مثنى عبد الله يكتب: إن من الغريب حقا أن تكون الذاكرة الأوروبية ضعيفة إلى هذا الحد، فهذه ليست المرة الأولى التي يتعرضون فيها إلى الإذلال من جانب الولايات المتحدة،
يكتب عبد الله: تصريح ترامب بأنه سيضغط على القاهرة وعلى الأردن لاستقبال الفلسطينيين، هو إعادة إنتاج نكبة جديدة في القرن الحادي والعشرين، يرميها الآن ويجس بها نبض المعنيين من العرب.
يقول الكاتب متحدثا عن السنوار: عابوا عليك سيدي الصلابة في الحق، وقالوا إنك أكثر الصقور تطرفا في المواقف، لكنهم نسوا أن الثبات على الحق وعدم المهادنة والمساومة فيه لا تعني تطرفا.
يتناول كاتب المقال التغيرات الذهنية في العالم بعد عام من طوفان الأقصى الذي نقل القضية الفلسطينية لبعد آخر، كما يشير إلى أن زيادة توحش الاحتلال ستنتج مقاومة أشد من سابقاتها.
مثنى عبد الله، كاتب عراقي:
يتناول الكاتب في مقاله التغيرات السياسية التي طرأت على الموقف الأمريكي وجعلت الرئيس جو بايدن يقدم مقترحا لوقف إطلاق النار، وتباين الرؤى بين الإدارة الأمريكية وحكومة نتنياهو.
في الجولة الأخيرة لوزير الخارجية الأمريكي إلى الشرق الأوسط، وزيارته للمملكة العربية السعودية، قيل إن الزيارة لها دلالة تتعلق باقتراب التوصل إلى اتفاق أمني
هل كان هدف الحراك الدبلوماسي الأخير بين الصين والولايات المتحدة هو منع تدهور العلاقات بصورة أكبر؟ وهل بدأ العد العكسي لإنهاء الخلافات بين الطرفين؟ ما المتوقع من الزيارة الأخيرة لوزير الخارجية الأمريكي إلى بكين؟
ست ساعات فقط استغرقت الزيارة المفاجئة التي قام بها الرئيس الأمريكي جو بايدن إلى العاصمة الأوكرانية كييف. ويبدو أنه أرادها أن تكون على غرار استعراض العضلات في مشهد الكاوبوي الأمريكي
كان من نتيجة العملية الإسرائيلية استشهاد القيادي في الحركة تيسير الجعبري وعدد من رفاقه، بعد أن استهدف الإسرائيليون مبنى غرب المدينة كان الشهيد يوجد فيه..
واهم من يراهن على ما يحدث الآن في المنطقة الخضراء ويحسبه ساعة التغيير المنشودة، فالأزمة صراع إرادات بين مقتدى الصدر من جهة، والمالكي وآخرين من جهة ثانية
خلال أكثر من عقد من الزمن شهد مسار السياسات الخارجية التركية انكسارات واضحة، شملت دول المحيط وما بعد المحيط، وكان للعلاقة مع السعودية نصيب واضح في هذا التعثر. فقد رانها توتر شديد بسبب دعم أنقرة لجماعات الإسلام السياسي، وكذلك دخولها على خط الأزمة الخليجية كفاعل مهم..