هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
رغم مرور فلسطينيي الداخل بفترات عصيبة منذ إنشاء الكيان الغاصب على القسم الأكبر من فلسطين (1948 ـ 2022)؛ وكان من أخطرها فترة الحكم العسكري خلال عقدي الخمسينيات والستينيات من القرن المنصرم؛ لكن ذلك لم يسكت صوت الإصرار والتحدي بغرض حماية الهوية الوطنية
نعمة سليمان الصباغ، شاعرٌ ومربٍ ولد في مدينة الناصرة عام 1886، درس الابتدائية في مدرسة البروتستانت في الناصرة، ثم انتسب إلى مدرسة الجمعية الإمبراطورية الروسية الفلسطينية، المعروفة باسم السيمنار الروسي، وتخرج من دار المعلمين فيها سنة 1904..
إن الحاكم في الإسلام مقيد غير مطلق، فهناك شريعة تحكمه، وقيم توجهه، وأحكام تقيده، وهي أحكام لم يضعها هو ولا حزبه أو حاشيته، بل وضعها له ولغيره {ربّ النَّاسِ* مَلِكِ النَّاسِ* إِلَهِ النَّاسِ*} لا يستطيع هو ولا غيره من الناس أن يلغوا هذه الأحكام..
ولد شاعرنا سنة 1887 في قرية الرامة وكان أبوه مختارها. أتمَّ الدراسة الابتدائية بتفوق في مدرسة القرية التي كانت تابعة للجمعية الامبراطورية الروسية، فأهَّله ذلك لدخول دار المعلمين الروسية في الناصرة..
ولد عسقلاني عام 1947م في مدينة عسقلان وهجر منها بعد عام هو وأسرته، وقد حصل على درجة البكالوريوس في الاقتصاد الزراعي من كلية الزراعة في جامعة الإسكندرية عام 1969م، كما أنه حصل على دبلوم الدراسات العليا في الدراسات الإسلامية..
ولد الشاعر خليل زقطان عام 1928 في قرية "زكريا" قضاء الخليل.. وعاش حياته يتيماً منذ الصِّغر، وتلقى تعليمه حتى الصّفّ السادس في مدرسة القرية، المكوّنة من غرفتين.. وظهرت موهبته الشعرية مبكّرة، في سن الثالثة عشرة..
هو شاعرٌ فلسطيني ولد عام 1941 في قرية البروة القريبة من مدينة عكا، لجأ إلى لبنان في العام 1948 وعاد متسللاً إلى فلسطين عام 1949 بعد توقيع اتفاقيات الهدنة وقبل المسح الإسرائيلي للسكان لتوزيع بطاقات الهوية. ووجد قريته مدمّرة..
تعتبر المؤلفات والروايات الفلسطينية التي صدرت قبل نكبة الشعب الفلسطيني عام 1948م واحدة من أهم الدلائل والإثباتات على أحقية هذا الشعب في أرضه وتدحض رواية المحتل الذي جاء واغتصب هذه الأرض بعد سنوات طويلة من إصدار هذه الروايات.
إن نشأة وأداء أكاديمية اللاجئين الفلسطينيين خلال الفترة (2010- 2022)؛ يعتبر بحد ذاته إضافة معرفية وعلمية حول القضية الفلسطينية والمتابعين لتطوراتها، والأهم من ذلك أنها تعتبر رافداً هاماً لصيرورة الهوية الوطنية الفلسطينية والحفاظ عليها من مخططات الطمس والتغييب الإسرائيلية..
هو أديبٌ وشاعرٌ وقاصٌّ وباحثٌ فلسطيني، ولد في قرية الرينة قرب مدينة الناصرة في فلسطين المحتلة. ينتمي إلى جيل روّاد الشعر العربي المقاوم تحت الاحتلال..
تزخر أرض فلسطين بالكنوز الحضارية والمقتنيات المكتشفة من المواقع الأثرية والتي تصدح بأصولها الفلسطينية، لتحكي قصة الشعب الفلسطيني؛ الذي توالت عليه الدهور، وارتقت وتعاقبت عليه الحضارات، لتصنع حياة تتحدى الصعاب، وتحفظ ديمومة البقاء..
مرّ على نكبة الشعب الفلسطيني 74 عاماً، وكان من أهم تداعياتها تشريد 61 في المائة من الشعب الفلسطيني وطاقاته الكامنة؛ بقوة المجازر التي ارتكبتها العصابات الصهيونية. وإثر النكبة..
تساهم الاكتشافات الأثرية التي يعثر عليها الفلسطينيون باستمرار بشكل كبير في تعزيز الهوية التراثية الثقافية الفلسطينية، وتشير إلى تجذرهم في أرضهم منذ آلاف السنين رغم محاولة المحتل إثبات عكس ذلك من خلال رواياته الكاذبة..
تميّز القاسم عن الخمسة الآخرين بغزارة الإنتاج والثبات في فلسطين، وله مقولة مشهورة في ذلك أنه لم يترك البلاد لأنه يحب نفسه أكثر، بل لأنه يحب البلاد أكثر.. بقي في فلسطين وأخذ على نفسه عهداً بالصمود، وأن يحكي الرواية الفلسطينية..
درة بيت المقدس وجوهرها المكنون نبراس علو شموخ الأوفياء قنديل النور الذي يوقظ فيه الزرع والزيتون والنخيل، إطلالة فلسطين على العالم، لهفة كل مشتاق وحنين كل قلب ينبض له.
سالم جبران لا يقل أهمية عن رفاقه، وقد تجد في ديوانه قصائد تشبه أو تفوق قصائد أقرانه، ولكنها لم تأخذ حظها من الشهرة والشعبية..