هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
أحمد عبد العزيز يكتب: وكان "العقاب" بطبيعة الحال، وأول العقاب الخطف، والإخفاء القسري؛ لأنها "المهروسة" أو "المدهوسة" أو "المخروسة" التي يُضطهد فيها الشرفاء، ويسود فيها اللصوص..
محمود الحنفي يكتب: اعتداءات شرطة الاحتلال على المعتكفين هي جزء من خطة منهجية اسرائيلية متواصلة لتهويد القدس والمسجد الأقصى، وأن الأمر ليس مرتبطا بحكومة يمينية متطرفة فيها بن غفير وسموترتيش
أحمد موفق زيدان يكتب: من الصعب التعامل مع نظام ليس له مصداقية داخلية، ولا دولية، ورأسماله الابتزاز والمكر، وبالتالي ستظل الدول وتحديداً دول الجوار تعيش مترقبة، وحذرة من كل خطوة يخطوها..
إبراهيم الديب يكتب عن "مشاريعنا السبعة"، ومهمة كل فرد من أفراد الشعب المصري أن يقوم بتحمل أحد المشاريع أو جزء منها أو يشارك فيها، أو يدعمها بكل ما يستطيع
هشام عبد الحميد يكتب: حكايات تشبه حكايات ألف ليلة وليلة، ولكن بنسخة مرقعة رخيصة، لا ناقة لنا ولا جمل فيها. وأي كان الصدق أو الكذب، فهذه الحكايات مكانها ساحات المحاكم وأقسام البوليس
مأمون أبو عامر يكتب: عدم الرد على حزب الله قد يعد في هذه الحالة ضعفا وعجزا عن مواجهة حزب الله، وهذا يطرح السؤال عن حقيقة هذا التفسير؛ هل يمكن أن يكون واقعيا؟!
قطب العربي يكتب: المؤكد أن الانتخابات الرئاسية المصرية المقررة صيف 2024 لن تكون كمثيلتيها في 2014 و2018 بحكم الظروف المحلية والإقليمية والدولية المحيطة بها، وقد بدأت الاستعدادات لهذه الانتخابات من طرف النظام الحاكم الذي يعتزم الاستمرار في مكانه..
بين المبادرة العربية حول سوريا عام 2011 والمبادرة المسربة مؤخرا، فاصل زمني تجاوز الـ 12 عاما، مدة كانت كافية لحدوث انقلاب في المواقف العربية حيال النظام السوري، وهو انقلاب غير مرتبط بالتأكيد بزوال الأسباب التي دفعت الجامعة العربية عام 2011 إلى تقديم مبادرتها..
صهيب جوهر يكتب: الاتصالات الدولية والديبلوماسية التي جرت بعد التصعيد الحاصل هي للتأكيد الفعلي على عدم وجود قرار دولي بأي تصعيد
جاسم الشمري يكتب: مِن بين الكِذبات المستمرّة كِذْبة بناء الأمن والدولة، ومكافحة الإرهاب، وحقوق الإنسان، والعمران، وحرّيّة التعبير، والعدالة، والمساواة، والعَفْو العامّ، والشراكة والتوافق السياسيّ، والتعافي الاقتصاديّ وضبط الأسواق، ونشر السعادة، بينما الحقيقة تؤكّد ضياع الأمان وسحق هيبة الدولة، وزراعة الإرهاب، وتقزيم الكرامة الإنسانيّة، وتنامي الخراب، وتكميم الأفواه، وتفشي الظلم، والتمايز الطائفيّ والعنصريّ
عبد الرحمن أبو ذكري يكتب: كان سيد قطب مثالاً باهراً للمحدَثين في ذلك، إذ قال لأخته -من بين ما قال- إنه عَمِلَ لهذه اللحظة طويلاً (أي الشهادة)، ولن يرتضي عنها بديلاً. فقد أحرق حياته كلها وصولاً إلى هذه النقطة؛ فأقبل على الشهادة كأنها عُرسه، واختار العروج على الفتنة، والخلود على الهدم
محمد صالح البدراني يكتب: اليوم نواجه أزمات في المياه والاقتصاد والحروب التي تنظر لمنطقتنا كجائزة الفائز للهجوم عليها مستسلمة وافتراسها، فلا بد من خلق نوع من التكامل الإداري والسياسي وبناء استراتيجيات وأيديولوجيا متكاملة غير متضادة تتعاون في كل شيء، ولا تتنافس سلبيا أو تتبنى السلبيات التاريخية وتعظمها فتكون هي أساس الأيديولوجية أو مغذيات الصراع
عادل بن عبد الله يكتب: إننا أمام توجه استبدادي سيجد تعبيراته السلطوية في النظام الرئاسوى الذي أقره الدستور الجديد. وهو أمر غضّ الطرف عنه الكثير من أنصار "تصحيح المسار" إلى حين صدور المرسوم 117 المذكور أعلاه ثم اتخذوا مسافة من الرئيس ومساره، ولكن غيرهم ممن ينتمون إلى "الموالاة النقدية" أو الموالاة المطلقة ما زالوا يبررونه ويعتبرونه قرارا صائبا
نشرت مجلة (ليدرز) وثيقة تاريخية ذات أهمية بالغة تتمثل في رسالة شكوى وتظلم كتبها الزعيم الراحل الحبيب بورقيبة إلى وكيل الجمهورية سنة 1990 وهو في معتقله الأخير بمدينة المنستير، حيث فرض عليه الرئيس السابق زين العابدين بن علي بعد أن عزله من السلطة إقامة جبرية قسرية..
عدوان جديد على الأقصى، لا يختلف كثيرا عن عدوان الكيان الصهيوني المستمر، سواء على مستوى الأقصى، أو على مستوى كل بقاع فلسطين المحتلة، ولكن الجديد هذه المرة هو كم الوقاحة والجرأة في التعدي على المصلين، نساء ورجالا، ثم تحطيم وتكسير أبواب المسجد..
المواجهات التي خاضتها المقاومة المسلحة في الضفة الغربية أكدت أنها باتت أكثر رسوخا وصلابة مما كان يتوقع المراقبون والخبراء الأمنيون؛ فالمواجهات المسلحة اتسع نطاقها بسرعة كبيرة لتشمل كافة المدن الفلسطينية بما فيها الخليل وبيت لحم وأريحا..