عربى21
الثلاثاء، 26 يناير 2021 / 12 جمادى الآخرة 1442
    • الرئيسية

    • سياسة

    • اقتصاد

    • رياضة

    • مقالات

    • صحافة

    • أفكار

    • تركيا21

    • منوعات
      • مدونات عربي21

      • من هنا وهناك

      • عالم الفن

      • تكنولوجيا

      • صحة

      • ثقافة وأدب

      • فلسطين الأرض والهوية

    • lite
  • الرئيسية

  • سياسة

  • اقتصاد

  • رياضة

  • مقالات

  • صحافة

  • أفكار

  • تركيا21

  • منوعات
    • مدونات عربي21

    • من هنا وهناك

    • عالم الفن

    • تكنولوجيا

    • صحة

    • ثقافة وأدب

    • فلسطين الأرض والهوية

  • lite
عـاجل
  • مواجهات بين الأمن التونسي ومحتجين بالقرب من مبنى البرلمان
آخر الأخبار
  • تويتر يطلق مبادرة خاصة لمحاربة التضليل الإعلامي على منصته
  • سلطات الانقلاب في مصر تفرج عن 3000 سجين احتفالا بعيد الشرطة
  • الأندية الأوروبية تواجه خسائر مالية كبيرة بسبب كورونا
  • كيف تعاملت غزة مع كورونا؟
  • شهيد فلسطيني برصاص الاحتلال شمال الضفة (شاهد)
  • مواجهات بين الأمن التونسي ومحتجين قرب البرلمان (شاهد)
  • بعد إصابة زيدان.. كورونا يضرب الخط الدفاعي لريال مدريد
  • الغارديان: مصر تحرم السجناء السياسيين من الرعاية وتنتقم منهم
  • هآرتس: الفاشيون بـ"إسرائيل" يرون أنفسهم الأهم وليخرب العالم
  • نتنياهو يضغط على ملك المغرب لزيارة الاحتلال قبل الانتخابات
    الرئيسيةالرئيسية > أفكار > أفكار

    الإفتاء الرسمي في جائحة كورونا.. هل كان مستقلا أم مسيّسا؟

    بسام ناصر
    # السبت، 07 نوفمبر 2020 11:45 ص بتوقيت غرينتش
    1
    الإفتاء الرسمي في جائحة كورونا.. هل كان مستقلا أم مسيّسا؟
    الجزائر.. استئناف صلاة الجمعة بعد تعليقها بسبب كورونا وأول خطبة بالمسجد الأعظم- (الأناضول)

    في الوقت الذي لاقى فيه أداء مؤسسات الفتوى الرسمية في العالمين العربي والإسلامي منذ بداية تفشي كورونا استحسانا وقبولا في أوساط عامة المسلمين بشأن إغلاق المساجد ووقف الجمع والجماعات، إلا أنه كان محل انتقادات شديدة واعتراضات متزايدة في الأشهر الأخيرة بعد أن خُففت إجراءات الحظر عن كثير من القطاعات والمرافق العامة والتي بقيت إلى وقت قريب مطبقة على المساجد. 

    ونتيجة لتأخر وزارات الأوقاف باتخاذ قرارات فتح المساجد والسماح بإقامة الجمع والجماعات مع إمكانية تطبيق جميع الإجراءات الصحية وتدابير السلامة المطلوبة في المساجد، بعد رفع الحظر عن كثير من القطاعات الحياتية الأخرى فقد تعالت أصوات الكثيرين لتطالب المؤسسات الدينية الرسمية بإعادة فتح المساجد وإقامة الجمع والجماعات. 

    ووفقا لمراقبين فإن السماح لكثير من القطاعات الحياتية بممارسة أعمالها، وإبقاء المساجد مغلقة بما يشمل حظر صلاة الجمعة، أثار هواجس الكثيرين حول أداء المؤسسات الدينية الرسمية، وفتح المجال لوصمها باتهامات مختلفة كخضوعها التام لأجندات سياسية تضيق بالدين وشعائره، وتسعى لتقليص مساحات التدين في المجتمعات ومحاصرتها. 

    ويرى الأكاديمي الأردني المتخصص في الفقه وأصوله، الدكتور منذر زيتون أن "المؤسسات الرسمية المعنية بالإفتاء الديني غير مقنعة بتوجهاتها وقراراتها، فقد بدت خائفة ومتناقضة أحيانا، ومتأخرة دائما عن الحدث وعن متطلباته، ففي البداية عندما رُفع الحظر عن المواطنين في الأردن فتحت المساجد لأداء صلاة الجمعة فقط دون الصلوات الأخرى". 

    وأضاف: "وقد أثار هذا القرار في نفوسنا الاستغراب والتعجب، فصلاة الجمعة جامعة والأصل أن تؤخر بينما تفتح الصلوات الأخرى الأقل اكتظاظا ولكن ما حصل هو العكس، بينما كانت القرارات بعد ذلك السماح للصلوات الخمس ومنع الجمعة". 

     



    وتابع حديثه لـ"عربي21" بالقول: "عندما كانت الجهات الحكومية المختلفة الأخرى تتخذ قراراتها بفتح المؤسسات التي تشرف عليها كالبنوك والنوادي والأسواق كان الإفتاء يتأخر في قرار فتح المساجد رغم أن المساجد هي البيئة الأكثر نظافة وطهارة وأهلها هم الأكثر حرصا وهذا ما نلاحظة عيانا، فعندما نذهب إلى المسجد فإننا نذهب متوضئين متطهرين ونلبس الكمامات، ونحرص على التباعد ويتجنب المصلون المصافحة أو المعانقة، ثم يصلون وينصرفون". 

    ولفت إلى أن "بيئة المساجد أقل البيئات على الإطلاق تسببا في العدوى، ومع ذلك نصدم دائما بالشروط الصارمة للصلاة في المسجد وكأن الأمر يبدو كتوليد من مستحيل، حتى وجدنا دعوات بوجود مصل خفي للمراقبة، وإذن لخطيب الجمعة بقطع الخطبة إذا رأى من لا يتقيد بالتعليمات، بينما لا نجد مثل هذه التعليمات في الأسواق مثلا، أو في البنوك أو التجمعات العشائرية الانتخابية التي ستجرى بعد أيام". 

    وأبدى زيتون استغرابه "من تصدي وزير الأوقاف لقرار منع الصلاة في المساجد والسماح بها، حيث يقرر الوزير السماح بالصلاة في المساجد أو منعها" متسائلا: "أين دوائر الإفتاء الرسمية، الأمر الذي يثير التساؤل حول الجهة المخولة بذلك؟ فالصلاة في المسجد لا تخضع في الأصل للقرار السياسي بقدر ما تتعلق بالفتوى الدينية".

    وطبقا للأكاديمي الأردني زيتون فإن "تناقض الجهات الدينية في الفتاوى والإجراءات الخاصة بالمساجد سببت الريبة في قلوب كثيرين حتى جزم البعض بأن المساجد مستهدفة لأن الحظر دائما ما كان يوم الجمعة من دون الأيام الأخرى، على الرغم من قلة الحركة فيه عن بقية أيام الأسبوع". 

    واستطرد: "لا شك أن المؤسسات الرسمية تنكر أن الأمر هو ضد المساجد والصلاة، وقد نوافقها في ذلك، لكن في المحصلة فإن كثيرا من المصلين أصبحوا مرعوبين من المساجد ويفضلون أداء الصلاة في بيوتهم خوفا من الفيروس تارة، وابتعادا عن الإجراءات الحكومية المتتالية بحيث اتخذ البعض قراره بالصلاة في البيت على كل الأحوال". 

    وفي الإطار ذاته اعتبر الكاتب والباحث المغربي في العلوم السياسية، الدكتور عبد الرحمن الشعيري منظور "خضوع مؤسسات الإفتاء للأنظمة السياسية العربية تحصيل حاصل، لنزوع الأخيرة نحو الشمولية واستتباع مؤسسة العلماء، ففي بداية الأزمة الصحية صدرت فتاوى شرعية لقيت قبولا مجتمعيا لتحقيقها مقاصد الشريعة في حفظ الدين والصحة معا مثل فتاوى إغلاق المساجد لتجنب انتشار الوباء وسائر الفتاوى الأخرى". 

    وأردف: "لكن مع استمرارية انتشار الوباء ونهج الحكومات لسياسة التعايش معه وفق الشروط الاحترازية وفتح المؤسسات العامة باستثناء المساجد التي تأخر فتحها تبدى لعموم الناس صمت العلماء بل في الحالة المغربية أفتى المجلس العلمي الأعلى (أعلى مؤسسة دينية رسمية بالمغرب) بعدم جواز الصلاة بالتباعد في المساجد لمخالفته المذهب المالكي". 

     



    وأشار منظور في تصريحاته لـ"عربي21" إلى أنه "مع تطور النقاش العام وتصاعد المطالب الشعبية بفتح المساجد وفق الضوابط الصحية فقد استجابت السلطة السياسية لذلك متجاوزة الفتوى الرسمية المتسمة بالانغلاق المذهبي والمبالغة في الرقابة الذاتية". 

    وعن الأخطاء وأوجه القصور التي وقعت فيها مؤسسات الإفتاء الرسمية، قال الباحث المغربي منظور: "يمكن تجميعها في نقطة واحدة وهي المبالغة في الرقابة الذاتية تخوفا أو تقربا للسلطة الحاكمة و"البيروقراطية"، والتأخر في البيان الشرعي وفق الضوابط الاستقلالية والاجتهاد، وهذا حاصل دوما، وتبدى في زمن الوباء بشكل جلي في قضية التأخر بفتح المساجد". 

    وتابع: "وهو ما أظهر للجميع أن مؤسسة الإفتاء الرسمية تفتي أو تصمت بناء على توجهات السلطة السياسية، بينما المطلوب منها شرعا ومصلحة أن تفتي لخدمة مقاصد الدين وليس لتبرير توجهات رجال السلطة والحكم، وهذا لن يتحقق دون إرساء دولة القانون والتعاقد السياسي الديمقراطي، والذي بمقتضاه تخضع مؤسسة العلماء والفتوى لمرجعية الشريعة، وللدستور بعيدا عن الأجندة السياسية الضيقة". 

    بدوره، قال الكاتب الصحفي المصري الباحث في الفكر الإسلامي، عمرو عبد المنعم: "ليس شرطا أن تخضع فتاوى المؤسسة الدينية الرسمية لتوجهات السلطة السياسية، فالأزهر الشريف قرر موقفه الشرعي من الطلاق الشفوي وكان مغايرا لتوجهات الدولة، وله مواقف مشابهة في عدة قضايا أخرى".
     
    وأضاف: "ومع أن فتاوى مؤسسات الإفتاء الرسمية في ما يتعلق بالشؤون السياسية دائما ما تنحاز إلى موقف الدولة الرسمي، إلا أنها في ما يتعلق بالقضايا الاجتماعية والدينية ليس بالضرورة أن تكون كذلك، فثمة مساحات قد تتسع وقد تضيق، أما أداء تلك المؤسسات في جائحة كورونا فقد استندت فيه إلى تقديرات أهل الاختصاص والخبرة في القطاع الصحي". 

     


    ونوه عبد المنعم في حديثه لـ"عربي21" بـ"الدور البحثي والتوعوي الذي يقوم به (المؤشر العالمي للفتوى) التابع لدار الإفتاء المصرية والأمانة العامة لدور وهيئات الإفتاء في العالم، والذي يتابع عن كثب كل ما يستجد في المجال الإفتائي وما يتعلق به من تخصصات ومجالات ترتبط به ارتباطا وثيقا". 

    وخلص إلى أن "أداء مؤسسات الإفتاء الرسمية كان مستقلا في أحكامه واجتهاداته الفقهية، ومستندا في الوقت ذاته إلى تعليمات المؤسسات الصحية والطبية كجهة اختصاص يجب الأخذ برأيها، وبناء الأحكام والاجتهادات الشرعية عليها" محذرا من "خضوع تلك المؤسسات لأهواء الجماهير ورغباتها لأنها لا ينبغي أن تعمل وفق تلك الرغبات والأهواء" على حد قوله. 

    من جانبه لاحظ الأستاذ المشارك في العقيدة الإسلامية بجامعة مينيسوتا الإسلامية، الدكتور أحمد الحنيطي أن أداء مؤسسات الفتوى الرسمية "لم يكن مستقلا استقلالا تاما، واعتراه تحكم شديد في الفتوى، غابت معه أصوات بعض العلماء المستقلين، ولم تتم مشاورتهم وأخذ آرائهم، والإفادة من واسع علمهم وخبرتهم".

     



    وأضاف لـ"عربي21": "كان المقام يقتضي في هذه النازلة الخطيرة، والتي ترتب عليها إغلاق المساجد، وتعطيل الجمع والجماعات، عقد مؤتمر عالمي طارئ للتباحث والتشاور عبر الوسائل المتاحة للاستماع إلى كل الآراء والاجتهادات، وإشراك أصحاب مختلف التخصصات الدينية والطبية والتاريخية والفكرية، ومن ثم اتخاذ القرارات المناسبة". 

    وختم حديثه بالإشارة إلى أن "عامة المسلمين لم يتوقعوا من مؤسسات الإفتاء الرسمي غير ما قامت به، فهم يعرفون تماما أنها جزء من منظومة الدولة الرسمية، وهي محكومة في أدائها بالسياسات العامة لأي دولة، لكن ثمة هوامش كانت متاحة لها ضمن مهامها وفي نطاق مسؤولياتها، كان يمكنها استغلالها في المحافظة على إقامة الشعائر الدينية ضمن الشروط والمعايير الطبية والصحية المطلوبة".

    #

    كورونا

    العالم

    مواقف

    فتاوى

    الاسلامي

    #
    جائحة كورونا من منظور الفلسفة والسياسة والاقتصاد (1 من 2)

    جائحة كورونا من منظور الفلسفة والسياسة والاقتصاد (1 من 2)

    الثلاثاء، 27 أكتوبر 2020 01:37 م بتوقيت غرينتش
    #
    • تعليقات Facebook
    • تعليقات عربي21


    تحديث الصورة


      بواسطة: الدمشقي

      السبت، 07 نوفمبر 2020 12:06 م

      كل من آثر الدنيا من أهل العلم واستحبها فلابد أن يقول على الله غير الحق في فتواه وحكمه لأن أحكام الرب سبحانه كثيرا ما تأتي على خلاف أغراض الناس, ولا سيما أهل الرياسة (الفراعنة)، والذين يتبعون الشهوات، فانهم لاتتم لهم أغراضهم الا بمخالفة الحق ودفعه كثيرا.

      لا يوجد المزيد من البيانات.

      الأكثر قراءة
      • سلوفينيا تتهم مصر بتسميم لاعبيها في بطولة العالم لكرة اليد

        سلوفينيا تتهم مصر بتسميم لاعبيها في بطولة العالم لكرة اليد

        رياضة
      • فنان تركي يهاجم مؤيدي أردوغان.. ويفضل الذهاب لـ"جهنم"

        فنان تركي يهاجم مؤيدي أردوغان.. ويفضل الذهاب لـ"جهنم"

        تركيا21
      • تدهور مفاجئ بالحالة الصحية لزيدان بعد أيام من إصابته بكورونا

        تدهور مفاجئ بالحالة الصحية لزيدان بعد أيام من إصابته بكورونا

        رياضة
      • WP: عاملات فلبينيات يخدعن للعمل بدبي ويبعن في سوريا

        WP: عاملات فلبينيات يخدعن للعمل بدبي ويبعن في سوريا

        صحافة
      • مدرسة بمصر تتحول لوكر دعارة.. ومتهمون أمام القضاء

        مدرسة بمصر تتحول لوكر دعارة.. ومتهمون أمام القضاء

        سياسة
      الفيديو الأكثر مشاهدة
      #
      في أزمة العلاقة بين العلمانيين والإسلاميين.. هل من تقارب؟ في أزمة العلاقة بين العلمانيين والإسلاميين.. هل من تقارب؟

      أفكار

      في أزمة العلاقة بين العلمانيين والإسلاميين.. هل من تقارب؟

      بدأت تظهر في الساحة العربية نماذج من هذه العلمانية الطفيلية التي جعلت من عناوينها الرئيسة السخرية بالقيم الإسلامية ومواجهة الثوابت الدينية وفي نفس الوقت التحريض لاستئصال الحركة الإسلامية وكل مكونات الجبهة الدينية..

      المزيد
      اتصال النخب الدينية بالحكام ما الحد الفاصل بين جوازه ومنعه؟ اتصال النخب الدينية بالحكام ما الحد الفاصل بين جوازه ومنعه؟

      أفكار

      اتصال النخب الدينية بالحكام ما الحد الفاصل بين جوازه ومنعه؟

      الاقتراب من الحكام له ضوابط شرعية لا يجوز إهمالها، من ذلك أن يكون العالم متحليا بعزة الإسلام لا بذل التبعية والخضوع لصاحب السلطة الدنيوية، وهذا لا يتحقق في زماننا إلا بقوة المؤسسة الدينية؛ لأن العزة للأفراد غير متحققة في زماننا"..

      المزيد
      من هم رواد التيار الحداثي العلماني وأطروحاتهم في تونس؟ من هم رواد التيار الحداثي العلماني وأطروحاتهم في تونس؟

      أفكار

      من هم رواد التيار الحداثي العلماني وأطروحاتهم في تونس؟

      لقد أوضح بورقيبة مرارا في خطبه أنه يعارض "فصل الدين عن الدولة" واعتبر أن العلمانية التي يؤمن بها تعني أن "الدولة تحتكر الإشراف علي شؤون الدين والشعائر الدينية وتعمل على "تحديث الإسلام وليس على أسلمة الدولة"..

      المزيد
      استراتيجية توحيد الإنسانية بمبدأي الأخوة والمساواة في القرآن استراتيجية توحيد الإنسانية بمبدأي الأخوة والمساواة في القرآن

      أفكار

      استراتيجية توحيد الإنسانية بمبدأي الأخوة والمساواة في القرآن

      كل الخلل الذي يصيب السياسي عند أي أمة، يرد إذن إلى هذه المعادلة التي رسمنا شكلها الهرمي المنتج للقدرة السياسية، من حيث هي تمكين؛ أي حيازة الحصة المناسبة من المكان، وتزمين؛ أي حيازة الحصة المناسبة من الزمان.

      المزيد
      تجربة الإسلام السياسي.. تحفز على الاستمرار أم تدعو للانكفاء؟ تجربة الإسلام السياسي.. تحفز على الاستمرار أم تدعو للانكفاء؟

      أفكار

      تجربة الإسلام السياسي.. تحفز على الاستمرار أم تدعو للانكفاء؟

      إن تجربة الأحزب السياسية ذات المرجعية الإسلامية لم تحظَ بمراجعة جادة لكافة مراحلها ومختلف مساراتها، ولم يجرِ تقييم شامل لكل تجربة من تجاربها المختلفة، وهو ما يعني بقاء الأخطاء على ما هي عليه، بل دوامها وتكرارها تحت ذرائع متهافتة، ومبررات غير سائغة.

      المزيد
      رحلة التأصيل الفكري للعلمانية.. العروي والجابري نموذجا رحلة التأصيل الفكري للعلمانية.. العروي والجابري نموذجا

      أفكار

      رحلة التأصيل الفكري للعلمانية.. العروي والجابري نموذجا

      النخب اليسارية، التي انشغلت بفكرة تحقيق اللبرلة من فوق، بدعم المشروع السلطوي لهزم المشروع السلفي الذي يمثله الإسلاميون، انتهى بها المطاف إلى أن أصبحت خارج مربع اليسار، وخارج مربع العلمانية، بل أصبحت أسوأ نموذج للسلطوية..

      المزيد
      هل فقد الفكر السلفي تأثيره وحضوره في المجتمعات العربية؟ هل فقد الفكر السلفي تأثيره وحضوره في المجتمعات العربية؟

      أفكار

      هل فقد الفكر السلفي تأثيره وحضوره في المجتمعات العربية؟

      وفقا لباحثين فإن السنوات الأخيرة، شهدت تراجعا واضحا لذلك الفكر، مما أفقده تأثيره وحضوره في المشهد الديني بوجه عام، ورافق ذلك تحولات سياسية واجتماعية جردت ذلك الفكر من حواضنه الاجتماعية من ناحية، وأقصته عن دوائر الحظوة والتقريب عند بعض الأنظمة السياسية من ناحية أخرى.

      المزيد
      خبير دولي: الدول العربية بحاجة لتقاسم الثروة والسلطة خبير دولي: الدول العربية بحاجة لتقاسم الثروة والسلطة

      أفكار

      خبير دولي: الدول العربية بحاجة لتقاسم الثروة والسلطة

      الإحصائيات تكشف في تونس نفسها أن موازنات الدفاع والداخلية تضاعفت حوالي 3 مرات بعد 2015 ارتفعت موازنتا الدفاع والداخلية.. لكن من حسن حظ تونس أن أعطيت الأولوية مجددا إلى قطاعات التربية والتعليم والصحة والشؤون الاجتماعية الصحة..

      المزيد
      المزيـد