هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
حمزة زوبع يكتب: تمكن إعلام المقاومة من هزيمة إعلام الصهيونية الغربية والمتصهينين العرب
نزار السهلي يكتب: لعل ما ورد في القمة العربية الإسلامية الاستثنائية قبل عشرة أيام، ما يؤشر على موت هذه الفاعلية غير القادرة على اتخاذ قرار واحد وتنفيذه أيا كان شكله ولونه في كسر الحصار، مع أنهم اتخذوا قرارا بالإجماع لهذه المهمة
عوني بلال يكتب: لطالما استُدعيت ثنائية "شعب- حاكم" في أوضاع الشلل العربي، تماما كما هو الحال اليوم. والثنائية مريحة لأنها تعيد إنتاج المشهد وكأنه آتٍ من أدب الأطفال وقصص الناشئة: الشعب الطيب، والحاكم الشرير
أسامة الرشيدي يكتب: يتجاهلون المعارك الضارية التي تجري حاليا في غزة بين جيش الاحتلال وفصائل المقاومة الفلسطينية، ويتحدثون عن مستقبل غزة "ما بعد حماس"، وكأنهم تمكنوا من تحقيق أهدافهم ولم يتبق سوى مناقشة الخطوات التالية، رغم أن إسرائيل لم تستطع تحقيق أي من أهدافها المعلنة حتى الآن؛ فلم تهزم حماس ولم تقض عليها، ولم تقتل أيا من قادتها، ولم تستعد أسراها
محمود النجار يكتب: يجتمع اليوم على الكيان المحتل ضغطان كبيران، أولهما الضغط الدولي المتزايد يوميا، ناهيك عن الضغط الشعبي في كل الاتجاهات من الكرة الأرضية، والثاني: عدم القدرة على تحقيق نوع من الانتصار على حركات المقاومة، اللهم باستثناء الانتصار على دم الأطفال والأجنة، وهو ما سيفضي بالضرورة إلى محاسبة الكيان دوليا
أحمد موفق زيدان يكتب: خسر الكيان الصهيوني الكثير من مغامراته، وخسرت معه القوى الغربية التي راهنت على انتصاره في عدوانه الكثير
بحري العرفاوي يكتب: معايير الربح والخسارة تختلف كليا في عالم المعنى، فهي معايير خارج الأرقام والكميات، إنها معايير في علاقة بفلسفة الحياة وبمعنى الحضور في الزمن بما هو استمرار يتجاوز الدنيوي إلى الأخروي..
علي بكري يكتب: هذه المرة اختلف الأمر كثيرا في الموقف الرسمي المصري تجاه المعبر منذ اليوم الأول للحرب، فالنظام المصري أغلق المعبر ومنع دخول شاحنات المساعدات، ملقيا باللوم على الجانب الإسرائيلي لتهديداته المتكررة بقصف أية مساعدات تُدخلها مصر للقطاع، ويظن أنه بذلك يرفع عن نفسه الحرج في إغلاق المعبر
عادل راشد يكتب: هذه المنظمة وأخواتها محافل للخطب وإلقاء البيانات
قطب العربي يكتب: أطاحت النكبة الفلسطينية عام 1948 بالعديد من العروش العربية، التي اتهمتها شعوبها بالتسبب في تلك النكبة رغم أن الدول العربية في ذلك الوقت شكّلت جيشا لمحاربة الصهاينة إلى جانب الفلسطينيين، وهو ما لم تفعله هذه الدول ضد العدوان الحالي الذي قد يتحول إلى نكبة -لا قدر الله-..
لقد عبرت قمة الرياض عن سوريالية فجة وقاسية، كان أحد جوانبها أن يلقي رئيس النظام السوري محاضرة عن الوحشية الإسرائيلية، في وقت يتناسى هو ومعظم الحاضرين عمليات القتل التي نفذها نظامه بحق الشعب السوري والفلسطيني في سورية.
جاسم الشمري يكتب: رغم أنّ إيران تَبرّأت من علاقتها بهجمات "المقاومة"، وأنّ الفصائل "تحظى بقرار مستقلّ"، إلا أنّ بيانات وتصريحات زعماء تلك الفصائل تؤكّد الولاء الواضح والعلني لطهران!
عبد السلام فايز يكتب: جيش الاحتلال المأزوم لم يحقق أي هدف من الأهداف الثلاثة التي وضعها بنفسه عنوانا عريضا لعملياته العسكرية في قطاع غزة برا وجوا وبحرا، مدعوما بشكل هائل وغير مسبوق من الولايات المتحدة وكبرى الدول الأوروبية، التي أصبحنا نترحم على أيام صمتها على جرائم الاحتلال، بعدما تحول ذلك الصمت إلى دعم عسكري واستخباراتي ومادي منقطع النظير
عادل بن عبد الله يكتب: محصول القول في تأثيرات طوفان الأقصى على العقل السياسي "اللائكي" التونسي هو أنها ظلت في مستوى السطح وخضعت لتلاعبات واعية وغير واعية؛ هدفها الدفاع عن السرديات التقليدية دون خسارة الرأي العام المتعاطف مع المقاومة. فتلك التأثيرات لم تبلغ عمق السرديات "الانقلابية" ولم تجعلها تتساءل عن دورها الحقيقي في مشاريع التطبيع وتأبيد وضعية الاستبداد والتبعية والتخلف
حازم عيّاد يكتب: الهدنة المؤقتة تتحول يوم بعد الآخر إلى المَخرج الوحيد أمام أمريكا وإسرائيل للخروج من مستنقع الحرب والاستنزاف السياسي والعسكري، فهي الوسيلة الوحيدة لتجرع الفشل ببطء وصولا إلى الاعتراف به، وإلا فان دبلوماسية أمريكا في البحث عن مخرج كسنجري تقليدي لحالة مستجدة بأدوات قديمة بالية ستقود واشنطن حتما إلى هاوية ونفق لا مخرج منه
ما كان ينبغي أن يمر مقال كريم خان مدعي عام المحكمة الجنائية الدولية الذي نشره في العاشر من تشرين الثاني/ نوفمبر في صحيفة الغارديان البريطانية وتناقلته وسائل إعلام أخرى مرور الكرام، فهو يظهر عجز الرجل وتحيزه للرواية الإسرائيلية بشكل فج وقبيح.