عربى21
الثلاثاء، 19 يناير 2021 / 05 جمادى الآخرة 1442
    • الرئيسية

    • سياسة

    • اقتصاد

    • رياضة

    • مقالات

    • صحافة

    • أفكار

    • تركيا21

    • منوعات
      • مدونات عربي21

      • من هنا وهناك

      • عالم الفن

      • تكنولوجيا

      • صحة

      • ثقافة وأدب

      • فلسطين الأرض والهوية

    • lite
  • الرئيسية

  • سياسة

  • اقتصاد

  • رياضة

  • مقالات

  • صحافة

  • أفكار

  • تركيا21

  • منوعات
    • مدونات عربي21

    • من هنا وهناك

    • عالم الفن

    • تكنولوجيا

    • صحة

    • ثقافة وأدب

    • فلسطين الأرض والهوية

  • lite
آخر الأخبار
  • رحيل ترامب
  • مديرة CIA تقدم استقالتها مع رحيل ترامب
  • تحرك مصري أردني.. هل جاء الفتور مع الإمارات لصالح الفلسطينيين؟
  • عبد الله العودة بـ"الغارديان": حصار قطر انتهى ووالدي بقي بالسجن
  • 1400 لائحة اتهام قدمها الاحتلال ضد فلسطينيين عام 2020
  • FT: قرار ترامب ضد الحوثيين سيقود إلى مجاعة واسعة في اليمن
  • NYT: بعض مقتحمي الكابيتول اعترفوا أن ترامب شجّعهم
  • معدل وفيات السرطان يتراجع بأكبر نسبة سنوية مسجلة في أمريكا
  • "عربي21" تنشر نص اتفاق لجنة الدستور الليبية لإجراء الاستفتاء
  • أول رد من برشلونة بعد "معاقبة" نجمه ميسي
    الرئيسيةالرئيسية > مقالات > قضايا وآراء

    إيران والتفاوض مع بايدن

    صابر كل عنبري
    # السبت، 14 نوفمبر 2020 02:29 م بتوقيت غرينتش
    0
    إيران والتفاوض مع بايدن

    نتائج الانتخابات الأمريكية واضحة، وحتى ليس لدى الرئيس الأمريكي الخاسر دونالد ترامب أدنى أمل باحتمال تغييرها لصالح نفسه، وكل ما يفعله هذه الأيام من ضجة وإثارة، ليس إلا بغرض تعكير صفوة فوز غريمه الديمقراطي جو بايدن وصعوبة إقراره بالهزيمة. وعليه، رغم أن البعض مازال منشغلا بمصير هذه الضجة، لكن التساؤلات المحورية اليوم لدى الكثير من المراقبين والمحللين، هي عن سياسات واشنطن تجاه مختلف القضايا الإقليمية والدولية وعلاقاتها مع الدول في عهد بايدن. 

    يذهب البعض في تفسير مرحلة ما بعد ترامب يمينا وشمالا، كأن انقلابا سيحصل في السياسة الخارجية الأمريكية في عهد بايدن، رغم أن ما هزم ترامب لم تكن طريقته الفجة والصريحة أكثر من أسلافه في ممارسة هذه السياسة، وإنما طريقة تعاطيه مع أزمة كورونا، بالتالي هذا الفيروس هو الذي نزل ترامب من شجرة السلطة. 

     

    الإطاحة بترامب سببها داخلي بالدرجة الأولى


    السياسة الخارجية تتذيل هموم المواطن الأمريكي، وما يهمها بالدرجة الأولى هو الوضع الداخلي، لذلك الإطاحة بترامب ليست لها علاقة بالسياسة الخارجية لإدارة ترامب، ليفرض الأمر متطلبات على إدارة بايدن على هذا الصدد. نعم ترامب أدار هذه السياسة بأشكال ومفردات مختلفة، لكن المضمون في عهده لم يشهد تغييرا وتحولا. 

    واليوم بعد فوز بايدن بالرئاسة الأمريكية يستطيع أن يجزم الإنسان أن السياسة الخارجية الأمريكية في عهده ستبقى ثابتة في مضمونها تجاه منطقة الشرق الأوسط وجميع ملفاتها الساخنة، مع تغيير الأدبيات والطريقة التي تعبر عنها. 

    هذا ما يتوقع أن يحدث مع إيران، التي خلافا للقول الرسمي إنها لا يهمها من سيفوز، قد عبرت عن فرحتها الكبيرة من سقوط ترامب، وهذا أمر طبيعي، فهو الأكثر عداء بين الرؤساء الأمريكيين تجاه طهران، وقام باغتيال أرفع جنرالاتها اللواء قاسم سليماني، وفرض عقوبات عليها كانت تاريخية. هذا السلوك وخاصة اغتيال الجنرال سليماني، كان يمثل حاجزا كبيرا أمام إيران للدخول في أي تفاوض مع الإدارة الأمريكية الراهنة المنتهية ولايتها يوم العشرين من كانون الثاني (يناير) المقبل، رغم الوساطات المتعددة التي قامت بها أطراف إقليمية ودولية طيلية السنوات الثلاث الماضية. 

     

    أزال حاجزا نفسيا أمام المفاوضات مع طهران

    بالتالي، اليوم يكون سقوط ترامب قد أزال حاجزا نفسيا كبيرا أمام المفاوضات بين طهران وواشنطن، كما أن فوز بايدن، نائب الرئيس الأمريكي السابق باراك أوباما صاحب النهج الديبلوماسي مع طهران، يشكل فرصة للدخول في هذه المفاوضات. أقله، هكذا ما يراه مسؤولون ومراقبون في إيران، في مقدمتهم الرئيس الإيراني، حسن روحاني، الذي أكد الأربعاء الماضي، في تعليقه على نتائج الانتخابات الأمريكية، أن الحكومة "لن تفوت أي فرصة لإلغاء العقوبات" الأمريكية، مشيرا إلى أنه "لا يحق لأحد أن يهدر الفرصة". 

    تصريحات روحاني هذه تكمن في طياتها مؤشرات على رغبة الحكومة الإيرانية في استئناف المفاوضات مع الإدارة الأمريكية المقبلة، قبل انتهاء ولايتها خلال أيار / مايو 20121 وإجراء الانتخابات الرئاسية الإيرانية، أملا أن يتم إحياء الدبلوماسية بين الطرفين لإعادة بناء ما دمره ترامب، أي الاتفاق النووي المبرم عام 2015، والذي أطاح من خلال الانسحاب منه بأهم انجازات حكومة الرئيس الروحاني في ولايتيها ووضعها في موقف صعب أمام الشارع والقوى السياسية. 

     

    على الصعيد الخارجي سيأتي ملف العلاقة مع أوروبا على سلم الأولويات والذي قد يشكل المدخل الطبيعي للملف الإيراني وإعطائهم دورهم في عملية الدفع بهذا الملف حتى تتضح ملامح الرئاسة القادمة، فقد يلجأ بايدن إلى حيلة الإعلان حيلة الإعلان عن العودة إلى الاتفاق النووي، لكن دون أن يلغي العقوبات،

     



    غير أنه في الحسابات الإيرانية، ذهاب ترامب وحده لا يكفي لاستئناف المفاوضات، أقله هذا ما تؤكده السلطات حتى الآن، بل يحتاج الأمر إلى رفع العقوبات التي أعاد الرئيس الأمريكي الحالي فرضها بعد الانسحاب من الاتفاق النووي، لكن من الصعب بمكان أو من المستحيل أن يلغي بايدن جميع هذه العقوبات قبل أي تفاوض، لكون تراث ترامب في المواجهة مع إيران على مدى السنوات الأربع الأخيرة، يمثل ورقته الرابحه خلال إدارته المقبلة. 

    وهنا بايدن الراغب بالتفاوض مع إيران، قد ورث إرثا ثقيلا من التخبطات السياسية للإدارة السابقة وبالخصوص على الصعيد الداخلي الذي سيكون الهم الأكبر للرئيس المنتخب ليعيد اللحمة الوطنية وهيبة المؤسسات وحريات الرأي والإعلام، وعلى الصعيد الخارجي سيأتي ملف العلاقة مع أوروبا على سلم الأولويات والذي قد يشكل المدخل الطبيعي للملف الإيراني وإعطائهم دورهم في عملية الدفع بهذا الملف حتى تتضح ملامح الرئاسة القادمة، فقد يلجأ بايدن إلى حيلة الإعلان حيلة الإعلان عن العودة إلى الاتفاق النووي، لكن دون أن يلغي العقوبات، ومع احتمال تخفيف إجراءات الحظر بما يسمح لطهران بالحصول على أرصدة مجمدة لها في الخارج وتسهيل تجارة السلع الإنسانية.

    قد يشكل ذلك مدخلا ومبررا للحكومة الإيرانية لاغتنام "الفرصة" للدخول في المفاوضات مع واشنطن مرة أخرى على ضوء التجربة المريرة السابقة، لكن قرار التفاوض ليس بيد روحاني والحكومة، وإنما بيد قائد الثورة الإسلامية في إيران، الذي لم تصدر منه بعد أي إشارة عما اذا كان يأذن لروحاني تجربة المسار مجددا بغية إلغاء العقوبات أو كل شيء سيتم تأجيله إلى ما بعد أيار / مايو المقبل أي مابعد الانتخابات الرئاسية المقبلة في إيران. 

    جميع المقالات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي "عربي21"
    #

    إيران

    امريكا

    انتخابات

    رأي

    تداعيات

    #
    أوروبا توجه سياسة بايدن تجاه إيران

    أوروبا توجه سياسة بايدن تجاه إيران

    السبت، 26 ديسمبر 2020 11:31 ص بتوقيت غرينتش
    إيران تغير الاستراتيجية النووية

    إيران تغير الاستراتيجية النووية

    السبت، 12 ديسمبر 2020 12:05 م بتوقيت غرينتش
    جورجيا تحدد مصير الاتفاق النووي

    جورجيا تحدد مصير الاتفاق النووي

    السبت، 28 نوفمبر 2020 11:12 ص بتوقيت غرينتش
    إيران والتفاوض مع بايدن

    إيران والتفاوض مع بايدن

    السبت، 14 نوفمبر 2020 02:29 م بتوقيت غرينتش
    #
    • تعليقات Facebook
    • تعليقات عربي21


    تحديث الصورة


      لا يوجد تعليقات على الخبر.

      الأكثر قراءة
      • ترامب يصدر قرارا للتنفيذ بعد قدوم بايدن.. والأخير يرفضه

        ترامب يصدر قرارا للتنفيذ بعد قدوم بايدن.. والأخير يرفضه

        سياسة
      • أحد أقرباء عبد الحليم حافظ يكشف مفاجأة بعد فتح قبره (شاهد)

        أحد أقرباء عبد الحليم حافظ يكشف مفاجأة بعد فتح قبره (شاهد)

        عالم الفن
      • مناورات عسكرية للجيش الجزائري قرب الحدود المغربية

        مناورات عسكرية للجيش الجزائري قرب الحدود المغربية

        سياسة
      • جنبلاط: دعوت الحريري لترك التكليف.. و"النترات" لنظام الأسد

        جنبلاط: دعوت الحريري لترك التكليف.. و"النترات" لنظام الأسد

        سياسة
      • وزيرة فرنسية: لا أحتمل رؤية فتيات صغيرات محجبات (فيديو)

        وزيرة فرنسية: لا أحتمل رؤية فتيات صغيرات محجبات (فيديو)

        سياسة
      الفيديو الأكثر مشاهدة
      #
      لماذا رفعت إيران تخصب اليورانيوم إلى 20%؟ لماذا رفعت إيران تخصب اليورانيوم إلى 20%؟

      مقالات

      لماذا رفعت إيران تخصب اليورانيوم إلى 20%؟

      اليوم السؤال الأبرز أنه كيف ستتعامل الإدارة الأمريكية المقبلة مع هذه الخطوات الإيرانية الهجومية؟ هل ستتجاوب لمدلولاتها في موضوع العقوبات؟ أم أنها ستواصل العمل وفق مقاربة ترامب للصراع مع إيران وتوظف تركته أشد الاستثمار؟

      المزيد
      أوروبا توجه سياسة بايدن تجاه إيران أوروبا توجه سياسة بايدن تجاه إيران

      مقالات

      أوروبا توجه سياسة بايدن تجاه إيران

      يذكّر سلوك الدول الأوروبية الثلاث، فرنسا وبريطانيا وألمانيا، الشريكة في الاتفاق النووي، هذه الأيام، بالذرائع الفرنسية في الأيام الأخيرة من المفاوضات المنتهية إلى الاتفاق عام 2015، بغية وضع العصا في دواليب المفاوضات لإفشالها آنذاك..

      المزيد
      إيران تغير الاستراتيجية النووية إيران تغير الاستراتيجية النووية

      مقالات

      إيران تغير الاستراتيجية النووية

      تريد إيران من خلال إعادة برنامجها النووي إلى ما قبل تاريخ 14 تموز (يوليو) 2015، الذي وقع فيه على الصفقة النووية، التأكيد أن التنازلات من جانب واحد قد ولى عهده، وأنه إما أن يتم إنقاذ الاتفاق النووي على أساس معادلة ربح ربح أو أن يخسر الجميع وليس فقط إيران..

      المزيد
      جورجيا تحدد مصير الاتفاق النووي جورجيا تحدد مصير الاتفاق النووي

      مقالات

      جورجيا تحدد مصير الاتفاق النووي

      ​أعاد فوز المرشح الديمقراطي الأمريكي جو بايدن في الانتخابات الأخيرة إلى الواجهة احتمال استئناف التفاوض مع إيران ومعه إمكانية عودة الإدارة الأمريكية المقبلة إلى الاتفاق النووي مع طهران، على ضوء تصريحات داعمة لبايدن وفريقه لهذا الاتفاق..

      المزيد
      ترامب يفخخ سياسة بايدن تجاه إيران ترامب يفخخ سياسة بايدن تجاه إيران

      مقالات

      ترامب يفخخ سياسة بايدن تجاه إيران

      في حال فاز المرشح الديمقراطي، فإن من المتوقع أن يبقى جوهر السياسة الخارجية الأمريكية تجاه إيران من دون تغيير مع تبدل في المفردات والأدبيات، لذلك فإن بايدن سيحاول على الأغلب توظيف ما فعله ترامب بشكل آخر للوصول إلى اتفاق شامل وفق الشروط الأمريكية..

      المزيد
      ماذا يعني 18 أكتوبر بالنسبة لإيران؟ ماذا يعني 18 أكتوبر بالنسبة لإيران؟

      مقالات

      ماذا يعني 18 أكتوبر بالنسبة لإيران؟

      خاضت الإدارة الأمريكية معركة كبيرة في مجلس الأمن لتمديد هذا الحظر خلال الشهور الماضية، قبل أن تخفق في ذلك لعدم تماهي شركاء الاتفاق النووي، وهم أعضاء بالمجلس مع حراكها، وعليه لجأت لخطوة غير قانونية هي الضغط على آلية "الزناد" أو ما يعرف أيضا بـ"فض النزاع"، لانسحابها من الاتفاق يوم 8 أيار (مايو)..

      المزيد
      هل سيعود بايدن إلى الاتفاق النووي؟ هل سيعود بايدن إلى الاتفاق النووي؟

      مقالات

      هل سيعود بايدن إلى الاتفاق النووي؟

      قد يستغرق بايدن حال فوزه دورة رئاسية كاملة في ما يمكن أن يسميه تقييم الموقف الإيراني تجاه ما هو مطلوب منها في الاتفاق، ويبقى احتواء إيران هو الهدف الاستراتيجي وذلك من خلال مواصلة سياسة "الضغوط القصوى" للرئاسة الأمريكية الحالية، وسيسعى في توظيف الجانب الأوروبي في الضغط على إيران..

      المزيد
      مصداقية مجلس الأمن ولامبالاة ترامب مصداقية مجلس الأمن ولامبالاة ترامب

      مقالات

      مصداقية مجلس الأمن ولامبالاة ترامب

      بعدما أخفق الرئيس الأمريكي في مجلس الأمن خلال الشهر الماضي في تمديد الحظر التسليحي على إيران، علم أن المانع الأساسي هو ذلك العدو اللدود، أي الاتفاق النووي، التراث الأهم لسلفه باراك أوباما، فقرر أخيرا في توقيت حساس له دلالات جمة في عدة سياقات، تدمير الاتفاق النووي للأبد..

      المزيد
      المزيـد