هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
حازم عيّاد يكتب: ملف صعود المقاومة وتصدع الساحة الإسرائيلية وتآكل مكانة السلطة في رام الله؛ أحدث حراكا في دول الجوار والقوى الإقليمية والدولية، فواقع السلطة المتدهور في رام الله ملف يشغل دول الإقليم والولايات المتحدة وأوروبا في الآن ذاته
عادل بن عبد الله يكتب: على التونسيين جميعا أن يتخذوا تصحيح المسار وليجةً لدخول زمن سياسي جديد بحسابات عقلانية لا علاقة لها ببؤس الأيديولوجيا والمصالح الفئوية والجهوية الضيقة. فتلك المصالح لن تمنع البناء المتداعي -أي المهدد بإعلان الإفلاس بالتوازي مع تقوية قبضة الاستبداد- من السقوط على الجميع مهما استبعد بعض الرابحين "مؤقتا" ذلك
ماجد عزام يكتب: طويت صفحة الجفاء والقطيعة والتجاذب إلى غير رجعة، والتعاون التركي مع السعودية والإمارات بات يلامس حدود العلاقة الاستراتيجية مع النتائج التي تمخضت عنها زيارة الرئيس التركي الأخيرة والحجم الضخم للاتفاقيات الموقعة بعشرات مليارات الدولارات، التي غطت مجالات متنوعة حيوية واستراتيجية، وبما يشمل التنسيق والاستثمار المتبادل في قطاعات الطاقة والغاز والتكنولوجيا والصناعات الدفاعية.
لم يكن إعلان الرئيس قيس سعيد يوم 25 تموز (يوليو) 2021 وفي عيد الجمهورية التونسية بداية مرحلة جديدة أو تصحيح مسار سياسي، بل إنه كان فعلا انقلابا مدنيا بغلاف دستوري مزيف كان فيه الفصل 80 من الدستور ضحية لقراءة متعسفة لا غير لإضفاء شرعية واهية..
يتمثل ضعف الإرادة والخلل الذي أصاب الأمة الإسلامية في عدة عوامل تتكاتف فيما بينما للوصول للعجز الذي وصلت إليه في واقعنا الحاضر، منها: وهن وفتور الإرادة، والاتكال على الآخرين وعدم الاعتماد على النفس، وتفكك الإرادة الجماعية..
في زمن كان يباهي المفكر القبطي فيه بأنه ملم بالثقافة القرآنية، وأن لسانه عربي مبين، كما رأينا في السياسي المخضرم مكرم عبيد، وغيره في هذا الزمن، فقد أخرج المفكر والكاتب نظمي لوقا، عدة كتب عن الإسلام تدل بشكل قاطع على أنه درس الإسلام دراسة مستفيضة، ومنصفة..
عاطف عواد يكتب: تخوفات مشروعة يجب أن ينتبه إليها أصحاب القرار في العالم
أميرة أبو الفتوح يكتب: تغير الأنظمة في العالم العربي، وسقوط الملكيات فيها واستبدالها بالنظم الرئاسية، جاء من خلال انقلابات عسكرية من حفنة من ضباط الجيش الصغار، أغوتهم قوى خارجية طمعاً في الحكم والاستيلاء على ثروات البلاد، وليس من خلال ثورات شعبية كما حدث في أوروبا، ومع ذلك يصر أصحابها الانقلابيون على اعتبارها ثورات شعبية ويقيمون لها الاحتفالات السنوية
أشرف دوابة يكتب: أزمة الاقتصاد المصري ليست أزمة إنتاج فحسب، بل هي أزمة نقدية ومالية وأخلاقية، فصادرات مصر متواضعة وتعتمد جل مدخلاتها على الاستيراد، وهذا نتاج طبيعي لتخلف الهيكل الإنتاجي في مصر واعتماده على الإنتاج الريعي دون الإنتاج الحقيقي..
حامد أبو العز يكتب: القادم أصبح أكثر إيلاماً وقسوة، مما دفعنا نحن الفلسطينيين إلى أن ننسى التطبيع المجاني لأن ما تقوم به بعض الدول العربية هذه الأيام ليس البناء على معادلة السلام مقابل السلام، بل الترويج لإسرائيل في المنطقة ودعم اقتصادها وترسيخ وجودها الاقتصادي والعسكري والسياسي فيها
نزار السهلي يكتب: تم السكوت عن جرائم كثيرة لا تقل خطورة عن فعل حرق المصحف وتدنيسه أو رسوم التشويه للنبي محمد
أحمد عبد العزيز يكتب: فِرية تواصل الإخوان مع الإنجليز، دون علم عبد الناصر، تلك الفرية التي صيغت في صورة اتهام، وجهته "محكمة الثورة" لعدد من الإخوان، رغم أن اتصال الإخوان بمستر إيفانز (مستشار السفارة البريطانية بالقاهرة لشؤون الشرق) تم بإذن من عبد الناصر..
عماد الشدياق يكتب: المعضلة التي تقف عائقاً اليوم أمام دفع المفاوضات قدماً بين تركيا وسوريا وإنهاء القطيعة بينهما منذ العام 2021، هي اشتراط الأسد انسحاب القوات التركية من أراضي سوريا. هذا الشرط تعتبره أنقرة تعجيزيا في ظل الوضع الميداني في الشمال السوري..
ياسر عبد العزيز يكتب: هناك تجاوزات لا شك وهناك أخطاء كثيرة، وهناك للأسف غياب للمعلومة، في زمن ثورة المعلومات، وهو ما يتسبب في عمليات ضبط يمكن وصفها بالعشوائية، وعدم وجود آلة إعلامية حكومية أو من أنصارها تناهض حملات تضخيم المشاهد والتجاوزات بما يزيد من الأزمة على الجميع، على الحكومة قبل اللاجئين والمهاجرين
أسامة بن حبيب يكتب: يسميها الأوروبيون اتفاقية "شراكة استراتيجية" بشأن الهجرة والاقتصاد، ولكنها في الواقع رشوة من الاتحاد الأوروبي إلى حكومة قيس سعيد، هي عبارة عن صفقة لترسيخ معادلة "منع الهجرة أهم من الديمقراطية"
محمد العودات يكتب: ما حصل في السويد بلا شك يخدم رواية وتصور التطرف لدى كل الأديان والأعراق، ويفتح الباب الواسع للتطرف المضاد وردات الفعل الانفعالية، ويجعل التشكك والكراهية هي اللغة السائدة بين الأمم وأتباع الأديان، وهذا لا يخدم الإنسانية ولا السلام والتعاون العالمي