هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
من المناصب السيادية التي يدور حولها الاهتمام منصب وزير الخارجية ومدير الاستخبارات فهما سيكونان الواجهة في العلاقات الخارجية التي تحتاج إلى ترميم واستعادة الثقة..
أحمد عويدات يكتب: اعتماد الخطاب الديني الذي ينسجم مع المزاج الشعبي العام، وإطلاق التصاريح المطمئنة؛ لا يُقنع وحده بأننا أمام حالةٍ جديدة ومستقبلٍ جديد يستحقه الشعب، ما لم يرتبط ذلك بممارسة عملية ديمقراطية واسعة وتشاركية وتعددية سياسية من مختلف النخب، التي وقفت بوجه النظام الساقط، بعيدا عن ديكتاتوريةٍ جديدة ونظامٍ قمعيٍ جديد
طارق الزمر يكتب: الخطاب الجديد هو الخطاب الذي يعيد تموضع الحركات الإسلامية في إطار التمهيد لمشروع استئناف الحضارة الإسلامية، كما يجب أن يكون شاملا ومتكاملا، يعكس القيم الأصيلة للأمة الإسلامية، ويواجه تحديات العصر برؤية مستقبلية واضحة
عادل العوفي يكتب: الدلائل أمامنا في هذه الحالة ماثلة شاخصة، ويمكن استنتاجها بمنتهى السهولة عبر متابعة نشرة أخبار واحدة في القنوات الرسمية العربية؛ التي ورغم حالة الشتات والتشرذم الواضحة الظاهرة في الواجهة حين يتعلق الأمر بقضايا الأمة الرئيسية، إلا أن حبل التواصل وحالة التطابق الغريب المريب وحتى العجيب يظهر لديها عندما يتعلق الأمر بنفث السموم وشيطنة المقاومة؛ طالما أن مصدر التعليمات واحد والغاية أيضا هي ذاتها
قال العاهل المغربي الملك محمد السادس، إن قضية الصحراء تمر من مرحلة التدبير إلى مرحلة التغيير داخليا وخارجيا، وفي كل أبعاد هذا الملف..
لا يثير دهشتي أن رجلا مثل دونالد ترامب، ذا سجل جنائي طويل وعريض، ومدانا قضائيا، وأثبتت الوقائع أن في جمجمته قليلا جدا من المادة الرمادية، يصبح رئيسا لأقوى دولة اقتصاديا وعسكريا في العالم، ويبقى في منصبه أربع سنوات، دون أن يترك بصمة إيجابية في سجله الشخصي أو سجل بلاده..
سلطت صحيفة "معاريف" العبرية، الضوء على توجيه رئيس الوزراء الإسرائيلي خطابا مباشرا للإيرانيين، إلى جانب تحريضهم على النظام، تزامنا مع التصعيد الكبير على جبهة لبنان والتهديدات التي صدرت من "تل أبيب" لطهران في حال الرد والمشاركة في الهجوم على "إسرائيل"..
يلقي الأمير محمد بن سلمان بن عبد العزيز آل سعود، وليّ العهد السعودي، رئيس مجلس الوزراء، غدا الأربعاء، الخطاب الملكي السنوي لافتتاح أعمال السنة الأولى من الدورة التاسعة لمجلس الشورى نيابة عن العاهل السعودي الملك سلمان بن عبد العزيز.
من يستمع إلى ترامب وهو يزكي نفسه لمنصب الرئيس، يحسب أنه ينافس على دور في فيلم سينمائي أو مسلسل تلفزيوني: أنا ذكي، ووسيم، ولي معجبون ومعجبات بالملايين، وزوجتي ميلانيا أجمل بكثير من كمالا هاريس، التي ظهرت على غلاف مجلة تايم بملامح تشبه ميلانيا..
سيف الدين عبد الفتاح يكتب: الأمر المهم أن نؤكد على حجم ما كشف عنه ذلك الخطاب من حضارة غربية اتسمت بالعنصرية والوحشية، وانتقائية المعايير، وبين كيان صهيوني غاصب صنيعة الغرب كأداة وظيفية أكدت على أن الحضارة الغربية في تدهور مهما حاولت إطالة عمرها بأساليب التكيف، وأن الاحتلال الصهيوني إلى زوال بما يحمله من خطاب الأساطير، وخطاب الأكاذيب والافتراءات
لقد خُدعت شعوبنا العربية المسلمة طويلا بشعارات الحكام وهم يقولون "لا صوت يعلو فوق صوت المعركة"، ومعاركهم التي يقولون أحيانا إنها ضد المستعمر وأحيانا ضد الصهيونية ثم ضد الفقر والتخلف والجهل وأخيرا وبعد فشلهم في كل المعارك صارت حربهم في فترة أولى ضد الشيوعيين ثم في فترة ثانية ضد "الإرهاب" و"الظلامية"..
ركز كثيرون فى تعليقاتهم على خطاب رئيس الوزراء الإسرائيلي بالكونغرس على الكذب الصارخ في ادعائه بعدم قتل المدنيين في غزة، وإنكار قيام إسرائيل بتجويع شعب غزة، وبأن إسرائيل لا تريد تدمير غزة، وكذلك على رد الفعل من قبل أعضاء مجلسى النواب والشيوخ الذين حضروا الخطاب..
لم يكلف أولئك المصفقون أنفسهم أن ينتبهوا إلى أن حليفتهم "المتحضرة" تضع شعباً تحت الاحتلال وتغتصب أرضه ومقدساته، وتحرمه أبسط حقوقه الإنسانية في الحرية والعدالة والكرامة وتقرير المصير. لقد صفقوا بعنجهية للاحتلال، وللإبادة الجماعية، ولانتهاك أبسط الحقوق الإنسانية.
كان خطاب نتنياهو أول أمس في الكونغرس الأمريكي، أحسن فرصة لشرح معنى الإبيسيوقراطيا، أي نظام العجل (الإبيس باليونانية هو العجل)، والنظام وضع مرجعيته الدينية السامرية خلال غياب موسى بحضور أخيه هارون.
قلل كتاب وأكاديميون ونشطاء عرب من أهمية خطاب رئيس حكومة الاحتلال الإسرائيلي بنيامين نتنياهو أمام الكونغرس الأمريكي، واعتبروا ما جاء فيه دليل إثبات على تورط الإدارة الأمريكية في التواطؤ مع حكومة الاحتلال في حرب الإبادة التي تنفذها ضد الشعب الفلسطيني في قطاع غزة للشهر العاشر على التوالي.
دحضت نائبة أمريكية في الكونغرس، رواية رسمية حول امتلاء القاعة خلال خطاب رئيس حكومة الاحتلال بنيامين نتنياهو، مؤكدة أن عدد كبير من النواب انسحبوا أثناء الكلمة.