هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
قاسم قصير يكتب: نحن اليوم أمام مرحلة جديدة لمواكبة هذه المعركة الكبرى، وهناك فرصة جديدة لاستعادة زمام المبادرة، وما تحقق حتى الآن من صمود وتعاون بين قوى المقاومة، سواء داخل فلسطين أو خارجها هو نتيجة لتطور قدرات المقاومة ولتراكم الفعل المقاوم على مدار سنوات طويلة..
سيف الدين عبد الفتاح يكتب: قوى المقاومة على أرض فلسطين كانت رافعة الأمة وعنوان النهوض، وحين تصمد وتواصل الصمود ستصعد الأمة، وحين تتراجع سيعم الإحباط.. إنها معادلة كبيرة
نور الدين العلوي يكتب: حرب الطوفان أسقطت الحداثيين العرب وأطروحاتهم وصارت هي بوابة التحديث، فلا تحديث خارج المرجعيات الأصيلة للشعوب حيث تسقط كل الأطروحات الزائفة التي قادت إلى أوسلو بعد أن أسست لكل الديكتاتوريات العربية؛ من قدم منها على دبابة أو من زيف الصندوق الانتخابي منذ النكبة الكبرى
ساري عرابي يكتب: توفّر الملحمة الغزّية، وعلى فداحة هولها؛ فرصة مجدّدا لأجل استئناف حالة سياسية شعبية تنهض بالجماهير العربية في مواجهات سياسات الطمس والهندسة، وهذا لا يتأتّى إلا من الوقوف المباشر على أسباب الخلل، والدفع نحو أفكار لتطوير التنظيمات..
أحمد عمر يكتب: حكايات أطفال غزة، ولهررتها وكلابها وحميرها وبهائمها قصص، أهاجت العالم شرقا وغربا وشمالا وجنوبا، وفطرت قلوبهم، وصدعت أفئدتهم، وجعلتهم يبحثون عن أسباب إيمان أهل غزة وعظمتهم وإبائهم وكبريائهم. أما إسرائيل، فقد شاخت، فقصصها بلا صور، وإن قصة العصر الحديث قصة مصورة، وقد حاولت تأليف قصص
سليم عزوز يكتب: خطاب قصور الحكم هذه لا يمثل فقط خلطا بين الدين والسياسة، ولكنه يُعد تطويعا للدين لكي يكون مسوغا للقتل والترويع، واستهداف البشر والحجر، والمنازل والمستشفيات. فأمام مجزرة تقع في غزة على مرأى ومسمع من العالم، صوتا وصورة، نسمع لأسوأ استغلال للدين، باعتباره يمثل دافعا لهذا الإجرام، لكن غلمان المنطقة وضعوا أحذيتهم في أفواههم واستغشوا ثيابهم، ولم نسمع لأحد منهم ولو "أف" دفاعا عن العلمانية التي يتم طعنها بجميع تعريفاتها في موطن العفة
سعيد الحاج يكتب: ثمة سرديات ثلاث تتكرر بشكل مطرد وملحوظ ومقصود في خطاب هذه "النخب" الإعلامية والأكاديمية و"المثقفة"؛ الأولى تحميل حركة حماس والمقاومة الفلسطينية مسؤولية ما يحدث من دمار وقتل في غزة، والثانية التركيز على دعم إيران لحماس والمقاومة الفلسطينية، والثالثة دعوة المقاومة للاستسلام كمخرج وحيد لهذه الحرب
ممدوح الولي يكتب: رغم إخفاق الجنرال في التصدي للملف الاقتصادي وارتفاع الدين الخارجي والداخلي، وارتفاع أسعار السلع والوقود، والسوق السوداء للدولار، وارتفاع نسب الفقر، واستمرار الانقطاع اليومي للكهرباء منذ شهر تموز/ يوليو الماضي وحتى الآن، وحالة الانسداد الديمقراطي، وغضب الشارع من مشاركته في الحصار على غزة، مما يدعو إلى مقاطعة الانتخابات، إلا أن تلك الأحزاب والأجهزة الرسمية ستصنع مشهدا انتخابيا مضللا بما لدى تلك الأجهزة من أدوات.
حسن أبو هنيّة يكتب: تهدف السردية الخطابية الإمبريالية الصهيونية لنزع صفة الإنسانية عن الفلسطينيين إلى تبرير عمليات القتل والإبادة، لكن الأمر المدهش أن الأنظمة الاستبدادية العربية تبنت السردية الإمبريالية الصهيونية حول الإرهاب..
ياسين التميمي يكتب: كل شيء يدل على أن السعودية تبحث بكل الوسائل عن الخلاص من التبعات المباشرة للحرب والتحلل من أعبائها، وتجذير نفوذها التقليدي في اليمن، والذي من المؤكد أنها ستمارسه منذ الآن على أطراف متقاتلة وأرضية محترقة وجغرافيا مفككة..
الناظر بدون حتى تدقيق كبير يدرك أن جانبي الإيرادات والنفقات في الميزانية يكشفان عن خلل واضح وتشوه مزمن في المالية العامة للدولة وفي هيكل الاقتصاد الليبي، إذ ما يزال الاعتماد على النفط كبيرا ويمثل نسبة مرتفعة جدا من الإيرادات العامة، بينما لا تشكل الضرائب والرسوم إلا نحو 3% من الإيردادات.
العاصمة السودانية بمدنها الثلاث (الخرطوم والخرطوم بحري وأم درمان)، هي مركز العمليات القتالية، في ما يتعلق بالحرب الدائرة في السودان الآن، والتي دخلت شهرها الثامن، بين القوات المسلحة وقوات الدعم السريع، وذلك من حيث أنها تضم مركز العمليات والسيطرة للقوات المسلحة السودانية، ومن حيث أنها أرض المعارك الأكثر شراسة..
محسن محمد صالح يكتب: المشاريع والتصورات الإسرائيلية والغربية المطروحة تتصرف بعقلية فرض الإرادة على الشعب الفلسطيني؛ كما تضع التصورات وكأن الاحتلال حسم المعركة لصالحه، وهو يستبق تحقيق مكاسب سياسية، بينما النتائج الميدانية حتى الآن تثبت فشله الذريع في كسر شوكة المقاومة وفي تطويع الإرادة الشعبية، في الوقت الذي تؤدي فيه المقاومة أداء يعطيها منطقيا فرصة قوية في أن تهزم العدوان الوحشي ضد القطاع
في الحقيقة لا يحارب أهلُ فلسطين جيش الكيان المحتل المدجج بآخر أدوات الموت والتجسس والإبادة وهم لا يحاربون مجاميع الجيوش الصليبية بقيادة الولايات المتحدة فقط. إنهم يقاتلون أولا وقبل كل شيء أنماطا أخطر من الجيوش ومن المليشيات الظاهرة والخفية ممثلة في النظام العربي ودول الطوق..
إسماعيل ياشا يكتب: المتجاهلون لمعاناة الشعب الفلسطيني والمجازر التي يرتكبها الجيش الإسرائيلي في القطاع كلهم من الذين يحرضون في ذات الوقت ضد اللاجئين السوريين، متسترين وراء القومية. ويقول هؤلاء إن فلسطين ليست قضيتهم، ويتهمون المتضامنين مع الشعب الفلسطيني بأنهم لا يبالون بما يعانيه الأتراك الإيغور..
شريف أيمن يكتب: الإرهاب المنسوب إلى الفلسطينيين نشأ من مقاومتهم المسلحة ضد الاحتلال الصهيوني، وهو نضال مَرَّ بمراحل متعددة