هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
على الرغم من مرور أكثر من شهر على إعلان قائد الانقلاب عبد الفتاح السيسي؛ عن تشكيل "المجلس الأعلى لمكافحة الإرهاب والتطرف" في مصر، إلا أنه لم يتخذ أي خطوة حقيقية توحي بقرب ظهور هذا المجلس إلى العلن
إلى مزيد من التصعيد تتجه الأوضاع في شمال المغرب، وتحديدا في مناطق الريف وفي القلب منه الحسيمة، حيث عززت القوات العمومية من تواجدها بالمنطقة، فيما أعلن نشطاء الحراك خوض إضراب عام يوم الخميس ردا على الحكومة.
تعرضت مستشفيات بريطانية، الجمعة، لهجوم إلكتروني مشتبه به على مستوى البلاد.
طالبت النقابة الوطنية للصحفيين التونسيين بإطلاق سراح مدير إذاعة ورئيس اتحاد الإعلام الجمعياتي الذي صدر في شأنه حكم بالسجن على خلفية احتجاجه على مداهمة قوات الأمن لمنزل عائلته في شباط/ فبراير الماضي.
قضت المحكمة الابتدائية بالرباط على حمزة الدرهم الذي اشتهر إعلاميا بـ"ولد الفشوش" بالحبس سنتين سجنا نافذة، وغرامة مالية قدرها 20 ألف درهم ( ألفين دولار).
قالت وزارة الداخلية المصرية إن قوات الأمن التابعة لها قتلت ثمانية من كوادر جماعة الإخوان المسلمين جنوبي البلاد قالت إنهم كانوا يعدون لهجمات مسلحة في البلاد.
وصلت إلى مدينة الباب شمالي سوريا طلائع "قوات الشرطة والأمن العام الوطنية"، المدربة والمدعومة تركيا، وذلك في مسعى من قبل السلطات التركية إلى بسط الأمن والاستقرار في المناطق التي شملتها عملية "درع الفرات"
أعلنت حركة المقاومة الإسلامية حماس وثيقتها السياسي الجديدة في مؤتمر صحفي بالعاصمة القطرية الدوحة بحضور قادة الحركة في الخارج وقطاع غزة.
كشف تقرير شره معهد ستوكهولم، عن ميزانية الأمن في دول العالم، حيث تحتل المراتب الأولى فيها؛ الولايات المتحدة، الصين، روسيا، و السعودية.
رفع محام موال لرئيس الانقلاب عبد الفتاح السيسي، دعوى قضائية تطالب بإسقاط الجنسية المصرية عن الناشطة الحقوقية المطلق سراحها، آية حجازي، في وقت تقدم فيه عضو في "مجلس نواب ما بعد الانقلاب" باستجواب ضد السماح بسفرها إلى الولايات المتحدة، ونفت والدتها تفكير الأسرة في رفع دعاوى تعويض عن سنوات حبس ابنتها،
كشفت قوائم المتهمين في عدد من قضايا العنف في مصر، التي تقدمها داخلية الانقلاب للنيابة، عدم وجود صلة لهؤلاء المتهمين، وأنه تم الزج بهم حفاظا على صورة الجهاز الأمني الذي يواجه انتقادات مستمرة لاتهمامه بانتهاك القانون والحريات في عمليات البحث والتحقيق
منذ تولي وزير داخلية الانقلاب مجدي عبد الغفار منصبه في آذار/ مارس 2015، شهدت مصر حالات انتهاك ضد المعارضين، وبالآلاف، ما بين تصفيات جسدية، وتعذيب، واختفاء قسري، في الوقت ذاته وقعت هجمات مسلحة استهدفت مناصب قيادية في حكومة الانقلاب، وأخرى ضد مدنيين وأقباط وأجانب، عكست حالة الانفلات الأمني بمصر
شهدت شوارع القاهرة في الأيام القليلة الأخيرة، عددا من حوادث الخطف والقتل والاغتصاب والتحرش، الأمر الذي أثار استياء الرأي العام في مصر، فيما اتهم نشطاء بمواقع التواصل الاجتماعي لوزارة الداخلية بتراجع الاهتمام بالأمن الجنائي، مما تسبب في زيادة معدلات القتل خارج القانون، والاختطاف، وبيع الأطفال.
أكدت مؤسسة "إنسانية" (جهة حقوقية مستقلة) أن قوات الأمن المصرية أقدمت على قتل 8 شبان لم يتجاوز سنهم 30 عاما خلال أسبوع واحد، لافتة إلى أن بعض هؤلاء الضحايا تعرضوا للاختفاء القسري والتعذيب قبل قتلهم وتصفيتهم جسديا.
أكدت جماعة الإخوان المسلمين أن "عمليات الاغتيال والإعدام الميداني التي نفذتها سلطة الإجرام العسكري خلال الأسابيع الماضية، وآخرها في الأيام الفائتة، بحق عدد من الشباب المصريين المختفين قسريا، في مناطق مختلفة، جريمة بشعة تستوجب قصاصا مجتمعيا وشعبيا عادلا".
ذكر المرصد السوري لحقوق الإنسان ومصادر أخرى، من بينها اعترافات النظام، أن هجمات ضربت مقار أمنية للنظام في مدينة حمص غرب سوريا اليوم السبت، ما أسفر عن مقتل ما يزيد على 40 شخصا.