هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
قرار خروج جمهور النهضة وأبرز قياداتها إلى الشارع في نسيرة حاشدة كان له عدة أهداف
هل السلوك الأمريكي مع ما يُسمى الحلفاء والشركاء يعزّز النديّة بالفعل أم التبعيّة؟ وهل المصالح الأمريكية هي أيضا مصالح حلفائها؟
هناك أمثله إيجابية كثيرة لفنانين تبرعوا، أو ساهموا في فعل الخير للفن دونما انتظار مقابل.
فلسطين إما إلى التحرير أو إلى التسوية أو إلى التطبيع. وبعد قبول حماس بفكرة الدولتين انتقلت من التحرير إلى التسوية، ولم يظل في مربع التحرير إلا القليل من القوى الصغيرة التي ليس لها تأثير أو ثقل في الشارع الفلسطيني
لماذا تستمر النقاشات بنفس القدر من الحدة والانفعال في كل مرة بعد مرور هذه السنوات الطويلة؟
حين وقع الانقلاب العسكري في تموز/ يوليو 2013 لم يتأخر البشري في إعلان موقفه الرافض لهذا الانقلاب بشكل صريح
تزعم الصين أن معسكرات الاعتقال هي "مراكز تدريب مهني" وتَهدف إلى منع ما تسميه بـ "الأعمال الإرهابية". لكن إذا كان هذا صحيحا، فلماذا لا تَسمح الصين لمنظمات حقوق الإنسان الدولية بزيارة هذه المراكز "المهنية" و"التعليمية" أو الإبلاغ عنها وما يحدث فيها، وأسماء من يتم اعتقالهم وأماكنهم؟
في تونس ومصر جرى تمايز بين الدولة والنظام مع اشتداد الضغط الداخلي والخارجي، وفي تلك اللحظة برزت قوة الدولة على حساب النظام، فجرى تغيير في شخص الرئيس، وهذه حالة لم تحدث في سوريا، الأمر الذي منع بروز مؤسسات الدولة..
ما لنا الآن إلا أن نصلح ما قدرنا على إصلاحه، نتقدّم خطوة إلى الأمام ونحذر ممن يريدوننا أن نسير إلى الخلف خطوات.
مع كل هذه الإيجابيات التي ألغت الآلام الماضية، وتتحدى السلبيات المستقبلية، فلا أنكر أن أمن العاصمة ليس على المستوى المطلوب محليا وعالميا، في ظل احتقان سياسي جديد؛ إثر خلافات بين الحكومة الصومالية والمعارضة حول بعض الهوامش المتصلة بالانتخابات القادمة.
العملات الرقمية تلغي كل الأطراف، لتتم الصفقات بين طرفين دون تدخل من جهة أخرى تلعب دور الوسيط، وتاليا قتل دور الرقيب والحسيب وضرب مفهوم العقوبات الاقتصادية على الأفراد والدول عبر رقابة البنوك المركزية. فهل تكون الرقمنة ملاذا لإيران وفنزويلا للتخلص من سطوة العقوبات الأمريكية
ينبغي على الحكومة والبرلمان والعلماء والوجهاء والمثقّفين وغيرهم العمل معاً للحدّ من هذه الكارثة المجتمعيّة، عبر مشروع وطنيّ يهدف لبيان منزلة الأسرة في المجتمع
الحديث عن "الأزمة التأسيسية" لا يعني فقط أزمة الدستور أو أزمة القانون الانتخابي ولا أزمة النظام السياسي، بل هو عندنا أعمق من ذلك بكثير. فدخول حركة النهضة فاعلا رئيسيا في الحقل السياسي بعد الثورة كان معطى ذا مفعول متناقض
هل استغنى د. حمدوك عن مجموعة قوي التغيير ويبحث عن مظلة جديدة؟
لا بد أن يدعى المؤتمر كأحد المكونات الوطنية الرئيسية في الخارج ليعرض ما لديه من رؤى وبرامج تعزز من مشاركة فلسطينيي الخارج في الحالة الوطنية بكليتها وهو ما سيمنح الشرعية الكاملة لأي تشكيل فلسطيني قادم وعلى رأسها المجلس الوطني.
إن التوجهات المتناقضة والمتصارعة في الساحة الأردنية والإقليمية التي ترسم معالم المشهد الاقتصادي والسياسي المحلي في الأردن؛ يتوقع أن تفضي إلى قدر أكبر من الحريات العامة في البلاد والتحسن في شروط الحياة السياسية والمشاركة في صنع القرار؛