عربى21
الثلاثاء، 05 يوليو 2022 / 05 ذو الحجة 1443
    • الرئيسية

    • سياسة

    • اقتصاد

    • رياضة

    • مقالات

    • صحافة

    • أفكار

    • تركيا21

    • منوعات
      • مدونات عربي21

      • من هنا وهناك

      • عالم الفن

      • تكنولوجيا

      • صحة

      • ثقافة وأدب

      • فلسطين الأرض والهوية

    • lite
  • الرئيسية

  • سياسة

  • اقتصاد

  • رياضة

  • مقالات

  • صحافة

  • أفكار

  • تركيا21

  • منوعات
    • مدونات عربي21

    • من هنا وهناك

    • عالم الفن

    • تكنولوجيا

    • صحة

    • ثقافة وأدب

    • فلسطين الأرض والهوية

  • lite
آخر الأخبار
  • صحيفة عبرية تتحدث عن تفاهمات سرية بين الرياض وتل أبيب
  • تقدير: "مسيّرات" حزب الله بالبحر ستشعل الجبهة الشمالية تدريجيا
  • "هآرتس": واشنطن أرادت إغلاق ملف أبو عاقلة قبل زيارة بايدن
  • هل يتفق الحزب الكردي مع المعارضة بشأن مرشح الرئاسة بتركيا؟
  • مراسل إسرائيلي جديد يزور السعودية ويتجول في مساجدها
  • توقيف لاعب إنجليزي دولي بشبهة اغتصاب فتاة
  • NYT: سقوط ليسيتشانسك يسقط أمل أوكرانيا في إقليم لوغانسك
  • إسبانيا والبرتغال تعانيان من "أسوأ جفاف" منذ 1200 عام
  • استشهاد عامل فلسطيني.. وحملة اعتقالات في مدن الضفة
  • توتر روسي إسرائيلي بسبب هجمات طرطوس على الساحل السوري
    الرئيسيةالرئيسية > مقالات > قضايا وآراء

    محمد مرسي "رحمه الله"..!!

    محمود النجار
    # الثلاثاء، 03 مايو 2022 09:47 ص بتوقيت غرينتش
    5
    محمد مرسي "رحمه الله"..!!
    لماذا لم يصف السيسي الرئيس السابق د. محمد مرسي رحمه الله بـ"الرئيس المعزول" كالعادة؟ ولماذا ترحم عليه لأول مرة؟ ولماذا لم يصف جماعة الإخوان بـ"الجماعة الإرهابية" أو "أهل الشر" كما اعتاد على تسميتها؟ أهو الإحساس بالذنب والندم؟ أم الخوف والقلق؟ أم فوضى التصريحات المزاجية غير المحكومة بالضوابط التي انتظمت تصريحاته طوال الوقت؟

    بيد أن السيسي عاد ليفاجئنا يوم أمس الاثنين في احتفالية العيد بتصريحات غريبة، لا مكان لها في سياق الاحتفال بالعيد، لكنه على ما يبدو يتخبط في مآلات القادم الحتمي الذي بدأ بتحسسه، وقد بدأت ملامحه بالظهور، ذلك القادم الذي سيلف على رقبته حبلا تعمل على نسجه أيدي المطحونين والمقهورين واليتامى والثكالى، ناهيك عن الطيف السياسي المحتقن، إلا إذا استطاع خداع الإخوان وأبرم معهم عقدا اجتماعيا تصالحيا. فقد كان مما قاله في الاحتفالية بأنه كان حريصا على عدم وصف الرئيس محمد مرسي بـ"الرئيس المعزول"، لا سيما خلال تلاوته بيان 3 تموز/ يوليو، وهو بيان الانقلاب العسكري على الرئيس مرسي رحمه الله. وادعى أن القيادي في حركة الإخوان خيرت الشاطر ظل يهدده شخصيا بإشعال مصر، واستمر التهديد لمدة 45 دقيقة، وأقسم بالله عدة مرات على ذلك.

    إنني أتصور أن تصريحاته أمس كانت نوعا من التبرير الرخيص لتسويق مسلسل الاختيار، فكأنه يريد أن يثبت في أذهان المصريين الخوف والقلق من الإرهابيين الإسلاميين، وربما بعد أن لامه بعض حكام الخليج لترحّمه على مرسي، وعدم وصف الإخوان بالإرهابيين وأهل الشر، فضرب عصفورين بحجر واحد..!!

    تصريحاته أمس كانت نوعا من التبرير الرخيص لتسويق مسلسل الاختيار، فكأنه يريد أن يثبت في أذهان المصريين الخوف والقلق من الإرهابيين الإسلاميين، وربما بعد أن لامه بعض حكام الخليج لترحّمه على مرسي، وعدم وصف الإخوان بالإرهابيين وأهل الشر، فضرب عصفورين بحجر واحد..!!


    وأيا كانت نواياه تجاه ترحمه على مرسي؛ فإن الأدلة على تعمد قتله كثيرة، فقد كان محمد مرسي أكثر شخص قادر على محو السيسي ووضعه في مزبلة التاريخ، لو أتيح له الحديث في المحكمة التي أحكمت عليه الخناق بقفص زجاجي يمنع وصول صوته لمن في القاعة إلا من خلال ميكروفون يتم التحكم به، بحيث لو بدأ بالحديث عن فضائح السيسي وخيانته يقوم الفني مباشرة بفصل الصوت. ولقد كان مرسي رحمه الله يعرف أنهم يقتلونه ببطء، ويعرف أنه ميت قريبا، وقد قال ذلك للقضاة القتلة الذين لم يحركوا ساكنا، ولم تجد شكواه تفاعلا أو اهتماما، فهم شركاء في الجريمة.

    لقد ظل مرسي رحمه الله في الحبس الانفرادي نحو ست سنوات، لم يحظَ فيها سوى بثلاث زيارات. وكان يعاني من مرض السكر، هذا المرض الفتاك الذي لا يمكن أن يُترك بدون علاج، وإلا كان مصير صاحبه الموت المحقق. لكن ستكشف لنا الأيام أن الرئيس محمد مرسي قتل بطريقة دراماتيكية مع سابق الإصرار والترصد في اليوم الذي اختاره الجناة، وعلى رأسهم السفاح عبد الفتاح السيسي. لقد تم قتله بعد سبع سنوات بالتمام والكمال من جولة الإعادة التي فاز فيها بانتخابات الرئاسة، وهذا ما يؤشر بقوة على قصدية قتله في هذا اليوم؛ فالأمر ليس صدفة، وفي قانون الاحتمالات فالحسبة كبيرة: (1/2555). وفي مصر ثمة من يهتم بالتواريخ، ويعرف كيف يتعامل معها، والشواهد على ذلك كثيرة.

    لقد أرادوا لمرسي أن يتعذب في مرضه ويعاني أشد المعاناة، ثم ليجهزوا عليه في الوقت المعلوم والمحدد، ربما من خلال حقنة أو من خلال دس سم دوائي في طعامه، ليرتفع السكر ارتفاعا عاليا يؤدي إلى الموت..

    السيسي يعلم بأن الأزمة القادمة ستكون طاحنة، وقد تؤدي إلى ثورة كرامة وثورة جياع؛ فقد ارتأى في مخيلته الضيقة وفي لحظة غير معد لها مسبقا أن يترحم على مرسي، وأن يتوقف عن وصف الإخوان بالإرهابيين، حتى طريقته في الحديث عن خيرت الشاطر لم تكن هجومية، بقدر ما كانت تبريرا دفاعيا باردا


    مصر تمر اليوم بأزمة اقتصادية خانقة ستؤثر على وضع البلاد وتقضي على ما تبقى من أمل للشعب بالحياة، وليس برفاهها غير المطروح أصلا، فقد بات همّ المصريين يتمثل في توفير الغذاء لأبنائهم بعد الارتفاعات المميتة لكل المواد التموينية والمحروقات والكهرباء والماء والدواء والمواصلات بأنواعها، ورفع الدعم عن السلع الأساسية وارتفاع نسب الضرائب وتعدد مجالاتها، ولأن السيسي يعلم بأن الأزمة القادمة ستكون طاحنة، وقد تؤدي إلى ثورة كرامة وثورة جياع؛ فقد ارتأى في مخيلته الضيقة وفي لحظة غير معد لها مسبقا أن يترحم على مرسي، وأن يتوقف عن وصف الإخوان بالإرهابيين، حتى طريقته في الحديث عن خيرت الشاطر لم تكن هجومية، بقدر ما كانت تبريرا دفاعيا باردا. حتى إن المستمع لكلمته ليحس بأنه يدافع عن نفسه، ويدعم بنوع من الاستجداء ما جاء في مسلسل الاختيار.

    أتصور أن الإخوان المسلمين سيرتكبون أكبر خطأ تاريخي لو أنهم وافقوا على مصالحة من أي نوع مع السيسي، ذلك أنه لولا ضعف موقفه لما ألمح إلى مصالحة وطنية، وإن لم يذكر الإخوان بالاسم، إلا أنه -كما يبدو لي- يعنيهم بدلالة الترحم على مرسي والامتناع عن وصفهم بالإرهاب. فلو دخل الإخوان في مشروع المصالحة؛ فهم يمنحون السيسي الكثير من القوة، وسوف يحيّدون قطاعا عريضا من الشعب عن المعارضة والمقاومة والمشاركة في أي ثورة قادمة، وسيضعف موقفهم كثيرا أمام غالبية أعضاء الحركة من الشباب خاصة، ناهيك عن أنصار الجماعة والمتعاطفين معها والذين يعدون بالملايين، وبإمكانهم وحدهم أن يحدثوا أكبر تغيير في المشهد القائم حين تتاح لهم الفرصة.

    لم يغير السيسي مواقفه ولن يغيرها تجاه أكبر قوة شعبية في مصر، وما تصريحاته إلا نوع من التذاكي المكشوف، فهو في حالة ضعف وترقب مرعب لما ستؤول له الأوضاع، وقد تكالبت عليه هواجس الإفلاس والمعارضة الداخلية والتغيرات العالمية التي تسببت فيها الحرب الأوكرانية الروسية في آن معا، فهو في وضع صعب في ظل أكثر من 100 مليون من الشعب الذي لم يعد قادرا على شراء الخبز، ناهيك عن الخضار وكل أنواع اللحوم التي نسي شكلها، وخصوصا بعد انهيار الطبقة الوسطى وزيادة الأعباء على الغالبية العظمى من الشعب.

    يغير السيسي مواقفه ولن يغيرها تجاه أكبر قوة شعبية في مصر، وما تصريحاته إلا نوع من التذاكي المكشوف، فهو في حالة ضعف وترقب مرعب لما ستؤول له الأوضاع، وقد تكالبت عليه هواجس الإفلاس والمعارضة الداخلية والتغيرات العالمية التي تسببت فيها الحرب الأوكرانية الروسية في آن معا


    ينتظر السيسي أياما سوداء، ستقضي على أحلامه في جمهورية جديدة وعاصمة جديدة، وحقبة وردية جديدة لطالما وعد المصريين بها، تلك الوعود التي تشبه وعود المساطيل الذين لا يملكون ما يفون به بوعودهم، فلطالما وعد المنقلب المصريين بالرفاه، وطالبهم بالصبر لبعض الوقت، وكان يردد: "حتشوفوا مصر حتبقى فين، بس اصبروا عليّ شوية"، وها نحن نرى مصر أين صارت وإلى أين ستصير..!!

    مصر في طريقها إلى الإفلاس، وفي طريقها إلى انعدام الوزن، وتخليها عن مواطنيها الذين سيحرقون الأخضر واليابس، وهو ما يعرفه السيسي جيدا، لذلك يجب ألا يعطيه خصومه الفرصة للعب بهم واستخدامهم ورقةً رابحة تطيل عمر بقائه في السلطة، في الوقت الذي يجب عليهم استثمار الفرصة لقلب الطاولة على رأسه والعودة بمصر إلى الشرعية الدستورية، وإعادة الأمور إلى نصابها من خلال دولة مدنية جديدة. وعلى الإخوان أن يتعلموا من دروس السياسة ماضيها وحاضرها، ويكفيهم ما جرى لهم في أكثر من بلد؛ ليعرفوا كيف يحمون ظهورهم، وكيف يقفون على أرض صلبة.

    أما الشهيد محمد مرسي الذي تم اغتياله بنذالة لا يمكن وصفها، فسيظل رحمه الله يظهر للمنقلب في أحلامه، وسيظل يطارده ما بقي حيا، ولن يستطيع أن يثق بنفسه أو يحس بالطمأنينة ما دام شموخ مرسي ماثلا له ولغيره من عصابته المجرمة. وأخاله سيشرب من ذات الكأس التي أسقاها مرسي، بل ستكون كأسه أكثر مرارة وحرقا لكبده.

    جميع المقالات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي "عربي21"
    #

    مصر

    السيسي

    مرسي

    الإخوان

    الحوار

    #
    مصر بين أزمة الاقتصاد وأزمة الأخلاق

    مصر بين أزمة الاقتصاد وأزمة الأخلاق

    الثلاثاء، 28 يونيو 2022 12:25 م بتوقيت غرينتش
    بريطانيا التي لا تستحي..

    بريطانيا التي لا تستحي..

    الثلاثاء، 21 يونيو 2022 11:37 ص بتوقيت غرينتش
    ألا خزى الله المجتمع الدولي ومجتمع الخيانة العربي

    ألا خزى الله المجتمع الدولي ومجتمع الخيانة العربي

    الثلاثاء، 14 يونيو 2022 11:54 ص بتوقيت غرينتش
    السيسي والإيقاع النشاز للاقتصاد المصري

    السيسي والإيقاع النشاز للاقتصاد المصري

    الثلاثاء، 07 يونيو 2022 12:48 م بتوقيت غرينتش
    #
    • تعليقات Facebook
    • تعليقات عربي21
    يرجى تحديد خانة الاختيار مرة أخرى

      بواسطة: بنت الثورة

      الثلاثاء، 03 مايو 2022 11:57 ص

      لقد كان مرسي بطلا قوميا بامتياز و سيظل تاريخه المشرق شاهدا عليه ..أما الشعب المصري فلا أظنه إلا ثائرا كعادته على الظلم و الإستبداد قريبا إن شاء الله

      بواسطة: من متابع

      الثلاثاء، 03 مايو 2022 02:46 م

      رحم الله محمد مرسي وانتقم من الجلادين الجلاوزة الذين لا تعرف قلوبهم الرحمة.... سيظل محمد مرسي أيقونة لا يمكن تجاوزها أو نسيانها وسينصف مرتين إن شاء الله، مرة بالانتقام من قتلته ومرة عند ربه الرحمن الرحيم. أما مصر فقط آن تخرج عن صمتها.

      بواسطة: نورالدين

      الثلاثاء، 03 مايو 2022 03:36 م

      أحسنت في هذا المقال المعبر عن وعينا جميعا بارك الله فيك والأيام القادمة سترينا ما خفي عنا.

      بواسطة: مغربي

      الثلاثاء، 03 مايو 2022 09:58 م

      تحياتي للكاتب الحصيف والشاعر القدير محمود النجار تحليل متقن كالعادة

      بواسطة: نور دالي

      الأربعاء، 04 مايو 2022 05:18 ص

      تحليل معقول جدا والأحداث تسير في هذا الاتجاه مصالحة شاملة ولكن هل تقبل الجماعة بها ... أظن لا ...لأن الظروف المحيطة تسير في اتجاه إسقاط الإنقلاب في مصر والسيسي يعلم أن ميزان القوى سيتغير ... مقال محمود النجار ممتاز

      لا يوجد المزيد من البيانات.

      الأكثر قراءة
      • صدمة فلسطينية بعد التقرير الأمريكي حول اغتيال أبو عاقلة

        صدمة فلسطينية بعد التقرير الأمريكي حول اغتيال أبو عاقلة

        سياسة
      • تركيا تهدد بعرقلة انضمام السويد وفنلندا إذا لم تفيا بالوعود

        تركيا تهدد بعرقلة انضمام السويد وفنلندا إذا لم تفيا بالوعود

        تركيا21
      • ناشط مغربي يحذّر: سعي لتوطين أكثر من مليوني صهيوني ببلادنا

        ناشط مغربي يحذّر: سعي لتوطين أكثر من مليوني صهيوني ببلادنا

        سياسة
      • 7 مرشحين لخلافة عباس.. بعضهم تربطه علاقة بتل أبيب وواشنطن

        7 مرشحين لخلافة عباس.. بعضهم تربطه علاقة بتل أبيب وواشنطن

        صحافة
      • "ثورة 30 يونيو".. الأبوّة بالتبني!

        "ثورة 30 يونيو".. الأبوّة بالتبني!

        مقالات
      الفيديو الأكثر مشاهدة
      #
      مصر بين أزمة الاقتصاد وأزمة الأخلاق مصر بين أزمة الاقتصاد وأزمة الأخلاق

      مقالات

      مصر بين أزمة الاقتصاد وأزمة الأخلاق

      لقد كشف السيسي ظهر مصر ومسح بكرامتها الأرض، ولا أحد يستطيع أن يخمن ما الذي سيفعله من بعد، في ظل الانهيار الأخلاقي قبل الاقتصادي، وفي ظل استقواء دول الخليج عليه، أولئك الذين باتوا يشعرون بالعظمة أمام ضعف مصر وانهيار اقتصادها وهشاشة حاكمها

      المزيد
      بريطانيا التي لا تستحي.. بريطانيا التي لا تستحي..

      مقالات

      بريطانيا التي لا تستحي..

      مع كل محاولات الصهاينة في الشرق والغرب، إلا أن الرأي العام العالمي بدأ ينتبه لجرائم الصهيونية، وخصوصا لدى الجيل الجديد المتعلم الذي خدمت وعيه شبكات التواصل الاجتماعي والفضاءات المفتوحة بشكل كبير إضافة إلى الأنشطة الاجتماعية والسياسية والفكرية التي نشط فيها الفلسطينيون والعرب..

      المزيد
      ألا خزى الله المجتمع الدولي ومجتمع الخيانة العربي ألا خزى الله المجتمع الدولي ومجتمع الخيانة العربي

      مقالات

      ألا خزى الله المجتمع الدولي ومجتمع الخيانة العربي

      إن كنتم حقا تفهمون معنى الإنسانية؛ فما تلك التفرقة المفرطة في التعاطي مع الحرب الأوكرانية والجرح الغائر للقضية الفلسطينية؟ وما ذلك الانحطاط في التعاطي مع الاعتداءات المتكررة على المسلمين في كثير من مناطق العالم؟..

      المزيد
      السيسي والإيقاع النشاز للاقتصاد المصري السيسي والإيقاع النشاز للاقتصاد المصري

      مقالات

      السيسي والإيقاع النشاز للاقتصاد المصري

      مصر السيسي ذاهبة إلى المجهول، والثورة قادمة لا محالة.. وهو يدرك ذلك جيدا، ويحسب له ألف حساب، لكنه لن يستطيع وقف الموج البشري القادم، لأنه لا يمتلك الحلول السحرية بعد أن أنفق آخر مليم في جيب مصر على خيباته ومقامراته الخاسرة..

      المزيد
      مسيرة الأعلام العنصرية وتداعياتها مسيرة الأعلام العنصرية وتداعياتها

      مقالات

      مسيرة الأعلام العنصرية وتداعياتها

      الأخطر فيما يقوم به المحتل من استفزاز للفلسطينيين أن تتحول المعركة إلى حرب دينية بين مسلم ويهودي، وهو ما يعززه بقوة الحراك الديني الذي يكاد يسيطر على المشهد السياسي الصهيوني، بعد أن تمكنت الأحزاب الدينية والمنظمات المتطرفة من اختراق الحكومات المتعاقبة، وبات صوت التطرف يزداد تأثيره يوما بعد يوم

      المزيد
      تاريخ فلسطين القديم بين العجز والارتهان تاريخ فلسطين القديم بين العجز والارتهان

      مقالات

      تاريخ فلسطين القديم بين العجز والارتهان

      لماذا لا يقوم المؤرخون العرب بأخذ المبادرة؛ فيخرجون بنظرية جديدة تفسر التاريخ تفسيرا موضوعيا من خلال مؤسسات ومراكز بحث فاعلة يكون بمكنتها إيصال صوتها إلى حيث يوصله أدعياء العلم وأصحاب نظريات التفسير الفاسدة للتاريخ؟!

      المزيد
      شيرين أبو عاقلة: "اخترت الصحافة لأكون قريبة من الإنسان" شيرين أبو عاقلة: "اخترت الصحافة لأكون قريبة من الإنسان"

      مقالات

      شيرين أبو عاقلة: "اخترت الصحافة لأكون قريبة من الإنسان"

      ستظل شيرين مصدر إلهام للصحافة الحرة، ولحرية الإنسان، وهي التي قالت: "اخترت الصحافة لأكون قريبة من الإنسان".. لقد كانت حقا قريبة من الإنسان، فلم يكن صوتها صيحة في واد، ولا نفخة في رماد، بل كان الإعجاز والصدق والحقيقة في أجلى صورها..

      المزيد
      الإمارات.. انفصام الهوية وموت الضمير!! الإمارات.. انفصام الهوية وموت الضمير!!

      مقالات

      الإمارات.. انفصام الهوية وموت الضمير!!

      ما تقدمه الإمارات للكيان الصهيوني من تنازلات وخدمات لا يمكن أن تجد له تفسيرا منطقيا، ولا تاريخيا ولا فلسفيا، ولا سياسيا؛ فما يحدث لا يمكن التخمين بأسبابه، فهو فوق كل خيال مبدع، ولا يمكن أن أتخيل شخصيا بأن ثمة شيئا يمكن أن يدفع الإمارات إلى هذا التقارب..

      المزيد
      المزيـد