هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
يكتب يزلي: مرحلة الجنون السياسي غير المنضبط، من شأنها أن تلغي القانون الدولي والدخول في صراعات مع المؤسسات الدولية القائمة، وقد بدأت، فعلا، مع التمدّد الصهيوني في المنطقة.
يكتب فراعنة: رفضت أوروبا خطة ترامب الوهمية، وأكدت حق الشعب الفلسطيني بالبقاء والصمود، وحقهم في الحرية والدولة المستقلة، وهذا استخلاص إيجابي وخطوة تراكمية لصالح مستقبل فلسطين وشعبها.
يكتب التريكي: واشنطن هي اليوم عاصمة التكويع! ذلك أن ترامب ما كان ليسطو كل هذا السطو على الحزب الجمهوري ويُفقده هويته ويضعه في جيبه، لولا أن ساسته قد تنكروا لكل المبادئ العريقة التي عُرف بها الحزب.
يقول الكاتب: سطحية السياسة لدى الرئيس الأميركي تؤخذ على درجة من الجدية، حيث الكلام يصدر عمن يمتلك القوة الكاسحة القادرة على فرض وقائع وتغيير أنظمة.
يكتب الكبيسي: توصف الدولة بأنها دولة فاشلة حين تتحول مؤسساتها إلى إقطاعيات، وتكون علاقات القوة فيها هي الفيصل في العلاقة بين تلك الإقطاعيات، ولا يكون الدستور أو القانون أو المنطق هو الحاكم!
يكتب عوكل: إذا كان ترامب مصرّا على تحقيق ما يعلن عنه من سياسات، ويرفع على رؤوس العرب سيوف التهديد والضغط والإملاء، من شأنه أن يفتح الشرق الأوسط على مرحلة من الاضطراب الشديد، وربما حروب واسعة.
يكتب قلالة: لقد قرر الفلسطيني اليوم إثبات أن ما يراه عدوه مستحيلا يراه هو ممكنا وما يراه بعيدا يراه قريبا، وما يراه عدوه ضعفا يراه هو قوة، وذلك هو منطق الثورة عبر التاريخ وفي كل الحالات.
يكتب معسعس: لا ستر ولا ستار أمام سياسة ترامب الإمبريالية سوى زجاج شفاف، فهو على عكس من سبقه من رؤساء أمريكا يعملون وراء ستائر الديمقراطية، وحجب حقوق الإنسان للوصول إلى الهدف المنشود.
يكتب أبو شومر: سيركز نتنياهو على ملف إيران أولاً للحصول على الدعم العسكري لإسرائيل، وهو الملف المطلوب لتنفيذ عملية عسكرية ضد المفاعلات النووية، ولا سيما أن نتنياهو يسعى لضمان مشاركة أميركا في أي عملية عسكرية ضد إيران.
يكتب عطالله: الغريب أن يطلب ترمب تحمل هذا العبء الرهيب من دولتين حليفتين للولايات المتحدة، ولهما موقعان أساسيان في استراتيجية العرب عامة.