هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
ماجد عزام يكتب: من المهم المواصلة والمراكمة وعدم الخشية من الذهاب إلى ساحات القضاء الدولية سواء العدل أو الجنائية، حيث بالتوازي أو بالإضافة قامت ديمقراطيات أخرى بالتوجه إلى المحكمة الجنائية لمحاسبة إسرائيل على ارتكاب جرائم حرب وأخرى ضد الإنسانية بغزة، وهي قضايا لا تدخل ضمن صلاحيات العدل
محمّد خير موسى يكتب: توضَع البرامج والجداول؛ فلكلٍّ برامجه وجداوله وطريقة احتفائه، ولكلٍّ وجهةٌ هو مولّيها، غيرَ أنّ مَن تشبّعوا بالأفكار التي تُرسّخ في قلوبهم كُنه رمضان وفلسفة الصّيام، ومن ارتووا بالأفكار التي تعينهم على التّعامل مع زيارة الحبيب السّريعة؛ هم الأقدر على استثمار الوقت وإنجاز ما هو أعظم وأغلى من البرامج والسلوكيّات المنسجمة مع روح الشّهر الكريم
عادل راشد يكتب: لا تستطلعوا الهلال قبل أن تمعنوا النظر في قول ربكم "إنّما المؤمنون إخوة"، وقوله "والمؤمنون والمؤمنات بعضهم أولياء بعض"، فهل تحققتم بمعاني الأخوّة واعتصمتم بحبل الموالاة؟
أحمد الحيلة يكتب: لجوء بعض الدول العربية إلى عمليات الإنزال من الجو، بديلا عن الممرات البرية، تمكن مناقشته أو اعتباره طريقة المُقِل والعاجز عن مواجهة صلف الاحتلال وغطرسته ورعونته، ولكن لجوء واشنطن إلى ذات الأسلوب وهي الدولة الراعية والداعمة للاحتلال والشريك المفضّل له في الحرب على غزة، فهذا يوضّح أن أسلوب الإنزال مجرّد موضة سياسية وبروباغندا إعلامية تُنفّذ لأغراض سياسية، على حساب معاناة الأطفال والمدنيين الفلسطينيين
محمود النجار يكتب: لم يكن كل ما أصاب القطاع من دمار وقتل وتجويع ممنهج كافيا ليحرك وجدان الطبقات السياسية الحاكمة في وطننا الممتد من الماء إلى الماء..
امتدت وثيقة العدل والإحسان إلى 196 صفحة، توزّعت بعد تقديمٍ مقتضبٍ ومحورٍ همّ منطلقات الجماعة وأفقها التغييري، على ثلاثة محاور خصّت السياسة وقضاياها ثم الاقتصاد وقطاعاته فالمجتمع وفئاته. وقد ضمّنت هذه المحاور وموضوعاتها الكثيرة 777 مقترحا، شمل مختلف التدابير..
نزار السهلي يكتب: بعد هذه النقلة النوعية المتلخصة بحرب الإبادة الجماعية في غزة، بتحويل الوجود الفلسطيني مرتبطا بشكل أساسي مع حالة يأسٍ وانهيار وتعميم استحالة حياته، عقب تدمير كل مقوماته على الأرض لبلوغ هدف القضاء عليه وعلى حقوقه، يعود التنبيه العربي الرسمي لخطورة ما يجري بغير نفعٍ وتأثير، فلم يمنع من تدفق حمم القنابل والصواريخ، وأن تبلغ أرقام الضحايا أعدادها المهولة وغير النهائية للبشر والحجر
امحمد مالكي يكتب: من ينظر إلى ما يجري في غزة منذ السابع من تشرين الأول/ أكتوبر 2023، يخجل من نفسه، ويتساءل عن جدوى انتسابه إلى هذا العالم
أحمد موفق زيدان يكتب: عمران خان الغائب الحاضر في هذه الانتخابات، لا يزال في السجن، أما ظله فحاضر وبقوة في كل تحرك معارض للحكومة، وهو الذي لا يزال يتهم المؤسسة العسكرية بإبعاده عن السياسة، من خلال تفضيلها لمنافسيه، ولذا سيبقى هذا أكبر تحدٍ يواجه الحكومة الباكستانية الحالية، إذ لا يزال عمران خان يتمتع بنفوذ وتأثير قويين ، وحضور أقوى وسط الطبقة الشبابية
هشام الحمامي يكتب: لم يتكشف النظام العربي الرسمي فقط في حقيقة الأمر، بل وتكشفت أشياء كثيرة، أشد قيدا وإغلالا من ذلك النظام الرسمي الذي كان قد تكشفت قصته مبكرا، لكن المغالطة فن عتيق كما يقولون.. والمغالطة عادة تكون ممن يعرف الخطأ ويدركه، ويرى في استمراره مصلحة كبيرة له..
قطب العربي يكتب: التعاون الدولي لمساعدة بعض الدول في أزماتها هو أمر معتاد، لكنه لا يتم في الغالب لوجه الله، أو بلا أثمان باهظة تصل أحيانا إلى المس بسيادة الدول المحتاجة، وهل نسينا نحن في مصر أن تراكم ديون مصر للدول الكبرى في عهد الخديوي إسماعيل ونجله توفيق كانت سببا لاحتلال مصر لمدة 70 عاما؟!
هاني بشر يكتب: الرهان على غزة هو مخاطرة سياسية ومغامرة أكثر منه مكسبا ماديا وقتيا، وإن لم يخل الأمر من كسب أصوات أصحاب الضمير الحي في العالم وهؤلاء ليسوا أصحاب نفوذ وقوى صلبة في الوقت الراهن..
اليوم ولغاية السادس من أكتوبر 2023 نشاهد لوحة جيوستراتيجية تتفكك فيها دول العرب إلى ما يسمى بالدول الوطنية أي في الحقيقة ذات حدود سطرتها وفرضتها على الشرق الأوسط معاهدة (سايكس بيكو.. لعام 1916) بعد ما تم القضاء على الرابطة القوية (العروة الوثقى) الجامعة للمسلمين وهي خلافتهم الضامنة لمناعتهم.
انعقدت الجمعية العمومية السادسة للاتحاد العالمي لعلماء المسلمين، في واحد من أكبر فنادق الدوحة، بحضور زهاء ستمائة وخمسين عالماً جاؤوا من أقطار الدنيا في السادس من يناير 2024 ليناقشوا أوضاع العالم الإسلامي، وينتخبوا رئيس الاتحاد ونوّابه الستّة ومجلس أمناء يتكوّن من واحد وثلاثين عالماً..
في الوقت الذي تستمر فيه المجازر الإسرائيلية على مدار الساعة في قطاع غزة والضفة الغربية بما فيها القدس، فضلاً عن تكميم الأفواه في الداخل الفلسطيني لنصرة شعبهم؛ ظهرت إلى العلن من جديد مواقف غربية أمريكية وأوروبية تدعو إلى إنشاء دولة فلسطينية، لكن دون تحديد الإطار الزماني والجغرافي..
حامد أبو العز يكتب: تسلط الاتهامات الموجهة ضد التدخل الخارجي في إمداد أطراف الصراع بالأسلحة والعتاد العسكري؛ الضوء على الشبكة المعقدة من الجغرافيا السياسية الدولية التي تعقد الطريق إلى المصالحة والسلام. وبينما يفكر المجتمع الدولي في خطواته التالية، يجب على أصوات الشعب السوداني، الذي يتحمل وطأة هذه المأساة، أن يوجه الجهود نحو حل مستدام يعطي الأولوية لحقوقه وكرامته وتطلعاته إلى مستقبل سلمي.