هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
على امتداد الأحد عشر عاما الماضية، يكرر رئيس السلطة الفلسطينية المنتهية شرعيته تشبثه بنهجه في المراوغة والمناورة، والالتفاف على كل المحاولات التي جرت وتجري لإنهاء حالة التشظي والانقسام في الساحة الفلسطينية.
نادرًا ما يبتعد الرؤساء الأمريكيون عن المبادئ التوجيهية التي تمليها المصالح القومية الأمريكية والتي توصي بها الوكالات المتخصصة في التعامل مع دول العالم. وفي العموم نجد أن السياسة الأمريكية تتسم بالبرجماتية، لذلك لا تعرف الثبات أو الرهان على تكرارها.
موقف الولايات المتحدة الأمريكية تجاه الرياض وأبو ظبي اتسم بالتصعيد خلال الأيام القليلة الماضية؛ ولم يقتصر على الإشارات المؤكدة التي قدمها وزير الخارجية أنتوني بلينكن قبل أكثر من أسبوعين قال فيها إن بلاده ستراجع صفقات الأسلحة والاتفاقات الموقعة في عهد إدارة ترامب؛
هل منعنا موقفنا من المعتزلة في فتنة خلق القرآن، من الانتفاع بفكر الجاحظ المعتزلي، أو تفسير الكشاف للزمخشري، الذي لم يأت مفسر من بعده -في الغالب- إلا واستفاد منه، وغيرهما من مفكري المعتزلة وغيرهم؟!
النظام الأردني معني بأن يدرك أن موطن الخلل في الحياة السياسية الأردنية الذي يمنع التحول إلى الحكومة البرلمانية والملكية الدستورية قائم بسبب غياب قانون انتخابي يفرز الشخصيات السياسة، وأن قانون انتخابي يعمل بشكل جيد سياسيا يحتاج أحزابا سياسية قوية على الأرض
تبدو المشكلة في غياب التوافق لمواجهة التحديات الخليجية، لذلك من المهم الوقوف على حد أدنى من التوافق؛ يمكن من خلاله الانطلاق لتحقيق إنجازات كبيرة نحو وحدة خليجية
في مواجهة التعنت الحكومي بتحويل الاستقالة إلى الجهات الأمنية، والتلويح بمنع الإجازات للسفر للخارج، ووضع قوائم المنع من السفر للمطاردين سياسيا، فهل يضطر الأطباء إلى البحث عن "الاختيار 4"؟ وكيف يكون هذا الاختيار ومن سوف يتحمل تبعاته؟
هل تنطوي هذه الإشادة النظرية بالعلم على إيمان راسخ به وتمثل لدوره الحيوي في بناء الإنسان وعمران الحياة؟ وهل هناك تحرير لملابسات الكلمات حتى نحدد المقصود بالعلم الذي نقول إن الدين يشيد به؟
ثارت ثائرة عددٍ من الفلسطينيين الذين راجعوه في الأمر، غير أنّه في خطبة الجمعة أعاد الكلام ذاته وكرّره، مصرّاً عليه ومؤكّداً أن إخراج الفلسطينيين من أرضهم وبلادهم جاء نتيجة الفسوق والعصيان الذي انتشر قبل عام 1948م
اذا لو كان ذلك المكان يضم مقرا لحراك مثل حراك الريف، هل ستغض الدولة وأجهزتها الطرف عنهم؟! وهل يمكن أن يتجاهل وجودهم الموظف المعني بعد رشوة صغيرة؟! بالتأكيد لا، فهذا خط أحمر لا تهاون به
الإمام حسن البنا من المفكرين الأوائل الذين لفتوا النظر لأهمية وجود بنوك إسلامية، وانتقل بها من كونها فكرة إلى التحليل الاقتصادي لها، بعد أن سيطرت البنوك التقليدية
مما يبعث على التفاؤل أيضاً ما بدأنا نشهده من تدخل القائمين على المنصات الإعلامية للحد من المحتوى الذي يفتقر إلى المصداقية، خصوصاً في ما يتعلق بحياة البشر
والمحكمة الجنائية الدولية لا يتخذها الاحتلال عدواً له فقط، العداء للعدالة الدولية يحمله طغاة في المنطقة العربية، أيديهم ملطخة بجرائم الحرب والإبادة الجماعية، وقد اتخذ الاحتلال من فظائعهم سواتر تغطية جرائمه
المعضلة الأساسية للمشروع الصهيوني فهي مصر، ولذلك تحرص واشنطن بشكل مستميت وبأي ثمن على ربط مصر بإسرائيل، وتكبيل مصر بكل القيود والدواعي حتى لا تفلت من هذا القيد الحديدي، فكانت النتيجة أن أضعفت مصر وقضت على دورها الإقليمي
ليس من مقت عبد الستار قاسم لمواقفه زمرة الفاسدين بالمؤسسات، وإنما الاحتلال الذي كان يزرع جواسيسه لتخريب الأجواء الأكاديمية في الجامعات
منهجية الإقصاء بحق فصائل فلسطينية لها حضورها لا تبشر بخير في ظل الحديث عن انتخابات، وتزيد الشكوك في قلب من يشك