هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
يسعى اليمين المتطرف في فرنسا لاستغلال أعمال العنف التي رافقت الاحتجاجات لمهاجمة المهاجرين، رغم أن الداخلية الفرنسية كشفت أن غالبية الموقوفين في أعمال الشغب هم فرنسيون أصليون.
صلاح الدين الجورشي يكتب: تعيش تونس مأزقا سياسيا واجتماعيا، ولم تهتد رئاستها إلى حل يعيد الاطمئنان إلى مواطنيها، ومن جهة أخرى يؤمّن الرجال والنساء والأطفال الذين يعيشون حاليا فوق أراضيها؛ الذين أصبحوا قانونيا وأخلاقيا تحت رعايتها ومسؤولة عنهم
هشام عبد الحميد يكتب: أمام هذا الظلم والاستهانة الواقعين على كنز قومي وبطل مصر في المصارعة ومطلوب دوليا، استطاع بغدودة أن يجد لنفسه الطريق في باريس وغادر غير آسف على ما تركه
في عصر الإجابات السهلة عن الأسئلة الصعبة... ما عاد ثمة شك حيال هوية «الناخب الأقوى» في أوروبا. إنه الخوف. الخوف من المستقبل، المرتبط في المقام الأول بالهجرة.
تواصل الحكومة اليونانية خفض الإعانات لطالبي اللجوء، ما يعرض الآلاف من المهاجرين، من بينهم أطفال، لخطر الجوع.
قبل عقد من السنوات، فتحت أوروبا أبوابها الواسعة للمهاجرين، وكان القسم الأكبر من السوريين، كانت كارثتهم تتصاعد بفعل الحرب في سوريا والصراع عليها، وكان إلى جانبهم مهاجرون من دول آسيوية وأخرى أفريقية، اجتازوا بوابات الهجرة الأوروبية، حيث رحبت بهم دول مهمة فيها مثل ألمانيا والسويد، وقبلت الدول الأخرى بهم أو سكتت على مضض.
نشر موقع "المصري اليوم" قائمة أسماء المفقودين المصريين في فاجعة القارب الذي غرق قبالة سواحل اليونان الشهر الماضي.
رفضت أسر سياسيين معارضين معتقلين في تونس حزمة مساعدات عرضها الاتحاد الأوروبي على بلادهم ووصفتها بأنها قصيرة النظر وغير مجدية، وقالت إن تلك الأموال لن تساعد تونس في مكافحة الهجرة غير المشروعة.
بعد غرق مركب بمئات المهاجرين على متنه قبالة اليونان الأسبوع الماضي زاد الجدل حدة بين دول ضفتي البحر الأبيض المتوسط حول قضية الهجرة واللجوء
حذرت منظمات وأحزاب وشخصيات تونسية، الثلاثاء، من أي اتفاق بين تونس والاتحاد الأوروبي بشأن الهجرة غير النظامية، "يقايض" وضع البلاد الاقتصادي والاجتماعي بحزمة من المقترحات الاقتصادية، بعد تلقي تونس دعما أوروبيا لمكافحة الهجرة.
دعت صحيفة "أوبزيرفر" الغرب إلى تحمل مسؤوليته في قضية المهاجرين، في أعقاب مصرع ما لا يقل عن 78 مهاجراً غير قانوني إثر غرق قارب كان يقلهم قبالة سواحل شبه جزيرة مورا، بينما لا يزال أكثر من 500 في عداد المفقودين، وسط اتهامات لليونان بتجاهل نداءات الاستغاثة.
قالت صحيفة "التايمز" إن الاتحاد الأوروبي يكافئ الرئيس سعيّد على قمعه من خلال توفير مساعدات مالية له للتصدي للهجرة.
أكثر من نصف إجمالي حالات الوفاة عالمياً بين المهاجرين كانت في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا.
انتقدت منظمة العفو الدولية "أمنستي" الدعم الذي تقدمه الحكومة الإيطالية لنظام الرئيس التونسي قيس سعيد، سعيا منها للحد من تدفق اللاجئين نحو أوروبا.
يرفض سياسيون إيطاليون الدعم الذي تقدمه رئيسة الوزراء جورجيا ميلوني إلى الرئيس التونسي قيس سعيّد، معتبرين أنه لا يمكن دعم رئيس مستبد يقمع معارضيه بما يتعارض مع مبادئ الاتحاد الأوروبي..
تحاول الدول الأوروبية دعم تونس في ملف الهجرة التي تزايدت منذ تصريحات الرئيس قيس سعيّد ضد المهاجرين القادمين من دول جنوب أفريقيا، التي وُصفت بـ"العنصرية"..