عربى21
الإثنين، 25 يناير 2021 / 11 جمادى الآخرة 1442
    • الرئيسية

    • سياسة

    • اقتصاد

    • رياضة

    • مقالات

    • صحافة

    • أفكار

    • تركيا21

    • منوعات
      • مدونات عربي21

      • من هنا وهناك

      • عالم الفن

      • تكنولوجيا

      • صحة

      • ثقافة وأدب

      • فلسطين الأرض والهوية

    • lite
  • الرئيسية

  • سياسة

  • اقتصاد

  • رياضة

  • مقالات

  • صحافة

  • أفكار

  • تركيا21

  • منوعات
    • مدونات عربي21

    • من هنا وهناك

    • عالم الفن

    • تكنولوجيا

    • صحة

    • ثقافة وأدب

    • فلسطين الأرض والهوية

  • lite
آخر الأخبار
  • استئناف حوار المتوسط بين تركيا واليونان بعد تعليق 5 سنوات
  • تحذير من نتائج عكسية للانتخابات الفلسطينية إذا لم تهيأ الأجواء
  • ذا كونفرسيشن: افتراضات زائفة وراء إسلاموفوبيا الإعلام الغربي
  • طيران التحالف الدولي يستهدف موقعا لتنظيم الدولة شمال العراق
  • الاحتلال يواصل اعتقالاته بالضفة ويمنع ترميم المسجد الإبراهيمي
  • بذكرى يناير.. مصر السيسي تحتفل بالشرطة ولا دعوات للتظاهر
  • محللون يقرأون أسباب ودوافع إصدار عباس مرسوم الانتخابات
  • التطبيع يلقي بظلال سلبية على "العدالة والتنمية" المغربي
  • رغم "الاختراقات".. أروقة حكم أمريكية لا تزال حكرا على البيض
  • قصف بين الجيشين السوداني والإثيوبي بمنطقة حدودية
    الرئيسيةالرئيسية > مقالات > قضايا وآراء

    جسرٌ ضروري بين المحتل والسلطة وأنظمة التطبيع

    نزار السهلي
    # الثلاثاء، 24 نوفمبر 2020 01:07 م بتوقيت غرينتش
    0
    جسرٌ ضروري بين المحتل والسلطة وأنظمة التطبيع
    العودة للتنسيق الأمني بين السلطة الفلسطينية وسلطة الاحتلال تؤكد مجدداً أن صفقة القرن، أو أي طعنة تُصيب القضية الفلسطينية، يلزمها شريك مؤثر وفاعل لتمريرها، والسلطة الفلسطينية والنظام العربي كانا خير شريك لمثل هذه الدسائس التي تحمل تهافت التأكيد من كل طرف على أحقيته في إظهار وظيفته الخادمة للمشروع الصهيوني.

    فصفقة القرن والتطبيع المجاني لخدمة المحتل الإسرائيلي على حساب الحقوق الفلسطينية، قيل عنه: طعنة في ظهر الشعب الفلسطيني، وأنه يمثل خيانة كبرى، موقف تناوبت على التمسك به الرئاسة الفلسطينية وأعضاء السلطة والمنظمة، إضافة لحالة "الهيجان" في مواقف أعلنت بها السلطة الفلسطينية رفضها "الإعلامي" للتطبيع ورفض الرضوخ لسياسة الابتزاز الصهيوني؛ بعد نقل السفارة الأمريكية للقدس والاعتراف بها عاصمة أبدية، إلى جانب مشاريع الاستيطان.

    لو راجعنا الموقف الفلسطيني وحساباته للإبقاء على موقف رافض للتنسيق الأمني في ظل سياسة العدوان على الأرض والبشر، فهو لن يخسر أكثر من خسارته بالرضوخ للضغوط. على العكس، قدّم الموقف الفلسطيني الأخير بعودة التنسيق الأمني وإعادة السفيرين الفلسطينيين إلى أبو ظبي والمنامة هدية كبرى للموقف الإسرائيلي وسياساته التي يدعي الطرف الفلسطيني رفضه لها، بدءاً من التطبيع وسياسة الاستيطان والحصار، إلى آخر قائمة العدوان التي يكررها في كل مناسبة، والأهم أنه يضعف موقف المدافعين عن قضية الشعب الفلسطيني في المحافل الدولية والإقليمية.

    بكل الأحوال، ما يميز موقف السلطة الفلسطينية الأخير، وما بنيت عليه المواقف السابقة لإظهار ورقة ضغط "أن السلطة في حلٍ من الاتفاقات"، لا يعدو أكثر من تهويش بوجه الشارع الفلسطيني، لتخفيف الضغط والاحتقان تجاه سلوك السلطة وتصاعد العدوان، ويكشف أكاذيب الحرص على بناء وحدة وجبهة فلسطينية معنية بالتصدي للسياسات الاستعمارية الصهيونية. وإننا على قناعة كما هي قناعة فريق السلطة الفلسطينية والنظام العربي وقناعة إسرائيل، بأن تلك الدعوات والمواقف تصدر عن سلطة ممارستها الميدانية والسياسية أفقدتها منذ زمن بعيد أوراق القوة التي تخلت عنها، وترمي اليوم ورقة جديدة من أوراق قوتها، وتصيب الشارع الفلسطيني بطعنة جديدة لا تقل خطورة عما أثخنت به القضية.

    أن تحسم السلطة الفلسطينية أمرها بالقبول والتسليم بالعدوان وما يترتب عليه من تحالفات جديدة تتخندق ضد القضية الفلسطينية، وأن تعتمد موقفها الجديد بناء على رسالة من جهاز الأمن الإسرائيلي بأن الاحتلال متمسك بالاتفاقات؛ يتفاخر "حسين الشيخ" باستلامها، يعني أن تلبية الاستحقاق الوظيفي للسلطة لم يستنفد دوره ومهامه بعد إسرائيليا. ولا يسعنا في هذا المقام سوى تصديق مقدسات محمود عباس التي فاقت كل وصف عن تبجيله للتنسيق الأمني، والذي يعد انتصاراً "لحركة تحرر" تستخدم وسائل الطغاة والمحتلين في تزوير الوقائع.

    اختلال لوحة التوازن، بالخروج الكلي عن الحقوق الثابتة والتاريخية للشعب الفلسطيني، والشكوى الشكلية التي قُدمت وقيلت عن تخاذل عربي وغير عربي لقضية فلسطين، وعن عزيمة فلسطينية شكلية الحرص لاستعادة ما تردد صداه لسنوات طويلة في أوساط الفلسطينيين، لاستعادة الوحدة لمواجهة المصير المشترك، أو استعراض العنتريات التلفزيونية بعدم الرد على ترامب وغيره.. كل ذلك بحاجة لنقاش مختلف وبعيد عن الأدوات الشكلية المحاصرة والمكبلة لجهود الشارع والمجتمع الفلسطيني، والتي تحاول السلطة الفلسطينية من خلالها تثبيت وظيفتها المركزية بصورة متنامية وخطيرة لهزيمة العداء للمشروع الصهيوني من صدور الفلسطينيين.

    أسئلة كثيرة تثار يجب الوقوف عندها في ضوء الهزيمة الأخلاقية التي مني بها العقل السياسي الفلسطيني، والتفاعل معها، فإذا كان المقصود من كل ما جرى من مواقف حول إظهار ممانعة فلسطينية ضد السياسة الإسرائيلية يهدف لإثبات وجود السلطة بحالة وظيفية لا حالة صراعية، وإذا كانت المواقف الرافضة لعمليات التطبيع المجاني ودعم الاستيطان من خزائن عربية، ومواجهة الهجمة ضد الفلسطينيين، تُبرر الاصطفاف بخندق الفكر الصهيوني، فنحن أمام عملية شاملة لإعادة النظر في واقع السلطة والقضية الفلسطينية، الذي بات التعامل معها يتم بهذه الخفة والسذاجة التي تمارسها عقلية عربية وفلسطينية مفلسة وفاسدة في لوك الارتجال الكفاحي على مختلف الصعد.

    ما تحاول السلطة الفلسطينية تقديمه من تجربة أوسلو عبر التنسيق الأمني المقدس لصالح إسقاط بقية المقدسات والثوابت الفلسطينية؛ أنها جزء عضوي من حاضر صفقة القرن وماضي أوسلو والباقي منه وظيفة السلطة. والرغبة في ربط خيوط التنسيق الأمني لا يمكن إغفالها، وعليه لا بد من تحديد أين توقف التنسيق الأمني بين سلطة رام الله وبين المحتل، وكيف يجب القطع معه.

    ويبدو أن حقبة التنسيق الأمني والوظيفة المناطة بعمل السلطة، لن تنتهي بمراراتها حتى لو ابتلع الاستيطان ودمر العدوان كل الأرض. فالسلطة تعتبر نفسها الممسك الجيد بملف ضبط الشارع الفلسطيني، وهي الجسر الضروري مع أنظمة الطغيان والفساد، لنجاح صفقة القرن. وما عودة خيوطها إلى أبو ظبي والمنامة وتل أبيب إلا للتأكيد على المكانة والوزن والثمن الذي تنتظر قبضه من كل صفقة حتى لو كان بخساً.
    جميع المقالات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي "عربي21"
    #

    إسرائيل

    فلسطين

    التطبيع

    التنسيق الأمني

    اتفاق أوسلو

    #
    المثقف إذ يستأصل أخلاقه

    المثقف إذ يستأصل أخلاقه

    الثلاثاء، 05 يناير 2021 04:29 م بتوقيت غرينتش
    عام فلسطين والعرب.. نهاية "منطقية" لتصهين قديم

    عام فلسطين والعرب.. نهاية "منطقية" لتصهين قديم

    الثلاثاء، 29 ديسمبر 2020 11:55 ص بتوقيت غرينتش
    منع الفلسطيني من انتقاد التطبيع ودعم الثورات: مواءمة للانحدار

    منع الفلسطيني من انتقاد التطبيع ودعم الثورات: مواءمة للانحدار

    الثلاثاء، 22 ديسمبر 2020 01:27 ص بتوقيت غرينتش
    أذكياء التصهين وبُلهاء الدكتاتور

    أذكياء التصهين وبُلهاء الدكتاتور

    الثلاثاء، 15 ديسمبر 2020 01:44 ص بتوقيت غرينتش
    #
    • تعليقات Facebook
    • تعليقات عربي21


    تحديث الصورة


      لا يوجد تعليقات على الخبر.

      الأكثر قراءة
      • هل ارتدى ابن سلمان "الشال القطري" بآخر ظهور له؟ (صور)

        هل ارتدى ابن سلمان "الشال القطري" بآخر ظهور له؟ (صور)

        سياسة
      • ما هو مستقبل الليرة التركية في عيون المؤسسات الدولية؟

        ما هو مستقبل الليرة التركية في عيون المؤسسات الدولية؟

        تركيا21
      • النظام يطرح أكبر ورقة نقدية بتاريخ سوريا.. ما قيمتها بالدولار؟

        النظام يطرح أكبر ورقة نقدية بتاريخ سوريا.. ما قيمتها بالدولار؟

        اقتصاد
      • بلومبيرغ: المال الأسود مهد طريق بايدن إلى البيت الأبيض

        بلومبيرغ: المال الأسود مهد طريق بايدن إلى البيت الأبيض

        سياسة
      • وعد جديد من السيسي للمصريين يضاف إلى وعود لم تتحقق

        وعد جديد من السيسي للمصريين يضاف إلى وعود لم تتحقق

        سياسة
      الفيديو الأكثر مشاهدة
      #
      مأزق الانتخابات الفلسطينية: بين سهولة المرسوم وصعوبة تنفيذه مأزق الانتخابات الفلسطينية: بين سهولة المرسوم وصعوبة تنفيذه

      مقالات

      مأزق الانتخابات الفلسطينية: بين سهولة المرسوم وصعوبة تنفيذه

      هل تريد السلطة وفصائلها إنجاز مصالحة حقيقية بالعودة لجذورها في الشارع الفلسطيني والعربي؟ أم تقر بانتخابات شكلية لنهاية مطاف استعصائي، لطلب ود أمريكي إسرائيلي، والرهان على إدارة أمريكية جديدة وحكومة اسرائيلية جديدة؟

      المزيد
      الشعبوية وإرث الترامبية في العالم العربي الشعبوية وإرث الترامبية في العالم العربي

      مقالات

      الشعبوية وإرث الترامبية في العالم العربي

      سلوك الترامبية الشعبوي للسلطة، والتفجير في الجمر، وجد حدوده أمام السلطة والقضاء والمؤسسات الديمقراطية، بينما تستمر الشعبوية العربية في الاصطدام بجثث ضحاياها وجدران المدن المحطمة من الاستبداد

      المزيد
      المثقف إذ يستأصل أخلاقه المثقف إذ يستأصل أخلاقه

      مقالات

      المثقف إذ يستأصل أخلاقه

      في الأسبوع الأخير من نهاية العام الماضي، أصدر "اتحاد أدباء وكتاب فلسطين" في رام الله بيانا باسم زعيمه "مراد السوداني"، وُصف بالتوضيحي لواقعة موت روائي فلسطيني معتقل، ينكر فيه صفة الروائي للمتوفى وعدم معرفة الاتحاد به مسبقاً، ولا يدين واقعة الاعتقال لربع قرن من أجل مخطوط رواية تتعلق بالأسد الأب

      المزيد
      عام فلسطين والعرب.. نهاية "منطقية" لتصهين قديم عام فلسطين والعرب.. نهاية "منطقية" لتصهين قديم

      مقالات

      عام فلسطين والعرب.. نهاية "منطقية" لتصهين قديم

      سنطوي عاماً بعد آخر نسجل عدد الخيبات المستمرة والهزائم المتتالية، التي أُريد للعربي التشرنق بها كقدرٍ أبدي، لكن تبقى النهاية المنطقية والتاريخية تلك التي عرفتها البشرية في كل حقبها بدحر الطغاة والمحتلين، وهي آتية لا ريب فيها..

      المزيد
      منع الفلسطيني من انتقاد التطبيع ودعم الثورات: مواءمة للانحدار منع الفلسطيني من انتقاد التطبيع ودعم الثورات: مواءمة للانحدار

      مقالات

      منع الفلسطيني من انتقاد التطبيع ودعم الثورات: مواءمة للانحدار

      خرج قبل أيام قرار من الرئاسة الفلسطينية، يمنع توجيه أي انتقادات للدول العربية التي تطبّع مع إسرائيل، وأن تعليمات شفهية ومكتوبة وصلت من الرئاسة الفلسطينية إلى منظمة التحرير وحركة "فتح" ووزارة الخارجية بالامتناع عن نقد الدول المطبّعة

      المزيد
      أذكياء التصهين وبُلهاء الدكتاتور أذكياء التصهين وبُلهاء الدكتاتور

      مقالات

      أذكياء التصهين وبُلهاء الدكتاتور

      دوماً كانت حسابات الواقع العربي حسابات تحدٍ، فالشعوب التي واجهت القمع والقهر والفقر والاستبداد والطغيان والتآمر، والتي تقف اليوم مناهضة ورافضة للتطبيع مع المؤسسة الصهيونية، إنما تخوض كل معاركها مجتمعة لتصنع مستقبلها

      المزيد
      المصالحة الخليجية.. ما قبلها وبعدها واحد المصالحة الخليجية.. ما قبلها وبعدها واحد

      مقالات

      المصالحة الخليجية.. ما قبلها وبعدها واحد

      إطلاق رصاصة على هذا التماسك الظاهري بإعلان حصار قطر أدى لكشف كم هائل من الانهيارات المرافقة له، وانعكس على عموم المواقف العربية وتجاذبات السياسة القائمة على مصالح المحاور

      المزيد
      معضلة التعاطف مع إيران.. وصفة الهلاك معضلة التعاطف مع إيران.. وصفة الهلاك

      مقالات

      معضلة التعاطف مع إيران.. وصفة الهلاك

      انتظار ذرف الدموع من ضحايا إرهاب طاغية وعصاباته، على ضحية سقط بفعل إرهاب عدو، لا يعول عليه كثيراً في حماية الأوطان وأمنها الوطني

      المزيد
      المزيـد