هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
يعد يوم 11 يناير (كانون الثاني) 2024 يوماً مشهوداً وفارقاً في الحرب الإسرائيلية على غزة، حيث تستمع محكمة
لو حاولنا حصر جميع القادة الفلسطينيين، عسكريين والسياسيين، من كل الفصائل، الذين اغتالتهم – خلال الخمسين سنة الأخيرة
قدمت حركة المقاومة الإسلامية حماس ثمنا فادحا، تَمثّل في ارتقاء الآلاف من مقاتليها شهداء، واستشهاد الآلاف من أبناء غزة، هم ذوو وأسر مقاتليها الشجعان.
وضع الديمقراطية الأمريكية منتكس، ولم يعد يؤهلها إلقاء محاضرات مقنعة على شعوب وأنظمة العالم.
لم تخف إسرائيل نواياها، إذ أعلنت مراراً وتكراراً أنها ستسوي غزة بالأرض، وتعيد احتلالها، وتقوم بتهجير سكانها إلى مصر. وكان الرد الأمريكي ضعيفاً
حديدي قال: إن الحصة الصهيونية من شخصية بلينكن يتوجب أن تقع سريعاً في حرج انشطاري: بين هوية أمريكية حكومية وأخرى يهودية صهيونية
قنديل قال: ليست القصة في انتقام موقوت، فلم تنفذ حماس انتقاما وقتيا لاغتيال زعيمها المؤسس الشيخ أحمد ياسين، وفضلت الرد في الميدان، بتعزيز قوتها وصناعة أسلحتها، وخوض حرب تحرير حقيقية.
التريكي قال؛ إن قصة بايدن مع حل الدولتين تماثل قصة معظم الساسة الغربيين، حيث إن هؤلاء يعتقدون أن مجرد الحديث عن هذا الحل كاف لتحقيقه.
خريشة قال: تهجير الفلسطينيين من الضفة الغربية إلى الأردن، ومن قطاع غزة إلى مصر، عاد للواجهة من جديد بعد الغزو البري الإسرائيلي لقطاع غزة 2023
زحالقة قال: إسرائيل تدرك حجم الضرر الذي سيلحق بها إن هي خسرت المعركة في لاهاي
جكيح قال: إن غزة تجسد القوة الروحية للإنسان التفت حولها الشعوب واتسعت حدودها لتشمل العالم
ما يزيد من عزم نتنياهو وحلفائه على مواصلة الحرب بكثافة منخفضة طيلة العام الجديد، مراهنتهم على فوز دونالد ترامب في الانتخابات الرئاسية الأمريكية
الكاتب قال إن الخروج من الأردن ثم بيروت لم يُنه منظمة التحرير ولم يقد إلى تصفية القضية الفلسطينية
حمزاوي قال إنه من غير المرجح أن تحقق إسرائيل الهدف المعلن لحربها على غزة وهو استئصال حماس
سيظل هذا العام الأكثر دموية منذ النكبة، وستظل بربرية الاحتلال فيه غير مسبوقة ولا يمكن نسيانها. نعم نريد أن نتذكر هذا العام كما هو عليه لأننا لا نريد أن ننسى، نريد أن نظل نتذكر بألم كل ما حدث.
إذا كان بعض «الدبلوماسيين» العرب قد وطّنوا أنفسهم لمد الجسور مع الاحتلال والتخلي عن مبدأ تحرير فلسطين، فإن أمة العرب والمسلمين ما تزال بخير، ويمكن الادّعاء بأن الغالبية الساحقة من الشعوب ترفض التخلي عن فلسطين، وترفع شعار التحرير، ولا تشعر بالتعاطف مع الاحتلال الإسرائيلي.