هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
"عيش، حرية، عدالة اجتماعية، كرامة إنسانية" كانت الشعارات والأهداف التي اندلعت لأجلها ثورة 25 يناير، والتي تحل ذكراها الرابعة بعد أيام قليلة، والسؤال الذي يطرح نفسه في ظل الأوضاع المضطربة على الساحة المصرية: هل تصبح الثورة "في خبر كان" ؟،
دعا التحالف الوطني لدعم الشرعية ورفض الانقلاب في مصر، إلى مواصلة الحراك الثوري في أسبوع ثوري تحضيري جديد لما أسماها بـ"موجة 25 يناير" تحت شعار "معًا نثور"..
يتساءل البعض: لماذا ثار الشعب المصري هذه الثورة الشعبية العارمة والشاملة والسلمية، المنقطعة النظير - في العمق.. والصدق.. والشمول - .. تلك الثورة التي فجرها الشباب في 25 يناير عام 2011 م -21 صفر 1432هـ؟!..
حذر المحامي عثمان الحفناوي رئيس هيئة الدفاع عن شهداء ثورة 25 يناير من أن الهيئة ستقوم بتدويل قضيتهم فى حال عدم حصول هؤلاء الشهداء وذويهم على كامل حقوقهم من خلال القضاء المصري، على حد تعبيره.
تظاهر نشطاء ومعارضون، مساء السبت بمحيط ميدان التحرير، وعدة مدن مصرية احتجاجا على حكم تبرئة الرئيس المخلوع حسني مبارك من تهم قتل المتظاهرين والفساد المالي، إبان ثورة 25 كانون الثاني/ يناير 2011، حسب شهود عيان.
صورة ميدان التحرير في يناير 2011 كانت بوابة لاحترام العالم أجمع للشعب المصري العظيم.
"محاكمة مبارك بتنقلها قناة أبو العينين، وبيعلق عليها أحمد موسى، وبيحللها مرتضى منصور، والمذيعة بتتمشى في بيت القاضي، بس أكيد المحاكمة عادلة".
أطلقت مجموعة من النشطاء المصريين الاثنين، حملة شعبية لـتوثيق جرائم نظام الرئيس المصري الأسبق حسني مبارك تحت عنوان "الطريق إلى 25 يناير".
قررت أن أنشر هذه الدراسة لتفسير الأحداث التى مرت بمصر وعمودها الفقري معلومات وصلت لي كما وصلت لغيري منذ يوليو 2012 م وهي تستحق القراءة للتاريخ أولا وللعظة والاعتبار ثانيا ومجالا لمراجعة المواقف التي اجتهد فيها كل فصيل في مصر ثالثا ولن نعدم إفادات أخرى ربما تتضح عند تداول ماحدث ولماذا حدث..
قال حبيب العادلي وزير الداخلية الأسبق في عهد الرئيس الأسبق حسني مبارك إن هناك عناصر أجنبية وعربية تواجدت بميدان التحرير إبان ثورة يناير/ كانون الثاني 2011 التي أطاحت بنظام الرئيس الأسبق حسني مبارك، معتبرا إياها مخططا لإسقاط البلاد.
شهدت مواقع التواصل الاجتماعي تهكما وسخرية واستنكارا على مرافعة وزير الداخلية الأسبق حبيب العادلي، وذلك خلال محاكمة القرن السبت، التي زعم من خلالها أن ثورة 25 يناير مؤامرة أمريكية.
دشن رواد مواقع التواصل الاجتماعي عدة هاشتاجات في ذكرى أحداث 30 يونيو الماضي وما أعقبها من إعلان لانقلاب قيادات الجيش بمساعدة قيادات المؤسسات الدينية -الأزهر و الكنيسة- على أول رئيس منتخب.
وجه سياسيون وكتاب مصريون نقدا عنيفا لتصريحات بابا الإسكندرية وبطريرك الكرازة المرقسية تواضروس الثاني التي اعتبر فيها البابا أن ترشح المشير عبد الفتاح السيسي وزير الدفاع للرئاسة واجب وطني، وأن ثورة 25 يناير عمل خبيث.
لم يتوقع د. حازم الببلاوى أن تعصف احتجاجات اجتماعية بحكومته التى أضاعت فرصة كبيرة كانت سانحة لتهدئة هذه الاحتجاجات التى تعود أصول بعضها إلى ما قبل ثورة 25 يناير، بينما بدأ معظمها خلال السنوات الثلاث الماضية.
تداول النشطاء المصريون على مواقع التواصل الاجتماعي صورة لأفراد من شرطة مكافحة الشغب الأوكرانية وهم راكعين على الأرض اعتذارا للشعب عن أعمال الضرب وقتل وقنص المحتجين في ميدان الاستقلال بكييف الأسبوع الماضي.
لشعب نفسه.. والإعلام نفسه.. مع تغير الوجوه، والمستفيد واحد هو الدولة العميقة، وحماتها الفاسدون!