هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
محمد ثابت يكتب: ما قيمة الإنسان بوطن يضيق به حي وقد يرديه قتيلا برصاصة مستوردة بقروش زهيدة، فضلا عن سجنه ومطاردته لمجرد خلاف في الرأي؟ أو ربما لمحبته رؤية وطنه أكثر ازدهارا ونبلا وتقدما وسلاما؟ فيجازى على تفانيه وإخلاصه بالاستهداف المباشر؟ وماذا عن رفات رموز أدبية وفكرية واجتماعية تاريخية ومعاصرة؟ ما ذنب أولاء في وطن يضيق بأبنائه؟
محمد صالح البدراني يكتب: نحن اليوم نحتاج إلى ثورة فكرية حقيقية لنفض غبار التاريخ وركوب قوارب تمخر في الفكر وتنقي ما رسبه التاريخ من كوارث فكرية مزقت الأمة بسيف حاد شتت الإنسان بين ازدحام الأيديولوجيات
عدنان حميدان يكتب: القصة ليست مجرد لعبة أو رياضة يلهو بها الناس، ولكنّها غدت ميزان حرارة يظهر ارتباط الأمة بقضاياها المركزية، حتى لو خبت صوتها في بعض الأحيان بحكم القمع وبطش السلطة، ولكن سرعان ما يرتفع ناصرا للقدس معبّرا عن الوحدة والتضامن
أميرة أبو الفتوح تكتب: أثبتت الشعوب العربية والإسلامية في مونديال قطر أن القضية الفلسطينية، لا تزال موقدة في صدورهم، ولن تنطفئ جذوتها مع مرور الزمن وتقلب الأحداث، ومهما حدث من هرولة الحكومات العربية المتصهينة للتطبيع مع الكيان الصهيوني، فستظل الشعوب العربية حافظة لذاكرتها وصمام الأمان لها
نزار السهلي يكتب: بلوغ الرعاية الفعلية للمشروع الصهيوني في فلسطين ليس كما كان يشاع من القوى الغربية والإمبريالية فقط، بل احتفاء بانضمام محاور عربية تعبر عن دعم وإسناد وتكاتف للفاشية الصهيونية الدينية وتتخذها مظلة لحماية نفسها من شعوبها، وبنفس الوقت ترفع سيف محاربة "الإسلاموية والأخونة وتيارات التطرف" مع أنها تبارك وتصافح يد الإجرام القائمة على تعاليم وأسس تلمودية فاشية
أحمد عبد العزيز يكتب: لقد وصلت مصر إلى حال بلغ من البؤس والتحلل حدا لا يمكن إصلاحه أو استبداله إلا بتحرك قطاع معتبر "فاعل" من الشعب
عوني بلال يكتب: لم تكن هذه المسرحية الليبرالية غريبةً في لغتها عن الجمهور العربي، فالسنوات الماضية شهدت دفعاً كبيراً لقيم غربية في المضمار الاجتماعي صوب الساحة العربية، وتم تثقيف الناطقين بالضاد بآخر التحديثات الأوروبية عن معنى الخير والشر والتقدم والتأخر..
محمود النجار يكتب: السيسي هو المقاول والمهندس والمحامي والقاضي والتاجر والصانع والمزارع والمستورد والمورد، وهو محافظ البنك المركزي وصانع سياساته النقدية، وهو القائد الأعلى للجيش.. هو كل شيء، وغيره لا شيء؛ وليس من حق أحد أن ينصح له أو يوجهه..
العميد عبد الله الأسعد يتساءل عن وصول القرشي إلى بلدة جاسم والتمركز في مزرعة بعيداً عن القيادة المركزية لداعش في المنطقة الشرقية، حيث تمركز مع مجموعة صغيرة وأنشأ هيكلا تنظيميا وهميا لا يتجاوز تعداده فصيلة المشاة الراجلة..
موسى عكاري: ما حدث هو تحدٍ من العيار الثقيل لكنه ليس نهاية الفصول، بل هو عبثٌ جديد ببرميل بارود قد أظهرت الشهور القليلة الماضية أن فتيله آيل للاحتراق
أحمد موفق زيدان يكتب: عكس حرق المتظاهرين لمبنى المحافظة وصور رئيس النظام بشار الأسد ثم فتح النار من قبل قوات الأمن على المتظاهرين، عكس ذلك كله قطعاً لطرق العودة، وسيزيد من التهاب المشهد في السويداء
بحري العرفاوي يكتب: هذه المقارنة ذهبت بالكثيرين إلى الحديث عن حضور سيادة وطنية في قطر وغيابها في تونس، وهذا الاستنتاج يبدو عاطفيا وغير دقيق، ونحتاج قبله إلى توسيع دائرة المقارنة بالنظر في طبيعة العلاقات الخارجية لكل من تونس وقطر
رجائي الكركي يكتب: لن يتوانى نتنياهو عن تفريغ المؤسسات والوزارات من مهامها، ليكون مركز القرار بيديه وبين جدران مكتبه، ولا شك أن لذلك ثمنا
ياسر عبد العزيز يكتب: ما يعيشه العراق اليوم هو سردية الدولة الموازية، يلعب فيها الفاعلون الحقيقيون في طهران بعرائس الماريونت ليمثلوا في تلك السردية حكاية دولة كان يفترض بها أن تكون كبيرة، فانتهى بها المقام إلى أن تحلق في الفضاء بوزارات وحكومة فضائية..
مصطفى جاويش يكتب: تبرز الإشكالية في الجوانب المعتمة من القوانين التي تصدر دون وجود حوارات مجتمعية حولها، ودون اعتبار لرأي أصحاب الخبرة وذوى الشأن.
نبيل السهلي يكتب: ما يزيد من صعوبة تحديد قوى السلام في إسرائيل وفق هذا المفهوم، هو مفهوم السلام لدى القوى والأحزاب الإسرائيلية. فمن المعروف أن قادة إسرائيل منذ احتلال الضفة والقطاع، ينادون بتحقيق السلام مع العرب، في الوقت الذي يمارسون فيه أعمالا عدوانية ضد سكان الأراضي الفلسطينية والعربية المحتلة، والنشاط الاستيطاني المحموم خلال فترة حكمي العمل والليكود وتحالفاتهما.