هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
إحسان أكتاش يكتب: من الآن فصاعدا، لن يتمكن أي يهودي أو صهيوني من ذرف دموع التماسيح والحديث عن المحرقة، لقد سقطت أقنعتهم وكشفت مدى سوء قلوبهم وتعطشها للدماء، ناهيك عن وجوههم.
جمال محمد تقي يكتب: المضامين الخاصة بغزة التي تناولها خطاب بايدن، سبق وأن تداولها الوسطاء مع إسرائيل وحماس، وسبق للأخيرة أن وافقت على خطوطها العامة، وبصيغة مشابهة، وأنكرتها إسرائيل، مما شكل حرجا للوسطاء.
جواد بولس يكتب: قد يكون التفاؤل في هذه الأوقات الحرجة بعد انتشار اليأس بين الناس، أوجب وأكثر الحاحا؛ لكنني أؤمن «بأمر مبكياتي» وأشعر بأن الأوضاع داخل إسرائيل تتجه نحو الأسوأ والأخطر بعد أن أكملت القوى اليمينية المتطرفة والفاشية المستشرسة بهدوء عملية إطباق سلطتها المطلقة على معظم مرافق الدولة.
لطفي العبيدي يكتب: بهذا المعنى النظام السياسي الأمريكي موظف لخدمة إسرائيل، وإلى اليوم، يعمل اللوبي الصهيوني داخل الأوساط اليمينية المسيحية الجديدة ليوافق الكونغرس بشكل دائم على أهداف إسرائيل السياسية، وأن يغضّ الطّرف عن مشاريع الاستيطان، ويضخّ المال، ويشحن السلاح نحو تل أبيب.
جمال زحالقة يكتب: كان رد الفعل الإسرائيلي الأول على خطة بايدن هو وصفها بأنها «خريطة طرق»، وليس خريطة طريق بمعنى أنّها قابلة للتأويل والتوجيه في أكثر من مسار. وبعد الاعتراف بأن ما جاء في خطاب بايدن هو المشروع الإسرائيلي ذاته، الذي قدمته إسرائيل كأساس لصفقة جديدة.
عماد شقور يكتب: ما نراه ونلمسه من خطاب الرئيس الأمريكي، جو بايدن. على أن ما يتوجب علينا تعديله، في هذا السياق، هو أن أي حوار بين صهيونيين اثنين مثل بنيامين نتنياهو وجو (ليس ضرورياً أن تكون يهودياً لكي تكون صهيونياً) بايدن.
رياض معسعس يكتب: ليست هذه المرة الأولى التي ينبه فيها الأوروبيين ماكرون للمخاطر المحدقة بأوروبا، ورغم أن البعض يرى أنه يغرد خارج السرب، أو كأنه يطرح نفسه كزعيم لأوروبا ومنقذها عبر أطروحات جريئة بشأن بناء وتعزيز الوحدة الأوروبية، لكن هناك من أصاخ السمع له وأثنى على طروحاته.
محمد كريشان يكتب: لا أحد يدري التاريخ المحدد لهذه الانتخابات بحيث تٌرك الأمر لتكهنات المراقبين والقانونيين، وكأن في الأمر سرا يحول دون الإفصاح من الآن عن موعد من حق الجميع معرفته ليستعد له السياسيون والمواطنون على حد سواء. وعوض أن تكون «الهيئة العليا المستقلة» للانتخابات هي المبادرة بالإعلان عن هذا التاريخ نراها اليوم وكأنها تنتظر من يهمس به في أذنها.
نبيل السهلي يكتب: تتجلى هذه العلاقة بشكل واضح في الدعم الذي تتلقاه إسرائيل، لا سيما خلال قتلها الممنهج للفلسطينيين في قطاع غزة، الضفة الغربية، والقدس، منذ تشرين الأول /أكتوبر الماضي، إذ شهد العالم تصاعداً في العدوان الإسرائيلي.
مدى الفاتح يكتب: لم يملك الرئيس الفرنسي إلا أن يبتلع تصريحاته الغاضبة، التي اكتست كسوة الإشفاق على الديمقراطية، قبل أن يقبل بانسحاب الدبلوماسيين والجنود الفرنسيين من أراضي النيجر.