هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
تفجرت قصة الاحتجاجات التي عمّت وسط إسرائيل من قبل اليهود الأثيوبيين، خلال الأسبوع الماضي. وتسمية يهود هنا بحاجة إلى تدقيق؛ حيث إن الكثير منهم يعتبرون أنفسهم مسيحيين. وتفتح هذه الاحتجاجات نقاشا حول أزمة الهوية في إسرائيل، وهو نقاش شارك به بعض المثقفين الإسرائيليين؛ في محاولة لفهم الهوية في دولة جاءت
السيسي ونظامه نجح في الشيء الوحيد الذي يعرف طريقته، وهو اعتقال مزيد من الأطفال والشباب ومنع الجمهور الحقيقي من حضور المباريات
التطاول على الشعب الفلسطيني، لن يزيده إلا قوة فلا يزال الرقم الصعب الذي لا يمكن تجاوزه في معادلات المتخاذلين والمتآمرين
يصعب ردّ التوتّر الذي ضرب لبنان مؤخّراً إلى عامل واحد وطرف وحيد. يصعب ردّه إلى شعور فئة بالحصار أو رغبة فئة بالتسلّط في معزل عن الخلفيّة المشتركة بين الحالتين.
تظاهرت إسرائيل منذ اليوم الأول للثورة السورية بأنها مع انتفاضة الشعب السوري وإسقاط النظام. وقد تعاطف إعلامها مع المتظاهرين السوريين، وكان بين الحين والآخر يفضح همجية الجيش السوري ووحشيته في التعامل مع السوريين الثائرين. وقد ساد انطباع لدى قوى المعارضة السورية أن إسرائيل تقف إلى جانبها في مواجهة النظ
الاتفاق الذي توصل إليه «عسكر» السودان وقوى الحرية والتغيير فيها، يثير القلق أكثر من التفاؤل ... صحيح أن المجلس العسكري أُرغم على معاودة التفاوض مع قوى المعارضة، وأنه ارتضي بتقاسم المجلس السيادي مناصفة معها، وأنه رضخ كارهاً لفكرة «التناوب» على السلطة، وقَبِل بتشكيل لجنة تحقيق وطنية محايدة في الجرائم
بضع كلمات لا توحي بشيء أو تدل عليه. كلماتٌ باهتة، وربما تبدو محايدة؛ لكنها في حقيقة الأمر تضمر عدوانا شرسا وتستبطن انحيازا وعداء راسخا وحربا حتى النهاية، لا مجال فيها للرحمة أو الأوهام. كلماتٌ بسيطةٌ برطانة القانون، التي لا يفهمها جل الناس، تختزل صراعا وثورة محبطة مسروقة، فثورة مضادة وتصم
في عيد الاستقلال، يبعث الجزائريون برسائل قوية، هي في الشكل والمضمون، مبادئ غير قابلة للتنازل والتفاوض، أهمها الوحدة الوطنية، وسيادة الجزائر، و”الجيش الشعب خاوة خاوة”، وهذه الثلاثية الخالدة والمقدسة، هي سرّ قوّة الجزائريين الذين تمسكوا في الجمعة العشرين بمطلبه المشروع ورغبتهم الشرعية في التغيير.
مثل مراهق سياسي، أو حتى مثل عاطل عن العمل، بالبلدي "مش لاقي له شغله"؛ ما أن انفض مولد المنامة، حتى سارع جاريد كوشنر كبير مستشاري الرئيس الأمريكي السياسيين في البيت الأبيض، إلى الإعلان أول أمس عن أن بلاده ستعلن عن الخطوات التالية في "صفقة القرن" الأسبوع القادم.
تتنامى في عام 2019 مطالب العدالة والشفافية والمشاركة في صنع القرار لتصل إلى نفس المستوى الذي كانت عليه في عام 2011
أحد لن يعلم أحد على وجه الدقة لماذا شلت جزئيا خدمة «فيسبوك» و«واتساب» ومعهما «إنستغرام» لساعات في مناطق عديدة من العالم، يوم الأربعاء الماضي. وهي المرة الثالثة، خلال هذه السنة السوداء على مارك زوكربيرغ، الذي يبدو أنه ربط التطبيقات بعضها ببعض فجاءت أعطالها جماعية، ووقعها على المستخدمين عصيا.
من أهم الأخبار التي قرأتها أخيرا ما نشرته صحيفة «التليجراف» البريطانية قبل نحو شهر، ومفاده أن منظمة الصحة العالمية صوتت على تصنيف «إدمان ألعاب الفيديو» باعتبارها نوعا جديدا من المرض. لكن لماذا حدث هذا التطور؟!
يثير مشروع قانون المحكمة الاتحادية العليا، الذي تتم مناقشته في مجلس النواب حاليا، مجموعة من الإشكاليات، تتعلق أولا بحجم الدور الممنوح لغير القضاة في بنية المحكمة التي يصفها الدستور بأنها «هيئة قضائية».
من الطبيعي أن تسعى الأحزاب العربية في إسرائيل للاستفادة من أخطاء وقصورات انتخابات «الكنيست» (البرلمان الإسرائيلي) الأخيرة التي جرت في أبريل الماضي، وتجاوز النتائج الضعيفة ومراجعة طريقة عملها، خاصة وأن واقع الحال اليوم يشير إلى فرصة غير مسبوقة بفوز كبير لليمين الإسرائيلي تتمثل بالضعف الفلسطيني والواق
أينما ذهبْت وأينما حللْت في الأيام الأخيرة، كان موضوع ورشة البحرين حديث الناس، بل غطت الورشة على التوتر مع إيران، وإعلانات الضربة العسكرية، والرد الإيراني، وغيرها من المواضيع. ?
إن المتداول عن عادل عبدالمهدي أنه تقلب في الأحزاب، وساح في التنظيمات، فأصبح شيوعيا مرة، وبعثيا مرة أخرى، ثم ارتمى أخيرا في أحضان آل الحكيم، وكرامات الولي الفقيه، بحثا عن هيبة أو ولاية أو رئاسة، حتى جاءه اليوم الموعود.