عربى21
الأربعاء، 17 أغسطس 2022 / 19 محرم 1444
    • الرئيسية

    • سياسة

    • اقتصاد

    • رياضة

    • مقالات

    • صحافة

    • أفكار

    • تركيا21

    • منوعات
      • مدونات عربي21

      • من هنا وهناك

      • عالم الفن

      • تكنولوجيا

      • صحة

      • ثقافة وأدب

      • فلسطين الأرض والهوية

    • lite
  • الرئيسية

  • سياسة

  • اقتصاد

  • رياضة

  • مقالات

  • صحافة

  • أفكار

  • تركيا21

  • منوعات
    • مدونات عربي21

    • من هنا وهناك

    • عالم الفن

    • تكنولوجيا

    • صحة

    • ثقافة وأدب

    • فلسطين الأرض والهوية

  • lite
آخر الأخبار
  • السجن لصحفي تونسي أمام محكمة عسكرية.. انتقادات حقوقية (فيديو)
  • السلطات المصرية تعتزم الإفراج عن 25 سجينا احتياطيا
  • عباس: الاحتلال ارتكب 50 هولوكوست بفلسطين.. وغضب ألماني
  • عمليات الإعدام في السعودية تقترب من رقم قياسي
  • وزير يمني سابق: تحرك فرنسي لإعادة تصدير الغاز وتأمين "بلحاف"
  • تركيا: لا جديد بشأن اتفاق أنظمة "أس-400" الروسية
  • السلطات العراقية تحجز أموال البرلماني السابق مثال الألوسي
  • أمريكا والاتحاد الأوروبي يدرسان رد إيران على "اتفاق النووي"
  • العثور على 38 مهاجرا على جزيرة بين تركيا واليونان
  • الغارديان: حكم بسجن ناشطة سعودية 34 عاما بسبب تغريدات
    الرئيسيةالرئيسية > أفكار > أفكار

    التطرف العلماني.. كيف يُكبح جماحه حتى لا يزيد الغلو الديني؟

    بسام ناصر
    # السبت، 02 يوليو 2022 11:44 ص بتوقيت غرينتش
    1
    التطرف العلماني.. كيف يُكبح جماحه حتى لا يزيد الغلو الديني؟
    العلمانية ليست ضد الدين، والدين ليس ضد العلمانية، لكن العلمانية ترسم الحدود بين الدين والدولة

    في الوقت الذي تضمن فيه العلمانية المحايدة أو (المعتدلة) الحرية الدينية للمتدينين، ما يمكنهم من ممارسة شعائرهم، وإظهار رموزهم، بحرية تامة، تُظهر العلمانية الصلبة أو (المتطرفة) تشددها إزاء ذلك كله، فتسعى للحد من إبراز الشعائر والرموز الدينية، وتعمل على تضييق مساحات تواجدها وظهورها في الشأن العام. 

    وقد يصاحب ذلك انتقاد نخب علمانية لتعاليم شرعية مقررة، أو مهاجمتها لبعض المظاهر والرموز الدينية، تحت عناوين كثيرة، وعناوين متعددة، غالبا ما تستفز المتدينين، وتؤجج نار المواجهة لديهم، وتلهب مشاعرهم لمزيد من التمسك والتشدد، وقد تُحدث في بعض تلك الأوساط مزيدا من الغلو والتطرف. 

    ووفقا لمراقبين فإن خطاب العلمانية الصلبة، بسلوكياته ومواقفه المختلفة، يتطلب جهودا مكثفة على المستويين الرسمي والشعبي لتفكيكه، والذي لم يعد يخفي خصومته لكثير من المظاهر الدينية، ويعلن بجرأة شديدة ممانعته لإعلان الأحكام الشرعية وتطبيقها في الشأن العام، وهو ما يثير تساؤلا هاما حول إمكانية وكيفية كبح جماح التطرف العلماني، والحد من غلوائه في مخاصمة الدين، ومهاجمة شعائرة وتعاليمه ورموزه.

    ووفقا للباحث المصري في شؤون الحركات الإسلامية، الدكتور عمرو عبد المنعم فإن "وجود ذلك النسق من العلمانية الصلبة المتطرفة، يزيد بالفعل من التطرف المعاكس، الذي غالبا ما يصب في خانة التطرف الديني، ومن الجدير بالذكر أن خطورة التطرف العلماني هي تماما مثل التطرف الديني". 

    وأضاف أن "التطرف العلماني تيار منظم، يمتلك رؤية، ويمتلك تمويلا، ويوجه من قبل بعض القوى والدول، ظنا منهم أنه يمكن أن يواجه التطرف الديني بشكل كبير، ومن المؤكد أن كل أشكال التطرف مذمومة وخطيرة، سواء كان علمانيا أو دينيا أو إلحاديا، ويجب التحذير منه ومواجهته، والتصدي له". 

     

                              عمرو عبد المنعم.. كاتب وباحث مصري

    وعن كيفية كبح جماح التطرف العلماني، رأى عبد المنعم في حديثه لـ"عربي21" أن "العمل على مشروع وطني ديني فكري لكل دولة، يساهم في حماية المجتمعات العربية من التطرف العلماني، الذي تغذيه قوى ودول وتيارات مختلفة، تريد له أن يظهر بمظهر العقلانية والحداثة والتنوير والتقدم وما إلى ذلك". 

    وتابع: "وهنالك بعض العلمانيين من الكتاب والصحفيين يملكون مؤسسات صحفية، ويعدون ويقدمون برامج فضائية واسعة الانتشار، ويعملون ليل نهار لإظهار تلك التيارات وإبرازها، وتقديمها بنسق معرفي تنويري وحداثي، تتوافق مع الدين ولا تتعارض معه وفق تصوراتهم". 

    وأردف: "ومن طرق المواجهة الممكنة تحصين الشباب، والعمل على إيجاد مناخات وبيئات تربوية، وإشاعة الثقافة العربية والإسلامية، والاطلاع على تراث أئمة التجديد والإصلاح للإفادة منها في فهم الإسلام فهما مستنيرا، ما يمكن الشباب من مواجهة التطرف العلماني، بعقلية واعية ومستنيرة". 

    من جهته قال الكاتب والمدون الأردني، أحمد المدهون: "من الملاحظ ارتفاع وتيرة الخطاب العلماني الحادة، في مطلع القرن الحادي والعشرين، كما أنه طفا على المشهد الإعلامي والسياسي خطاب علماني يبدو مبرمجا، ويتبع أجندات غربية، تدعمه أنظمة ومؤسسات غربية بعباءة حداثية، مستفيدة بقوة من وسائل الإعلام الحديث". 

    وأضاف: "وهو خطاب يتميز بليونته الشديدة مع كل ما هو غير إسلامي ويتقبله ويتعايش معه ويتفهمه، في الوقت الذي يسلك سلوكا يمتاز بالخشونة والفظاظة مع الخطاب الإسلامي الذي ما زال متمسكا ومتشبثا بعقيدة الإسلام وكلياته ومقاصده وثوابته ومنظومته الأخلاقية والتشريعية". 

    وتابع لـ"عربي21": "وهذا الوضع ينذر بعواقب وخيمة في المجتمعات الإسلامية، لما يحدثه الشد والشد العكسي من نزعات متطرفة قد تنفجر في أي لحظة، وهذا الوضع يتطلب من كل العقول الراشدة التحلي بالحكمة، وتغليب لغة الحوار الهادئ، وأن تفتح القنوات للعلماء والفقهاء والمفكرين الإسلاميين الراشدين لتبديد الشبهات، وتفكيك الخطاب العلماني بوصفه خطابا يتجاوز عن عمد عقيدة الأمة وتاريخها وموروثها الإسلامي".

    ورأى المدهون أن "على العلماء والمفكرين والمؤسسات العلمية والأكاديمية والإعلام والمثقفين والمؤثرين على مواقع التواصل الاجتماعي التعامل بشكل رئيسي مع الخطاب العلماني: واقعه وامتداداته وتأثيراته في واقع مليء بالمشكلات المعقدة، والتحديات المحلية والدولية". 

    وعلى صعيد الحلول الممكنة لكبح جماح التطرف العلماني، لفت إلى أنه "ليس ثمة حلول سحرية، وإنما هو التسديد والمقاربة، والبرامج والمشاريع البحثية والعلمية والإعلامية التي تهدف إلى زيادة الوعي بالصورة الإسلامية الصحيحة، وتفكيك التطرف بأشكاله المختلفة، وتفكيك بنية الخطاب العلماني وجذوره الفلسفية والنفعية، وارتباطاته الخارجية في عالم يفتقد إلى العدالة والسلام المجتمعي". 

    وبدوره رأى الكاتب والباحث السوري، أحمد الرمح أنه "لا يمكن الحديث عن تطرف علماني، وإغفال التطرف باسم الدين، لأن الدين لا تطرف فيه، بل هناك متطرفون دينيون، وهناك تطرف علمانوي لا علماني، وفي الوقت نفسه هناك أيضا تطرف إسلاموي لا إسلامي".

     

                                   أحمد الرمح.. كاتب وباحث سوري

    وواصل حديثه لـ"عربي21" بالقول: "التطرف العلمانوي هو الذي يجعل من العلمانية أيديولوجيا تقابل الدين، وهي ليست كذلك، والتطرف الإسلاموي يريد أسلمة كل مناحي الحياة، وهذا تحميل للإسلام ما لا يحتمل، لكن مع هذا فإن التطرف العلمانوي لم يستخدم العنف لإلغاء الآخر، على غرار التطرف الديني الذي جعل من العنف وسيلته للوصول إلى أهدافه". 

    وتابع: "العلمانية ليست ضد الدين، والدين ليس ضد العلمانية، لكن العلمانية ترسم الحدود بين الدين والدولة، وصحيح أنه يوجد علمانيون غير متدينين، ولكن هذا لا يعني أن كل علماني لا ديني، يقابله أن المتشددين دينيا يريدون إلغاء العلماني إلغاء فيزيولوجيا، وهذا التوجه من وجهة نظري ليس صحيحا، إذ لم يطرحه القرآن، ولا ممارسة النبي عليه الصلاة والسلام للرسالة قامت على هذا" على حد قوله.

    وختم حديثه بالإشارة إلى إمكانية كبح جماح التطرف من كلا الطرفين "من خلال ترسيم حدود حقيقية بين مهمة الدين ووظيفة الدولة، ومن خلال تحقيق المواطنة الكاملة التي تؤسس الحرية والكرامة والعدالة الاجتماعية، لكل المواطنين بغض النظر عن انتماءاتهم الدينية والعرقية".  


    #

    سياسة

    عرب

    علمانيون

    خطاب

    آراء

    #
    جماعات الإسلام السياسي.. هل تتبع بالفعل إسلاما متخيلا؟

    جماعات الإسلام السياسي.. هل تتبع بالفعل إسلاما متخيلا؟

    الجمعة، 24 يونيو 2022 09:43 ص بتوقيت غرينتش
    التصدي للتطرف الديني بين أسئلة الجدوى وابتذال المعالجات

    التصدي للتطرف الديني بين أسئلة الجدوى وابتذال المعالجات

    الإثنين، 20 يونيو 2022 08:55 ص بتوقيت غرينتش
    ما الأصلح للإفتاء.. الالتزام بمذهب واحد أم التعددية الفقهية؟

    ما الأصلح للإفتاء.. الالتزام بمذهب واحد أم التعددية الفقهية؟

    السبت، 11 يونيو 2022 10:52 ص بتوقيت غرينتش
    وزير مغربي سابق يصرخ: وباء فيروسي وفساد سياسي.. فوارباه!

    وزير مغربي سابق يصرخ: وباء فيروسي وفساد سياسي.. فوارباه!

    الجمعة، 10 يونيو 2022 05:45 ص بتوقيت غرينتش
    #
    • تعليقات Facebook
    • تعليقات عربي21
    يرجى تحديد خانة الاختيار مرة أخرى

      بواسطة: حمدى مرجان

      السبت، 02 يوليو 2022 03:55 م

      الدين الاسلامي غير المسيحية تماما ، فالمسيحية كهنة وكهنوت وهذا لا يوجد في الاسلام ، ، لا تعرف التفرقة بين الاديان ورغم ذلك تطبق جهلك علي الجميع ، ابحث عن الغلمانية ونشأتها واسبابها ثم افت ، الاسلام وقرآنه هما الاصل الثابت والحقيقي والمحقق في جميع الاديان ،، التي لا تعرف لغتها الاصللية او كيف تمت كتابة تعاليمها واحكامها ، وكيف يتخكم الكاهن في الافراد فلا غفران للخطيئة بدونه ، ولا جنة الا عن طريقه ولا حياة لهم الا في وجوده ، جهل وخجل من دينكم وتحسبون انكم تحسنون صنعا بتطويره ، الا لعنة الله علي المرجفين

      لا يوجد المزيد من البيانات.

      الأكثر قراءة
      • حديث الريسوني عن "الصحراء" يثير غضبا بالجزائر وموريتانيا (شاهد)

        حديث الريسوني عن "الصحراء" يثير غضبا بالجزائر وموريتانيا (شاهد)

        سياسة
      • الأمن المصري يقتحم جزيرة الوراق.. والأهالي يستغيثون (شاهد)

        الأمن المصري يقتحم جزيرة الوراق.. والأهالي يستغيثون (شاهد)

        سياسة
      • الريسوني لـ"عربي21": الحملة ضدي "سياسية".. وهذه أبعادها

        الريسوني لـ"عربي21": الحملة ضدي "سياسية".. وهذه أبعادها

        سياسة
      • 19 جامعة عربية ضمن تصنيف "شنغهاي" لأفضل جامعات العالم

        19 جامعة عربية ضمن تصنيف "شنغهاي" لأفضل جامعات العالم

        من هنا وهناك
      • بنكيران لـ"عربي21": تصريحات الريسوني لا تعبر عن "العدالة والتنمية"

        بنكيران لـ"عربي21": تصريحات الريسوني لا تعبر عن "العدالة والتنمية"

        سياسة
      الفيديو الأكثر مشاهدة
      #
      هل يجوز للحاكم منع تعدد الزوجات عملا بتقييد المباح للمصلحة؟ هل يجوز للحاكم منع تعدد الزوجات عملا بتقييد المباح للمصلحة؟

      أفكار

      هل يجوز للحاكم منع تعدد الزوجات عملا بتقييد المباح للمصلحة؟

      يجري بحث تدخل الحاكم المسلم في منع تعدد الزوجات عملا بتقييد المباح للمصلحة العامة، وهو ما أثاره وتناوله شيوخ المدرسة الإصلاحية والتجديد المعاصرة، بدءا بالشيخ محمد عبده، والشيخ محمد رشيد رضا، والدكتور محمد سلام مدكور، والشيخ الطاهر بن عاشور كاجتهاد مصلحي..

      المزيد
      التقويم الهجري في دائرة الاستهداف لسلخ الأمة عن تاريخها التقويم الهجري في دائرة الاستهداف لسلخ الأمة عن تاريخها

      أفكار

      التقويم الهجري في دائرة الاستهداف لسلخ الأمة عن تاريخها

      هذا التقويم الذي لم يبق منه غير الاسم لم تعد أي دولة عربية وإسلامية تتعامل معه أو تعتمده، على الرغم من أنه يشكل شيئا كبيرا في حياتهم نظرا لأنه يرتبط بأحداث وعبادات كبيرة كالصيام والحج والزكاة؛ وقد باتت كل تلك الدول تعتمد التقويم الميلادي..

      المزيد
      خنفر في افتتاح "الشرق": نحن أكثر من عانى من النظام الدولي (شاهد) خنفر في افتتاح "الشرق": نحن أكثر من عانى من النظام الدولي (شاهد)

      أفكار

      خنفر في افتتاح "الشرق": نحن أكثر من عانى من النظام الدولي (شاهد)

      انطلقت فعاليات منتدى الشرق الشبابي الدولي بحضور مئات الشباب والأكاديميين والمؤثرين من عدة دول في إسطنبول

      المزيد
      حوار حول الإسلام بين القرضاوي وجيل كيبيل والقديدي (3) حوار حول الإسلام بين القرضاوي وجيل كيبيل والقديدي (3)

      أفكار

      حوار حول الإسلام بين القرضاوي وجيل كيبيل والقديدي (3)

      أنا أؤمن بأن الإسلام هو الدين الخاتم لكني أعتقد أن المسيحي يشترك معي في الإيمان وإذا تعاونت أنا المسلم مع أخي المسيحي فنحن مؤمنان نقاوم الكفر بأنواعه ومنه الإلحاد العلماني المادي الذي يقود الإنسانية إلى الشرك والضياع والانحطاط الأخلاقي أي إلى خضوع البشرية للقوة بلا أخلاق..

      المزيد
      الأحمر وفشل رهان الإصلاح يفتح باب الثورة والجمهورية في اليمن الأحمر وفشل رهان الإصلاح يفتح باب الثورة والجمهورية في اليمن

      أفكار

      الأحمر وفشل رهان الإصلاح يفتح باب الثورة والجمهورية في اليمن

      تعرض الشيخ الأحمر لتحديات كبيرة خلال سنين مشيخته الأولى. كان عليه أن يخرج أباه وأخاه من السجن، وأن ينظم العلاقة مع الإمام أحمد حميد الدين بطريقة تتيح تحقيق مصالح الأسرة من جهة والقبيلة من جهة أخرى.

      المزيد
      ما مدى تأثير "النسوية" على تماسك الأسرة العربية؟ ما مدى تأثير "النسوية" على تماسك الأسرة العربية؟

      أفكار

      ما مدى تأثير "النسوية" على تماسك الأسرة العربية؟

      لا يخفى ما للأسرة من مكانة في بناء المجتمع، بوصفها اللبنة الأساسية في ذلك، لكن الأسرة العربية والإسلامية "منذ سنوات تتعرض لهجمة شرسة منظمة تستهدف تقويض أركانها وهدمها باعتبارها آخر حصون هذه الأمة" حسب الباحث الاجتماعي، مدير جمعية العفاف الأردنية، مفيد سرحان.

      المزيد
      رأي في موقف العدالة والتنمية من سياسة المغرب الخارجية رأي في موقف العدالة والتنمية من سياسة المغرب الخارجية

      أفكار

      رأي في موقف العدالة والتنمية من سياسة المغرب الخارجية

      داخل العدالة والتنمية، ثمة حساسيتان في النظر إلى هذا الموضوع، الأولى، يهمها ما هو مبدئي، وبالتالي هي غير معنية مطلقة بمقولة الاستراتيجي في تدبير سياسة الدولة الخارجية، لاسيما في القضية الفلسطينية، والثانية، يهمها ما هو سياسي، أي ترميم الشعبية عبر تصحيح الموقف، للمصالحة مع قواعدها النافرة،

      المزيد
      هل يمكن تأسيس الهوية العقديّة على الاختلاف؟ باحث يجيب هل يمكن تأسيس الهوية العقديّة على الاختلاف؟ باحث يجيب

      أفكار

      هل يمكن تأسيس الهوية العقديّة على الاختلاف؟ باحث يجيب

      اليقين في العقيدة مجاله ضيّق، أي أنّ المعاني العقديّة اليقينيّة محدودة وأنّ دائرة الإمكان في العقيدة واسع. فالنظريّة لا تحتمل كثرة المسلّمات المعطاة لأنّ كثرة المعاني المُحدِّدة للهويّة تجعل المنتسبين إليها قليل والعكس صحيح..

      المزيد
      المزيـد