عربى21
الإثنين، 25 يناير 2021 / 11 جمادى الآخرة 1442
    • الرئيسية

    • سياسة

    • اقتصاد

    • رياضة

    • مقالات

    • صحافة

    • أفكار

    • تركيا21

    • منوعات
      • مدونات عربي21

      • من هنا وهناك

      • عالم الفن

      • تكنولوجيا

      • صحة

      • ثقافة وأدب

      • فلسطين الأرض والهوية

    • lite
  • الرئيسية

  • سياسة

  • اقتصاد

  • رياضة

  • مقالات

  • صحافة

  • أفكار

  • تركيا21

  • منوعات
    • مدونات عربي21

    • من هنا وهناك

    • عالم الفن

    • تكنولوجيا

    • صحة

    • ثقافة وأدب

    • فلسطين الأرض والهوية

  • lite
آخر الأخبار
  • تحذير من نتائج عكسية للانتخابات الفلسطينية إذا لم تهيأ الأجواء
  • ذا كونفرسيشن: افتراضات زائفة وراء إسلاموفوبيا الإعلام الغربي
  • طيران التحالف الدولي يستهدف موقعا لتنظيم الدولة شمال العراق
  • الاحتلال يواصل اعتقالاته بالضفة ويمنع ترميم المسجد الإبراهيمي
  • بذكرى يناير.. مصر السيسي تحتفل بالشرطة ولا دعوات للتظاهر
  • محللون يقرأون أسباب ودوافع إصدار عباس مرسوم الانتخابات
  • التطبيع يلقي بظلاله على "العدالة والتنمية" المغربي
  • رغم الاختراقات.. أروقة حكم أمريكية لا تزال حكرا على البيض
  • قصف بين الجيشين السوداني والإثيوبي بمنطقة حدودية
  • لويس عوض.. ومعركة أصل العرب ولغتهم
    الرئيسيةالرئيسية > مقالات > قضايا وآراء

    زيارة قيس سعيد إلى الدوحة: هل يتدفق التيار بينه وبين الغنوشي؟

    بحري العرفاوي
    # الإثنين، 23 نوفمبر 2020 03:10 م بتوقيت غرينتش
    0
    زيارة قيس سعيد إلى الدوحة: هل يتدفق التيار بينه وبين الغنوشي؟

     

     

    1- الغنوشي وعقدة السياسيين

    منذ فازت حركة النهضة في انتخابات 2011 فوزا كاسحا أصبحت محل اهتمام الطبقة السياسية في تونس، بل وأعداء التجربة الديمقراطية في الخارج. حملات الترذيل لم تتوقف ضد الحركة ورموزها، وقد أثرت فعلا في شعبية النهضة، وهو ما تجلى في انتخابات 2014 حيث تراجعت للمرتبة الثانية، ثم في 2019 حيث تراجع عدد نوابها للمرة الثانية رغم حصولها على المرتبة الأولى.

    ورغم كل محاولات الإيقاع بحركة النهضة، إلا أنها كانت دائما تسلك مسالك جديدة ومبتكرة تُنقذها مما يخطط أعداؤها، ولعل أبرز محطة لخروج النهضة من مؤامرة خطرة هي محطة الاغتيالات السياسية في 2013، حيث تمكن الغنوشي بمرونته السياسية والفكرية من الخروج بوزرائه من الحكم والدخول في حوار وطني، ثم عقد "توافق" تاريخي مع الرئيس الراحل الباجي قائد السبسي.

    أصبح الغنوشي بنظر الكثير من التونسيين وحتى المراقبين الدوليين صمام أمان للتجربة الديمقراطية وللسلم الأهلي، ولكنه تحول أيضا بنظر أعداء التجربة التونسية إلى مانع لمحاولات مشاريع الفوضنة، وتحول كذلك بنظر المنافسين السياسيين إلى "زعيم" يحجب الرؤية عن قامات سياسية أخرى تريد أن تكون في صدارة المشهد التونسي.

    حتى داخل المشتغلين على عنوان الثورة، أصبح الغنوشي "مزعجا" ومهددا لطموحات مشروعة ولكن مستعجلة.

    قيس سعيد ورغم أنه منتخب بأغلبية مريحة تشبه "التفويض الشعبي"، إلا أنه هو أيضا ظل يعبر باستمرار وبطرائق شتى عن كونه متوجسا من حضور الغنوشي السياسي ومن حضوريته المعنوية والفكرية.

    الغنوشي لم يعد بعد رحيل الباجي يعدله أحد من السياسيين، سواء من حيث التكون الفكري والتاريخ النضالي، وسواء من حيث التجربة وشبكة العلاقات الإقليمية والدولية.

    ظل قيس سعيد يعبر عن انزعاجه من احتكاك قوة الغنوشي بمجال "نفوذه" وكأنه يستشعر اختراقا لصلاحياته أو قضما من حجمه، لذلك كان يُذكر بأنه هو الرئيس الوحيد لتونس وهو ممثلها في الداخل والخارج، ثم وفي لحظات غضب يشير إلى مؤامرات في الغرف المظلمة، بل ويستعمل مفردات من غير قاموس السياسة ولا من مقتضيات هيبة الدولة ومهابة رجالاتها.

    الغنوشي لم يرد إلا بكون العلاقة بالسيد رئيس الجمهورية قيس سعيد هي علاقة ممتازة، وبأن الرئيس محق في كونه رئيسا وحيدا، وبكون حديث "الغرف المظلمة" لا يُناسب ثورة ليلها كنهارها كما جاء على لسانه في حواره التلفزي على القناة الوطنية الأولى مساء 8 تشرين الثاني/ نوفمبر الجاري.

    2- زيارة الدوحة وتكريم قيس سعيد

    أورد الموقع الرسمي لرئاسة الجمهورية البلاغ التالي: "وصل رئيس الجمهورية قيس سعيد مساء السبت 14 تشرين الثاني/ نوفمبر 2020 إلى مطار الدوحة الدولي، في زيارة دولة إلى قطر بدعوة من سمو الأمير الشيخ تميم بن حمد آل ثاني".

    الخبر كان يمكن أن يكون عاديا في ظل سياسة دولة تشتغل وفق رؤية واضحة وتستند إلى دعم شعبي وانسجام بين الأحزاب في الخيارات الكبرى تحديدا، غير أن الزيارة تأتي في أجواء من الصراع الداخلي تحت عنوان الاصطفاف والمحاور، وخاصة في طقس أيديولوجي ساخن لا يخفي عداوته للمحور الإسلامي التركي القطري تحديدا. لقد تم في مناسبتين تعطيل عرض مشاريع شراكة تنموية بين تونس وكل من تركيا وقطر على البرلمان التونسي.

    معارضو حركة النهضة، وعلى رأسهم رئيسة الحزب الدستوري الحر وكذلك التيار الديمقراطي وحركة الشعب، ومنهم اتحاد الشغل وكثير من الإعلاميين والمثقفين، يعتبرون كلا من تركيا وقطر داعمين لحركة النهضة ولما يسمونه بـ"الإسلام السياسي" في المنطقة، ولذلك يرفضون أي تقارب سياسي أو ثقافي أو اقتصادي مع هاتين الدولتين. وقيس سعيد يستفيد بالتأكيد من كل تحرك يستهدف النهضة والغنوشي أساسا؛ لأن إضعاف النهضة والغنوشي - بنظره - يجعل حظوظه وافرة في انتخابات 2024.

    زيارة قيس سعيد للدوحة مثلت "حدثا" بالنسبة للشقين؛ الشق المعارض والشق المؤيد، خاصة جمهور حركة النهضة الذي رأى فيها لجوءا إلى طرف داعم حقيقي عند الأزمة. وليس خافيا أن بلادنا تمر بضيق اقتصادي قد يولد احتجاجات عنيفة في الأسابيع القادمة.

    الرئيس قيس سعيد كانت له لقاءات وزيارات متعددة في دولة قطر، حيث زار يوم 16 تشرين الثاني/ نوفمبر مجلس الشورى في الدوحة، كما زار مؤسسة قطر للتربية والعلوم وتنمية المجتمع ومكتبة قطر الوطنية، وكانت له أنشطة مهمة تناسب شغفه بالتدريس في القانون الدستوري. وقد ورد في الموقع الرسمي لرئاسة الجمهورية: "لقاء مفتوح لجامعة لوسيل.. رئيس الدولة يقدم محاضرة أمام جمع غفير من المثقفين والمسؤولين عن مؤسسات اقتصادية وإعلامية وعدد كبير من سفراء البلدان العربية والأجنبية المعتمدين في قطر".

    ولعل أهم حدث تكريمي للسيد رئيس الجمهورية هو الإعلان بحضوره عن إنشاء "الرابطة الدولية لفقهاء القانون الدستوري"، وإسناد رئاستها للأستاذ قيس سعيد.

    وأما في مجال المشاريع والمساعدات الاقتصادية، أورد موقع رئاسة الجمهورية "أهمية استمرار التعاون بين الجانبين في مختلف المجالات، ولا سيما الاقتصادية والتنموية والاستثمارية والتجارية عبر إقامة خط بحري بين البلدين لزيادة حجم التجارة البينية، والإسراع في إنجاز منصة الإنتاج في سيدي بوزيد، وعقد اجتماعات اللجنة العليا المشتركة التونسية القطرية خلال الثلاثي الأول من سنة 2021، وإثراء الإطار القانوني المنظم للعلاقات بين البلدين وتفعيل دور القطاع الخاص في تحقيق تكامل المصالح المشتركة، ودعوة مجلس رجال الأعمال التونسي القطري إلى الانعقاد في أقرب الآجال.

    3- انعكاسات الزيارة على الوضع الداخلي

    إثر عودته من الدوحة والتي استمرت ثلاثة أيام، استقبل رئيس الجمهورية الأستاذ قيس سعيد بقصر قرطاج كلا من رئيس البرلمان الأستاذ راشد الغنوشي ورئيس الحكومة السيد هشام المشيسي، "وتناول اللقاء جملة من القضايا أهمها مشروع قانون المالية للسنة القادمة والوضع لصحي في البلاد.. وأكد رئيس الدولة على أن المرافق العمومية لا بد أن تستمر، وأن الخلافات داخل المجلس أو خارجه لا يمكن أن تمثل عقبة أمام المصادقة على قانون المالية الذي لا يمكن أن يكون فرصة لأي كان لحسم الخلافات بين عدد من الأطراف السياسية.. وقد بيّن رئيس الجمهورية أن هذا اللقاء هو رسالة للجميع مفادها أن الدولة لا بد أن تستمر، ولا بد من إيجاد تصور جديد لحل القضايا الحقيقية للشعب التونسي وهي قضايا اقتصادية واجتماعية في المقام الأول".

    وبعد يوم فقط من استقبال رئيسي الحكومة والبرلمان، استقبل رئيس الجمهورية السيد نور الدين الطبوبي، الأمين العام للاتحاد العام التونسي للشغل. "وأكد رئيس الجمهورية على ضرورة بذل مزيد من الجهد والتعاون بين مختلف الأطراف بهدف الخروج من الوضع الصعب الذي تمر به البلاد بعيد عن المناكفات.. والعمل على تحقيق انتظارات الشعب التونسي".

    قد تكون زيارة قطر فتحت آفاقا للاستثمار والتنمية، ولكن الاستثمار يحتاج دائما استقرارا سياسيا واجتماعيا بعيدا عن "المناكفات" التي لا تهم التونسيين، "مناكفات" كان رئيس الدولة نفسه طرفا فيها بخطاباته المتوثبة للخصومة والمشحونة بالاتهامات لأطراف مجهولة لا يشير إليها؛ يتهمها بالتآمر في الغرف المظلمة ويصفها بـ"مرضى القلوب" وبـ"النفاق" وغيرها من مفردات قاموس الخصام.

    الشعب التونسي ليس معنيا بخصومات الأحزاب والساسة، ولا تعنيه إلا مصالحه المتعلقة بأمنه ومعاشه ومستقبل بناته وأبنائه في بيئة مستقرة وضمن هويته الوطنية والثقافية والدينية.

    التقاء الرؤساء الثلاثة رسالة إيجابية للشعب التونسي تبعث فيه الأمل، ورسالة جدية للفاسدين والمهربين والمضاربين تحذرهم من كونهم ليسوا بعيدين عن أعين الدولة.

    twitter.com/bahriarfaoui1

    جميع المقالات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي "عربي21"
    #

    تونس

    قطر

    النهضة

    الغنوشي

    قيس سعيد

    #
    الاستثمار السياسي في الأزمات الاجتماعية.. تحريك الشباب ليلا بتونس

    الاستثمار السياسي في الأزمات الاجتماعية.. تحريك الشباب ليلا بتونس

    الإثنين، 18 يناير 2021 03:00 ص بتوقيت غرينتش
    مبادرة الحوار الوطني ودعوات الإقصاء

    مبادرة الحوار الوطني ودعوات الإقصاء

    الإثنين، 04 يناير 2021 02:56 م بتوقيت غرينتش
    في الذكرى العاشرة: للتونسيين أن يطرحوا أسئلة الثورة

    في الذكرى العاشرة: للتونسيين أن يطرحوا أسئلة الثورة

    الإثنين، 21 ديسمبر 2020 01:11 م بتوقيت غرينتش
    رغم سبر الآراء الأخير.. تظل حركة النهضة ضمانة استمرار المسار الديمقراطي

    رغم سبر الآراء الأخير.. تظل حركة النهضة ضمانة استمرار المسار الديمقراطي

    الإثنين، 07 ديسمبر 2020 12:39 م بتوقيت غرينتش
    #
    • تعليقات Facebook
    • تعليقات عربي21


    تحديث الصورة


      لا يوجد تعليقات على الخبر.

      الأكثر قراءة
      • هل ارتدى ابن سلمان "الشال القطري" بآخر ظهور له؟ (صور)

        هل ارتدى ابن سلمان "الشال القطري" بآخر ظهور له؟ (صور)

        سياسة
      • ما هو مستقبل الليرة التركية في عيون المؤسسات الدولية؟

        ما هو مستقبل الليرة التركية في عيون المؤسسات الدولية؟

        تركيا21
      • النظام يطرح أكبر ورقة نقدية بتاريخ سوريا.. ما قيمتها بالدولار؟

        النظام يطرح أكبر ورقة نقدية بتاريخ سوريا.. ما قيمتها بالدولار؟

        اقتصاد
      • بلومبيرغ: المال الأسود مهد طريق بايدن إلى البيت الأبيض

        بلومبيرغ: المال الأسود مهد طريق بايدن إلى البيت الأبيض

        سياسة
      • تقرير أمريكي: خبراء CIA يقيّمون خيارات واشنطن في السعودية

        تقرير أمريكي: خبراء CIA يقيّمون خيارات واشنطن في السعودية

        سياسة
      الفيديو الأكثر مشاهدة
      #
      الاستثمار السياسي في الأزمات الاجتماعية.. تحريك الشباب ليلا بتونس الاستثمار السياسي في الأزمات الاجتماعية.. تحريك الشباب ليلا بتونس

      مقالات

      الاستثمار السياسي في الأزمات الاجتماعية.. تحريك الشباب ليلا بتونس

      ثمة من يربط ما حدث بتحريض بعض السياسيين على ثورة جديدة مثل تصريح حمة الهمامي أو محمد عبو، أيضا - وهو الأخطر - ترذيل قيس سعيد الدائم للأحزاب، وإرساله الغامض لتهديدات.

      المزيد
      مبادرة الحوار الوطني ودعوات الإقصاء مبادرة الحوار الوطني ودعوات الإقصاء

      مقالات

      مبادرة الحوار الوطني ودعوات الإقصاء

      أغلب المتابعين يعتبرون أن الخصومات السياسية هي سبب الأزمات الاقتصادية والاجتماعية وحتى الأمنية، فانشغال السياسيين بالمعارك الأيديولوجية يجعل البلاد مفتوحة لكل اختراق

      المزيد
      في الذكرى العاشرة: للتونسيين أن يطرحوا أسئلة الثورة في الذكرى العاشرة: للتونسيين أن يطرحوا أسئلة الثورة

      مقالات

      في الذكرى العاشرة: للتونسيين أن يطرحوا أسئلة الثورة

      السؤال المركزي بعد هذه السنوات العشر هو: هل أنجبت "الثورة" ثوريين؟ هل أنتجت النخبة فلسفة في الثورة؟ هل حقق السياسيون أحلام الناس في نظام اجتماعي عادل وفي تنمية جهوية متوازنة، وفي نظام تشغيلي مُطمئن للشباب من خريجي الجامعات ومن أصحاب المهارات والحِرف؟

      المزيد
      رغم سبر الآراء الأخير.. تظل حركة النهضة ضمانة استمرار المسار الديمقراطي رغم سبر الآراء الأخير.. تظل حركة النهضة ضمانة استمرار المسار الديمقراطي

      مقالات

      رغم سبر الآراء الأخير.. تظل حركة النهضة ضمانة استمرار المسار الديمقراطي

      ما نُشر أخيرا من نتائج استطلاعات مفادها تصدر الحزب الدستوري الحر قائمة الترتيب في نوايا التصويت، لا يبدو بعيدا عن الواقع رغم ما قد يكون فيه من تضخيم ورغم أن نسبة المتفاعلين مع عملية الاستطلاع لا تتجاوز الثلث..

      المزيد
      البشري والعَقَدي في العمل السياسي.. حركة النهضة ليست "ثكنةً" البشري والعَقَدي في العمل السياسي.. حركة النهضة ليست "ثكنةً"

      مقالات

      البشري والعَقَدي في العمل السياسي.. حركة النهضة ليست "ثكنةً"

      الخلافات عادة تكون منتجة للأسئلة ولتعدد الأفكار وتفتح مجالات للحوار والنقاش، وتوسع دائرة المهتمين بالفكرة أو الرؤية أو المشروع ما يُمكّن من التطور والإبداع والإضافة وما يسمح بكشف النقائص والعيوب، وهو ما يخدم المصلحة الحزبية والوطنية

      المزيد
      السُّنة المضيئة في الردّ على الرسوم المسيئة.. عقدة الغرب وأزمة العرب السُّنة المضيئة في الردّ على الرسوم المسيئة.. عقدة الغرب وأزمة العرب

      مقالات

      السُّنة المضيئة في الردّ على الرسوم المسيئة.. عقدة الغرب وأزمة العرب

      إن كثيرا من الناس يسيئون بنا الظن أو يكرهوننا لجهلهم بحقيقتنا، وإننا كثيرا ما نكون مقصرين في حق أفكارنا ومبادئنا وأهدافنا ومناهجنا حين لا نعرّف بها وحين نترك للآخرين مجالا لتقديمنا للناس على غير حقيقتنا، وهذا جوهر "الدعوة" ومعنى "الرسالة"

      المزيد
      هل أفلح راشد الغنوشي في "ضبط" قيس سعيد؟ هل أفلح راشد الغنوشي في "ضبط" قيس سعيد؟

      مقالات

      هل أفلح راشد الغنوشي في "ضبط" قيس سعيد؟

      قيس سعيد اليوم -في ظل أزمة اقتصادية واجتماعية- يبدو محاصرا من رئاستي الحكومة والبرلمان، بسبب سوء قراءته لنتائج الانتخابات الرئاسية في الدور الثاني.

      المزيد
      حركة النهضة التونسية.. بين تيار الدولة وتيار الثورة حركة النهضة التونسية.. بين تيار الدولة وتيار الثورة

      مقالات

      حركة النهضة التونسية.. بين تيار الدولة وتيار الثورة

      فما هي طبيعة وخلفيات هذا الخلاف بين دعاة "التداول" والغنوشي وأنصاره؟ وهل المسألة مجرد خلاف على كيفيات إدارة شؤون الحركة، أم هو خلاف في الرؤى والتصورات والأهداف؟

      المزيد
      المزيـد