كتاب عربي 21 - عربي21

كتاب عربي 21

عن دور مراكز الدراسات في المعركة اليوم: مركز الزيتونة ومؤسسة الدراسات الفلسطينية نموذجا

قاسم قصير يكتب: نحن بحاجة لتكثيف الجهود في هذا المجال لمواكبة التطورات المتسارعة على صعيد القضية الفلسطينية وما يجري داخل الكيان الصهيوني، وكذلك على الصعيد الأمريكي من أجل كشف المخططات التي يتم العمل عليها لتهجير الشعب الفلسطيني وإنهاء القضية الفلسطينية والسيطرة على الدول العربية بعد تقسيمها وإشغالها بالصراعات الداخلية

05-Mar-25 05:16 PM

ما بعد دعوة أوجلان إلى إلقاء السلاح

إسماعيل ياشا يكتب: دعوة أوجلان موجهة بالدرجة الأولى إلى الإرهابيين المتواجدين في شمال العراق وشمال سوريا، لسحب ورقة حزب العمال الكردستاني من أيدي القوى الدولية والإقليمية، وإفشال مشاريعها التقسيمية. وبالتالي، لا معنى لتلك الدعوة إن لم تشمل جميع الجماعات التابعة لحزب العمال الكردستاني بما فيها حزب الاتحاد الديمقراطي ووحدات حماية الشعب الكردي و"قسد"

05-Mar-25 12:41 PM

الإصلاح العلماني والعلمنة.. مشاتل التغيير (7)

سيف الدين عبد الفتاح يكتب: تتضمن العلمنة العملية التاريخية التي يفقد فيها الدين الأهمية الاجتماعية والثقافية، حيث يصبح دور الدين في المجتمعات الحديثة محدودا كنتيجة للعلمنة؛ في المجتمعات العلمانية، يفقد الإيمان سلطته الثقافية، مع إضعاف القوة الاجتماعية للمنظمات الدينية. وتلقف العلمانيون العرب المفهوم ليرفعوا شعار "علمنة الإسلام"، في مواجهة أخرى تحرك كل نوازع الصراع والحروب الفكرية

04-Mar-25 11:50 PM

هل ينتزع نتنياهو بالقمة ما عجز عنه بالقنابل؟

يجتمع اليوم قادة العرب وملوكهم في القاهرة، حيث تنعقد قمة عربية يُرتقب أن تصدر عنها قرارات مصيرية تتعلق بأخطر القضايا وأشدها حساسية، وفي مقدمتها المخطط الإسرائيلي لتهجير الفلسطينيين من قطاع غزة والضفة الغربية، وتحويل القطاع إلى “ريفيرا” سياحية، في إطار رؤية تتغذى على العدوان والاستيطان والتهويد. هذه القمة تُعقد في ظل ضغوط أمريكية وإسرائيلية هائلة، تهدف إلى فرض واقع جديد يُقصي المقاومة ويعيد رسم خريطة فلسطين وفق أجندات الاحتلال، بينما تقف الأنظمة العربية أمام اختبار تاريخي مفصلي: بين الإذعان أو المواجهة، بين الإرادة أو الخضوع.

04-Mar-25 04:07 PM

عثمان الخميس وحماس.. أين جذور المشكلة؟!

ساري عرابي يكتب: لمّا صار التخلّي عن القضية الفلسطينية سياسة عربية رسمية، صار لا بدّ من دعاية حاملة لهذه السياسة. هذه الدعاية اتجهت في بعض الأوقات للتشكيك في عدالة القضية الفلسطينية نفسها، وفي أقلّ الأحوال سوءا (يا للسخرية) للحطّ من الشعب الفلسطيني للخلوص إلى أنّه لا يستحقّ الدعم والنصرة، وفي أوقات أخرى، كما في الحروب والمواجهات مع "إسرائيل" التي تتصدّرها قوى المقاومة الإسلامية، اتجهت للطعن في هذه القوى تحديدا

04-Mar-25 03:59 PM

ما حدث في المكتب البيضاوي رسالة أخرى للحكام العرب

صلاح الدين الجورشي يكتب: ما حدث مع الرئيس الأوكراني يمكن أن يتكرر مع أي رئيس أو ملك عربي ينوي القيام بزيارة إلى واشنطن، وكلما كانت بلاده في حاجة للمساعدات الأمريكية عليه أن يتوقع كل أشكال الضغط والابتزاز والإهانة. ترامب لا يرحم أحدا، ولا يحترم إلا الأقوياء، وهو مستعد أن يلعب بمصائر الضعفاء سواء أكانوا أفرادا أم شعوبا

04-Mar-25 12:03 AM

القمة العربية وسلاح غزة

تنعقد القمة العربية الاستثنائية، في القاهرة، في الرابع من آذار/مارس 2025، للردّ على مشروع دونالد ترامب الرامي إلى تهجير فلسطينيي قطاع غزة. وذلك من أجل إعادة بنائه ليكون ريفييرا الشرق، ومملوكة أرضه من الولايات المتحدة الأمريكية.

03-Mar-25 07:10 PM

فتنة معاوية بن أبي سفيان!

سليم عزوز يكتب: كان من الواضح أن القائمين على المسلسل السعودي يتعمدون الدعاية له، بأي وسيلة، ولو انتظروا قليلا لوجدوا الدعاية المجانية لعملهم دون افتعال، فها هي منصات التواصل الاجتماعي مشغولة به، وعلى قواعد التجاذبات السياسية الراهنة، حتى يتصور المرء أنه امتداد للصراع بين الانقلاب والشرعية في مصر، وكل واحد ينظر لمعاوية بن أبي سفيان، فيحدد موقفه منه بحسب موقعه منه؛ فقد يكون من جماعة الإخوان، وقد يكون من السلالة التي أنتجت الجنرال!

03-Mar-25 02:11 PM

تجارة الدول الإسلامية مع إسرائيل هل تراجعت؟

ممدوح الولي يكتب: لعل في شهر رمضان حيث تزداد المشاعر الإيمانية؛ فرصة لتجديد جهد مقاطعة السلع الإسرائيلية، وغيرها من سلع الدول المؤيدة لها، في ضوء اتساع عدوانها ليشمل غزه والضفة الغربية ولبنان وسوريا وإيران واليمن.

02-Mar-25 09:44 PM

ما الذي تريده إسرائيل من سوريا الجديدة؟

حسن أبو هنيّة يكتب: لن تفلح تطمينات النظام الجديد في سوريا، وسوف يبقى تحت وطأة التصنيفات الأدائية السياسية للإرهاب، وسوف تبقى الإدارة الأمريكية مخلصة في تأمين وجود ومصالح الاستعمار الصهيوني في المنطقة، وتلبية المتطلبات الإسرائيلية الأمنية والسياسية. ومهما قولبت "هيئة تحرير الشام" من أيديولوجيتها وبعثت برسائل تطمينية للعالم ودول المنطقة، لن تحصل على الرضى والقبول الأمريكي الإسرائيلي..

02-Mar-25 02:45 PM

خبر عاجل