دينها الحنيف وحتى موروثات أبنائها المتناقلة لأجيال، والدليل أننا وبعد مرور كل هذه الأشهر من المجاوز الصهيونية بدأت حتى الدول الغربية التي قدمت فروض الطاعة والولاء للكيان اللقيط تخجل وتستحي لهول ما تشاهده في القطاع الأبي، وبدأت في البحث عن منافذ للتنصل من هؤلاء المجرمين والتضييق عليهم
ماهر حسن شاويش يكتب: بين الواقعية السياسية والطموح النادر، يقف محمود عباس على مفترق حاسم، والوقائع على الأرض ستُحدد ما إذا كان سيُحسَب له أنه أنهى فوضى السلاح في الشتات، أم أنه فتح بابا لصراع أهلي داخل المخيمات
عدنان حميدان يكتب: في مقابل المواقف القوية من الشعوب، بدأت بعض الحكومات الأوروبية مؤخرا تبدي مواقف أكثر جرأة، كالتلويح بفرض عقوبات على الاحتلال، واستدعاء سفرائه، وإصدار رسائل سياسية حازمة تجاه استمرار العدوان. لكن هذه التحركات -على أهميتها- لم تُترجم حتى اللحظة إلى خطوات رادعة حقيقية؛ فشحنات السلاح إلى تل أبيب لا تزال تتدفّق، والدعم السياسي والعسكري لم يتوقف