هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
المهم بالنسبة لنا كمسلمين مهما كانت جنسياتنا هو أن نعلن إدانة بدون تحفظ لكل جريمة ترتكب باسم الدين مهما كان الدين، ولا ننسى أن المسلمين أيضا كانوا خلال الشهور الأخيرة ضحايا لإجرام مسيحي متطرف أيضا..
سعدت كثيرا بخبر قرأته مؤخرا؛ عن عزم وزارة التربية والتعليم في مصر على إنشاء مدرسة لتعليم الناشئين من الموهوبين بمجالات الفن بفروعه المختلفة، السينما والمسرح والتصوير على رأس هذه الفروع..
لا بد من تصميم نظام معيارى حضاري للتعاطي مع المعتدين على الإسلام يمثل المرجعية الحاكمة المنظمة لعملية التعاطي مع كل اعتداء على الإسلام حاليا أو مستقبلا..
معظم عمليات الاستيلاء على أراضي الفلسطينيين تندرج معللة تحت بند "إقامة المحميات الطبيعية"، بينما يجري تسريبها بعد عدة سنوات للجمعيات الاستيطانية الصهيونية وإلى الوكالة اليهودية للشروع في بناء المستوطنات عليها
على الإسرائيليين ألا ينسوا أبدا أنهم يشكلون "المتغير التابع" في جميع هذه العلاقات، ذلك المتغير الذي تتقلب حظوظه صعودا وهبوطا استنادا إلى الأحداث التي هي خارج سيطرته إلى حدٍ كبير
الملفت أيضا للمتابع للحالة السياسية العربية على وسائل التواصل الاجتماعي أنها تسعى بكل جهدها للاستفادة وتوظيف هذه التقنيات لصالحها، لكنه توظيف لا يتجاوز مسألة الشكل إلى المضمون، وهو أيضا توظيف يؤدي للشحن والغضب أكثر من تعزيز الوعي
على عكس ما هلل "إعلام السامسونج" في مصر، لما توهم أنه رسائل فاضحة للإخوان والرئيس مرسي - دون أن يظهر رسالة واحدة تخدم هذا الغرض - فإن الرسائل المنشورة على الموقع الرسمي لوزارة الخارجية الأمريكية وفي العديد من وسائل الإعلام حملت إنصافا للرئيس مرسي
الأخطر من ذلك، فإن الوفد التطبيعي دخل الأقصى دون إعلام دائرة الأوقاف هناك، وهو تجاوز لصلاحيات الأوقاف الأردنية صاحبة الوصاية على المقدسات في القدس، وبمثابة سحب اعتراف هذه الدول العربية التي أرسلت هؤلاء الأشخاص بالوصاية الأردنية، واعتراف بسيادة الاحتلال على المقدسات
جاء تقرير النيابة في حادث فتاة المعادي ليقرر أن زمن وصول الخدمة الاسعافية كان ثلاثين دقيقة كاملة، كانت كافية حتى تفقد المصابة حياتها قبل وصول الخدمة الصحية الإسعافية إليها
كم حاول إعلام العار أن يروج مع قائد الانقلاب في كل مناسبة بأن ثورة يناير كانت مؤامرة، لجعلها شماعة يعلق عليها فشله!!
غاية البؤس ما نعيشه نحن البشر الفقراء المستضعفين الطيبين والمُسْتَهدفين من الكبار والساسة وتجار والأوبئة، ونبقى على مشارف اليأس، نستشرفه من قنن الأحداث والأحقاف حيث يبقينا الرعب والتمزق والصمت.. يا ويلنا إن نحن شكونا..
المشكلة العصيّة في سلوك القيادة الرسمية الفلسطينية بالنسخة الفتحاوية (ياسر عرفات ومحمود عباس) وبطانتيهما، كانت وما زالت هي "اللامصداقية"..
خاضت الإدارة الأمريكية معركة كبيرة في مجلس الأمن لتمديد هذا الحظر خلال الشهور الماضية، قبل أن تخفق في ذلك لعدم تماهي شركاء الاتفاق النووي، وهم أعضاء بالمجلس مع حراكها، وعليه لجأت لخطوة غير قانونية هي الضغط على آلية "الزناد" أو ما يعرف أيضا بـ"فض النزاع"، لانسحابها من الاتفاق يوم 8 أيار (مايو)..
إذا كانت واشنطن تملك كل أوراق اللعبة وتملك حماية كراسى الحكم في المنطقة العربية، فإنها تستخدم ذلك للتقارب بين إسرائيل والحكام العرب، وهذا التقارب كمبدأ عام يظهر أن مصالح الحكام في ناحية ومصالح الأوطان في ناحية أخرى.
مهما كانت "الورقة البيضاء" ناصعة، فهل سيَسمح حيتان الفساد السياسيّ والماليّ بأن تقترب منهم أدوات الضبط والمحاسبة؟