عربى21
الإثنين، 19 أبريل 2021 / 07 رمضان 1442
    • الرئيسية

    • سياسة

    • اقتصاد

    • رياضة

    • مقالات

    • صحافة

    • أفكار

    • تركيا21

    • منوعات
      • مدونات عربي21

      • من هنا وهناك

      • عالم الفن

      • تكنولوجيا

      • صحة

      • ثقافة وأدب

      • فلسطين الأرض والهوية

    • lite
  • الرئيسية

  • سياسة

  • اقتصاد

  • رياضة

  • مقالات

  • صحافة

  • أفكار

  • تركيا21

  • منوعات
    • مدونات عربي21

    • من هنا وهناك

    • عالم الفن

    • تكنولوجيا

    • صحة

    • ثقافة وأدب

    • فلسطين الأرض والهوية

  • lite
آخر الأخبار
  • مخاوف من إقدام رئيس تونس على "انقلاب" مستغلا قيادته للجيش
  • الاحتلال الإسرائيلي يمنع الشيخ عكرمة صبري من السفر (شاهد)
  • بعد خطاب سعيّد.. مشيشي يزور مقرات للشرطة والحرس الوطني
  • ما قصة دوري "السوبر الأوروبي" الذي أثار ضجة كبيرة ؟
  • وفد جزائري رفيع يصل ليبيا لبحث التعاون وأمن الحدود
  • سوريون يعيشون بين الأنقاض الرومانية هربا من ويلات الحرب
  • MEE: قائد جيش لبنان يحاول رسم خط فاصل بين العسكر والحكام
  • الجيش التشادي يعلن "تحييد" 300 مسلح من المعارضة غرب البلاد
  • تداول فيديو قديم عن ضرب مقيمين بالسعودية والداخلية ترد
  • يويفا: المشاركون بالسوبر الأوروبي سيمنعون من اللعب الدولي
    الرئيسيةالرئيسية > أفكار > أفكار

    هل بات خيار اعتزال السياسة واجب الوقت لـ"الإسلام السياسي"؟

    بسام ناصر
    # الثلاثاء، 30 مارس 2021 01:44 م بتوقيت غرينتش
    4
    هل بات خيار اعتزال السياسة واجب الوقت لـ"الإسلام السياسي"؟
    خبراء عرب يقيمون تجارب الإسلام السياسي بعد الربيع العربي (عربي21)

    تثير الحالة التي آلت إليها غالب حركات الإسلام السياسي أسئلة الجدوى حول استمرارها على ذات النسق في ممارستها للعمل السياسي، إذ أن انخراطها في شؤونه بذات النهج وبنفس البنى الفكرية والسياسية الحاكمة لتوجهاتها والمحددة لمواقفها لن يقود إلا إلى ذات النتائج المأساوية وفق مراقبين. 

    وخلال العقود السابقة خاضت تلك الحركات غمار العمل السياسي، وانخرطت في ميادينه تنظيرا وممارسة، إلا أن غالب تجاربها مُنيت بالفشل لأسباب ذاتية وأخرى موضوعية، ولا يمكن حصر تعليل أسباب فشلها بتعليقها على ما يحاك ضدها من مؤامرات وتخطيطات، فهذه طبيعة السياسة التي لا تنفك عنها بحال. 

    وأمام انسداد أي أفق سياسي ممكن في ظل تصاعد موجات محاصرة تلك الحركات واستهدافها بشكل واضح ومباشر، ما الذي ترجوه تلك الحركات من وراء إصرارها على الانخراط في ميادين العمل السياسي؟ وهل ثمة فرص حقيقية يمكن اقتناصها في ظل تلك المناخات القاتمة أم أنها بمواصلتها لذات النهج والسياسة لا تعدو أن تكون كمن يزرع في الهواء أو يحرث في الماء؟

    تلك التساؤلات تقود إلى إثارة ذلك السؤال الإشكالي الذي تتحاشى غالب تلك الحركات مناقشته بصوت عالٍ، والمتولد من رحم معاناة الانخراط في شؤون العمل السياسي بكل تبعاته الثقيلة، ونتائجه المؤسفة، والذي يدور حول ضرورة اعتزال العمل السياسي، والتفكير الجاد إن كان قد أضحى واجب الوقت بحق تلك الحركات حرصا على وجودها، وحفظا لطاقات كوادرها من أن تُهدر فيما لا طائل تحته، وتوظيفها فيما هو أكثر إنتاجا، وأعمق أثرا من ميادين الدعوة والتعليم والإرشاد.

    في مناقشته للتساؤلات المثارة لفت الكاتب والباحث المصري، جمال سلطان إلى أن "مشكلة الحركات الإسلامية المعاصرة تكمن في أنها وُلدت تاريخيا في قالب لم يعد يصلح للواقع السياسي الحالي، ألا وهو قالب الجماعات الشاملة، التي تمثل حاضنة إنسانية بديلة للدولة، وهو قالب وُلد بدوافع عاطفية بعد الإعلان عن زوال دولة الخلافة في الربع الأول من القرن العشرين". 

     



    وأضاف "وهذا القالب تسبب في وضع الجماعات الإسلامية في صدام متتابع ومرهق، وأحيانا دموي مع الحكومات المتعاقبة، سواء في مصر أو غيرها من البلدان، لأن أحدا لن يقبل بالدولة الموازية، أو الإمام الموازي، أو الملك الموازي، أو الرئيس الموازي أو الحكومة الموازية، لذا فإنني أعتقد أن كسر هذا القالب والخروج من أسره أصبح ضرورة واقعية ومستقبلية".
     
    وتابع حديثه لـ"عربي21" بالقول "لقد أصبح ذلك النموذج عبئا على التيار الإسلامي وعلى الدول أيضا، ومن المهم أن ينخرط الشباب الإسلامي في الحياة العامة الواسعة في مجتمعه، سواء كانت أحزابا أو مجتمعا مدنيا أو أي نشاط آخر، ضمن الحدود المتاحة، وبالعمل على توسيع مساحات الحركة، وفق نضال مشترك مع بقية قوى الوطن من أجل مراكمة إصلاحات تسمح ببناء دولة ديمقراطية تحمي كرامة الإنسان وحقه في التعبير والمشاركة". 

    وطبقا لسلطان فإن "ما يلزم الجماعات الإسلامية إذا ما أرادت أن تحافظ على خزانها البشري وأعضائها، فعليها الإعلان بوضوح وحسم خروجها من مجال العمل السياسي بكل أبعاده، وتركيز جهودها في التنمية البشرية والتعليم والتثقيف الديني ودعم النوازع الأخلاقية، وهي عندما تفعل ذلك ، وتعتزل السياسة ، فإنها لن تكون بمعزل نهائي وتام، لكنها ستكون أشبه ما تكون بقوة ضغط اجتماعي مؤثر بقوة على التوجهات السياسية للأحزاب والشخصيات والحكومات". 

    وأردف: "وفي تلك الحالة فإن الجميع سيخطبون ودها، دون أن تنخرط بشكل مباشر في الصراع السياسي وتتحمل تبعاته المريرة"، داعيا إلى التوقف عن "إهدار طاقات الشباب الإسلامي، شباب الأوطان، ويكفي ضياع أعمار ملايين في أقبية السجون والمعتقلات، أو على أعواد المشانق أو في التشريد في أنحاء العالم بعيدا عن الأوطان، بدون عائد حقيقي، لا لهم ولا لأوطانهم، والتاريخ خير شاهد" على حد قوله. 

    من جهته رأى الكاتب والمحلل السياسي الفلسطيني، ساري عرابي أن "الحركة الإسلامية بمساحات عملها المتعددة والواسعة والشاملة لا يمكن القول إنها فشلت بالمطلق، لا سيما وأن الحقل الذي فشلت فيه، وهو السياسة، واحد من مساحات عملها، وليس مساحة العمل الوحيدة التي انطلقت من أجلها". 

    وأضاف: "ومن ثم، وبالرغم من أن هزائم الحركة كانت قاسية وكاسحة بعد نجاحات الثورة المضادة، الأمر الذي أعطى وجاهة للقول بأن الحركة الإسلامية في صورتها التقليدية قد تخرج من التاريخ، إلا أن آفاق العمل أمامها ما تزال ممكنة، بالاهتمام بمجالات عملها المتعددة، وإعادة النظر في مقارباتها السياسية". 

     



    وردا على سؤال "عربي21" إن كان واجب الوقت بات يلزم تلك الحركات باعتزال العمل السياسي والابتعاد عن الانخراط فيه بصورة مباشرة، قال عرابي "ربما تكفّ لحركة الإسلامية عن الانغماس المباشر في السياسة، ليس فقط لأنها فشلت في هذا الحقل، ولكن لأن العمل السياسي جارَ على حقولها الأخرى، وسعى لتسييس كل مجالات عملها، وأعاد توظيف الدعوة والخطاب لصالح السياسي، وهو أمر خطير عموما".

    وتابع: "وبالتالي فعودة الحركة للتركيز على حقلي الدعوة والعمل الاجتماعي وتحريرهما من سطوة السياسي، مع منح الحرية لأفرادها لممارسة السياسة غير المسقوفة بمرجعية حزبية إسلامية قد يكون من المقاربات القابلة للنقاش والنظر، وبذلك تُخرج الحركة الإسلامية شخصيات نظيفة ومحترمة تتخذ خياراتها الخاصة في مسارات العمل السياسي مع بقاء الحركة جماعة ضغط وحاضنة تربوية ودعوية لتلك الشخصيات".

    بدوره أكدّ الأكادمي الأردني، والقيادي السابق في جماعة الإخوان بالأردن، الدكتور عبد الله فرج الله أن "اعتزال السياسة ليس خيارا مناسبا للحركات الإسلامية التي تبنت خيار الإصلاح الشامل في أوطانها، وقدمت في سبيل ذلك الكثير من الجهود والتضحيات، وما زالت تقدم، إلا إذا رأت الانحيار لخيار التغيير الجذري بإسقاط الأنظمة الحاكمة بدل العمل على إصلاحها". 

     

     


    ورأى أن "خيارات الحركات الإسلامية بعد كل هذه التجارب المريرة في ميادين السياسية تنحصر في أمرين لا ثالث لهما: أولهما أن تعترف بفشلها، وتعمل على إعادة تموضعها، وتعديل مسارها وبرامجها وهياكلها، وفق معطيات الثالوث الرهيبب الذي جمع في تحالف يفتقر للقيم والمبادئ بين السلطة والقوة المال، وبالتالي السيطرة على كامل مفاصل الدولة، إعلامها واقتصادها وقضائها وأجهزتها الأمنية..".

    وتابع "أما الخيار الثاني فيتمثل في ظل حكم هذا التحالف القذر في أن تريح تلك الحركات نفسها من عناء العمل، وبذل الجهود على الهوامش، إن لم تملك جرأة اقتحام هذه الميادين (السلطة والقوة والمال)، إن استطاعت بخطط وبرامج حقيقية". 

    وشدد فرج الله في حواره مع "عربي21" على أن "تحالف السلطة والمال والقوة أنشأ للأسف عصابات حاكمة، مستعدة لفعل كل ما من شأنه أن يثبت أقدامهم في الحكم، ويحافظ على مواقعهم وامتيازاتهم، لذا فإن هذا التحالف عنيف جدا في الوقوف بوجه كل من يحاول المساس أو الاقتراب منه". 

    ودعا تلك الحركات إلى "ضرورة مغادرتها لحيز المعارضة والمراقبة عن بعد، الذي سيطر على فكرها وخططها ورؤاها وبرامجها سيطرة تامة، لتعمل بنفس الشريك في الحكم وإدارة البلاد، وعليها أن تمتلك رؤية وجرأة في اختراق هذا الثالوث، وأن يكون لها اطلاع ومعرفة بأسراره وأهدافه، وارتباطاته الخارجية والمشبوهة" وفق وصفه.

    ولفت إلى "ضرورة التفريق بين الهدف والوسيلة في العمل السياسي، إذ تحولت الوسيلة في كثير من محطات العمل السياسي إلى هدف، فخوض الانتخابات ودخول البرلمانات أصبح هدفا بحد ذاته، الأمر الذي قزم الغايات والانجازات والتطلعات..وهو ما أفضى في المحصلة النهائية إلى انطلاء حيل وآلاعيب هذا التحالف على حركات الإسلام السياسي بإبقائهم على هامش العمل السياسي بانتخابات مزورة، ومجالس شبه معينة، وقوانين مصنوعة تماما لخدمة تحالف هذا الثالوث".

    وفي ذات الإطار رأى الباحث في شؤون الحركات الإسلامية، الدكتور غازي العواودة أن "اعتبار العمل السياسي للحركات الإسلامية قد وصل كله أو جله إلى الإخفاق والفشل ليس صحيحا على إطلاقه، وإن واجه حربا ضروسا من الأنظمة العسكرية والدول الاستعمارية في سبيل منع نجاحاته كما في مصر وسوريا والسودان، لكنه نجح إلى حد ما في تونس والمغرب ربما، وما زال يعاني في ليبيا والأردن واليمن، وهو يمثل حالة التدافع البشري الذي سيأخذ مداه حتى يصل إلى الحالة المقبولة مجتمعيا".

     


     
    وتساءل العواودة "هل لو بقيت الحركات الإسلامية تمارس العبادات والعمل التربوي والخيري والنقابي والتعليمي كانت ستواجه ما واجهته عندما اقتربت من العمل السياسي؟ ليجيب "بالتأكيد لن تواجه ذلك، وقد كشفت تلك الحركات بممارساتها للعمل السياسي عن قدرات هائلة في العمل السياسي المحترف، واكتشفت الأنظمة أنّ لهذه الحركات رصيدا شعبيا جارفا، وثقة لدى الناس لا توازيها أية ثقة".

    وأضاف لـ"عربي21": "ومن أجل هذا تم التحالف مع الغرب والشرق لمواجهة هذه الحركات التي تمثل نبض الناس وروح الأصالة لديهم، ومن أجل هذا دُفعت المليارات لاجتثاثها وقد عاشت عشرات السنين من قبل لا يعبأ بها أحد، حتى اقتربت من السياسة فإذا هي تقترب من جهنم، من عش الدبابير، ومن مكامن الخطر، ومن رؤوس الأفاعي، فكان ما كان..". 

    وردا على سؤال: هل بات خيار اعتزال السياسة واجب الوقت لحركات الإسلام السياسي توفيرا لجهودها والاشتغال بما هو أكثر إنتاجا وأعمق أثرا، لفت العواودة إلى أن "الحركات الإسلامية تعمل باستمرار وفق مساحات الحرية المتاحة، فكلما زادت هذه المساحات زادت مستويات الأعمال وفي مختلف المجالات، فإن ضيّقت الأنظمة مساحات الحرية على الشعوب لتقييد الحركات الإسلامية ضاق الناس ذرعا بها". 

    وخلص في ختام حديثه إلى أن "الحرية أوكسجين الناس، فإن اختنقوا انفجروا، وليس في مصلحة الأنظمة انفجارهم ولا خروجهم عن المعهود، ولذلك العمل السياسي المتاح لا يتوقف، والحركات الإسلامية قدر الأمة في رفع الظلم وقيادة الأمة من جديد نحو النهوض، ونفض غبار الاستعمار العسكري والثقافي والاجتماعي طال الزمن أم قصر". 


    #

    سياسة

    العالم العربي

    اسلاميون

    تجربة

    آراء

    #
    #
    • تعليقات Facebook
    • تعليقات عربي21


    تحديث الصورة


      بواسطة: مصري

      الثلاثاء، 30 مارس 2021 06:27 م

      العنوان ساذج جدا جاء كان هناك اختيارات لنأخذ الحالة المصرية نموذجا مالعمل مع الصهاينة العرب و هم جيوش العلمانية و مع نواب الاحتلال الحاكمون الان و عصاباتهم المسلحة التي كانت جيوشنا و شرطتنا من قبل هؤلاء عصابات مسلحة لا تعترف بحقوق انسان و تقنن جرائمها و لا حكمت بطريق شرعي و قتلت الاف المصريين و خطفت أيضا آلاف المصريين و نهبت و باعت الارض و النهر و البحر السؤال هنا كيف مقاومة اخبث انواع الاحتلال و اخطرها اما الاسلام السياسي الذي اتبع الطريق القانوني الشرعي اين هو الان و اي إختيار متوفر له و هو اما في القبور او يتم قتلهم بالبطئ في الاسر او هاجروا من وطنهم ماذا ننتظر منهم و هم في هذا الحال الاسلام السياسي ادي مافي استطاعته لكن قامت معظم الدنيا ضده خوفا من كسر احتلال الدول العربية منطقيا ينتهي الدور بالموت او بالأسر الدور الان على الشعب بمعنى كان يجب ان يكون السؤال عن دور الشعب في تحرير نفسه

      بواسطة: السيد احمد ابراهيم

      الثلاثاء، 30 مارس 2021 07:15 م

      رد على جمال سلطان الذي اتابعه قبل ان يصادروا جريدته رغم هجومه الدائم على الاخوان ظانا ان ذلك سيكون جوازه للمرور لمافيا السيسي بصراحة يقف الكلام في حلقي عندما اجد مظلوم يلوم على مظلوم اخر مع ان الظالم واحد الذي لو تأملنا كلامه نجده بعيد جدا عن الحقيقة فلأسلاميين من كل طوائف الشعب المصري مندمجون منسجمون مع بقية المصريين يخضعون للقانون المصريين و كل شئ له رئيس كالاحزاب و غيرها لماذا نسمح للاحزاب العلمانية التي تتبع فلاسفة اقول لجمال سلطان اعتبر ان محمد صل الله عليه و سلم فيلسوف و هناك فريق من المصريين يؤمن بافكاره لماذا لا يكون لهم من يمثلهم لماذا يكون كما قلت اعواد المشانق و السجون و مع ذلك تحملهم هم الخطأ و المسئولية و الغريب و العجيب انهم ينجحون في الانتخابات و المطلوب ان نحضر الفاشل و نفرضه على المصريين لانك لا تحب من جائت به الصناديق اذن مالفرق بينك و بين السيسي

      بواسطة: أكرم السواعير

      الثلاثاء، 30 مارس 2021 07:26 م

      الحركة الإسلامية موجودة في جميع المجالات المتاحة وتبذل فيها الجهود الإصلاحية الممكنة، فإن طلبت منها ترك الجانب السياسي لتعمل في المجالات الأخرى، فهي أصلا موجودة في المجالات الأخرى ولن يتغير عليها شيء سوى ترك ساحة العمل السياسي....ثم لو نظرنا للجوانب الأخرى غير السياسية فالحركة محاصرة فيها وعملها فيه غير قانوني، فكأنك تقول لها بإخراجها من الجانب السياسي اخرجي من جميع مجالات الحياة...ثم الأنظمة السياسية كما الأردن قد لا تسمح لها بالخروج من الهامش السياسي، ولو خرجت لتم إعدام الحركة فعلا ومحاربتها علنا، وتجريم جميع أعضائها...أعتقد أن مشاركة الحركة في الهامش السياسي المتاح يعتبر منبرا للحركة تبلغ به الطابق الذي يدير البلد بأحكام الله وموقف الإسلام من جميع القضايا التي تهم الأمة، وفيه أيضا تلطيف العلاقة مع النظام ورفع الحرج عن حركة الحركة في المجالات الأخرى.

      بواسطة: محمد البزور

      الأربعاء، 31 مارس 2021 07:53 م

      اتفق كثيرامع الصديق العواوده وارى انه يرى الصوره كما هي لا كما يريد واتفق مع الدكتور عبدالله ان هناك ثالوث خطير علينا اختراقه وارى ان العمل السياسي جزء اصيل من استراتيجية الحركه الاسلاميه ان ارادت ان تحقق بعض اهدافها بمكافحة الاستبداد والعمل على تحرر الامه واستقلالها الحقيقي بعيدا عن التبعيه المهينه

      لا يوجد المزيد من البيانات.

      الأكثر قراءة
      • تفاصيل فاجعة اغتصاب معتقل مصري من 10 رجال أمن

        تفاصيل فاجعة اغتصاب معتقل مصري من 10 رجال أمن

        سياسة
      • صحيفة: أردوغان يستعد لتوجيه ضربة مزدوجة لقوى البحر الأسود

        صحيفة: أردوغان يستعد لتوجيه ضربة مزدوجة لقوى البحر الأسود

        تركيا21
      • بحرية تركيا تطرد سفينة فرنسية برفقة فرقاطة يونانية.. تفاصيل

        بحرية تركيا تطرد سفينة فرنسية برفقة فرقاطة يونانية.. تفاصيل

        تركيا21
      • صحيفة: ابن سلمان دعم إسرائيل بمخطط الأردن مقابل الوصاية

        صحيفة: ابن سلمان دعم إسرائيل بمخطط الأردن مقابل الوصاية

        صحافة
      • هل انقلب قيس سعيّد على الدستور؟ خبراء يجيبون

        هل انقلب قيس سعيّد على الدستور؟ خبراء يجيبون

        سياسة
      الفيديو الأكثر مشاهدة
      #
      ثوابت التدين والتمذهب في المغرب بين التوفيق والريسوني ثوابت التدين والتمذهب في المغرب بين التوفيق والريسوني

      أفكار

      ثوابت التدين والتمذهب في المغرب بين التوفيق والريسوني

      يختار الدكتور الريسوني سببا رئيسا يفسر به استقرار وثبات مكونين إثنين من مكونات النسق الديني بالمغرب: مذهب مالك في الفقه وقراءة نافع، ويحاول أن يرد كل التفسيرات التي تربط القضية بالسياسة (ابن حزم) أو تربط الأمر بتشابه حالة المغرب بحالة الحجاز في البداوة (ابن خلدون)،

      المزيد
      الرشيد الطاهر بكر.. من ركائز العمل الإسلامي بالسودان الرشيد الطاهر بكر.. من ركائز العمل الإسلامي بالسودان

      أفكار

      الرشيد الطاهر بكر.. من ركائز العمل الإسلامي بالسودان

      رغم ابتعاد الأستاذ الرشيد عن تنظيم الحركة الإسلامية إلا أن قادتها الذين عتبوا عليه في مواقف وعتب عليهم في مواقف ظلوا يعدونه من ركائز العمل الإسلامي في السودان ويحفظون له الفضل في جهوده التشريعية والقانونية لدفع التوجه نحو الإسلام في السودان..

      المزيد
      كيف يستثمر الصائمون روحانية رمضان في ظل الجائحة؟ كيف يستثمر الصائمون روحانية رمضان في ظل الجائحة؟

      أفكار

      كيف يستثمر الصائمون روحانية رمضان في ظل الجائحة؟

      من الملاحظ أن كثيرا من المسلمين يهرعون في شهر رمضان المبارك إلى المساجد، حرصا منهم على أداء الصلوات الخمس جماعة، وسعيا لحضور مجالس العلم والذكر، والانكباب على تلاوة القرآن الكريم، طلبا للأجر والثواب، واغتناما لهذا الموسم الإيماني..

      المزيد
      الخصائص الفكرية والسياسية لـ "العدل والإحسان" المغربية الخصائص الفكرية والسياسية لـ "العدل والإحسان" المغربية

      أفكار

      الخصائص الفكرية والسياسية لـ "العدل والإحسان" المغربية

      نقدم خلال هذا الشهر الفضيل سلسلة حلقات خاصة بـ "عربي21"، حول تاريخ "جماعة العدل والإحسان" المغربية ومواقفها وتصوراتها، تحت عنوان "جماعة العدل والإحسان.. تاريخ ومواقف وتصورات"، ونوجز أسباب اختيار هذه الحلقات في ثلاثة أهداف:

      المزيد
      محمد يوسف محمد وقصة الحركة الإسلامية في السودان محمد يوسف محمد وقصة الحركة الإسلامية في السودان

      أفكار

      محمد يوسف محمد وقصة الحركة الإسلامية في السودان

      كان الأستاذ محمد يوسف طوال حياته عنصر تلاق وتصاف في الحركة الإسلامية التي اعتبرها ابنه الأول قبل إنجاب الأبناء، وكان يختار الأيسر من الأمور والأوفق منها دائما وظل محبا لإخوانه منافحا عنهم في كل موقف..

      المزيد
      جار الله عمر: أطالب بفصل القبيلة عن الدولة في اليمن جار الله عمر: أطالب بفصل القبيلة عن الدولة في اليمن

      أفكار

      جار الله عمر: أطالب بفصل القبيلة عن الدولة في اليمن

      القبلية في اليمن أصبحت دولة منذ ألفي سنة، تبني السدود وقنوات الري، وهنا لا بد من التفريق بين القبيلة والقبلية (المقصود نظام القبلية). أنا ضد إعادة إنتاج المفاهيم القبلية وفرضها على الدولة، وأطالب بالفصل التام بين الدولة والقبلية.

      المزيد
      أمين حسن عمر: بابكر كرار تأثر بالإخوان لكنه اختار طريقا آخر أمين حسن عمر: بابكر كرار تأثر بالإخوان لكنه اختار طريقا آخر

      أفكار

      أمين حسن عمر: بابكر كرار تأثر بالإخوان لكنه اختار طريقا آخر

      كان لتشجيع بابكر كرار على الحوار القومي الإسلامي أثره في مشاركة الجبهة الإسلامية القومية في تأسيس المؤتمر القومي العربي في بيروت، ثم في تأسيس المؤتمر القومي الإسلامي ثم اتحاد الأحزاب العربية.

      المزيد
      في سمات المذهب المالكي المميزة وخصائص المحيط الحاضن في سمات المذهب المالكي المميزة وخصائص المحيط الحاضن

      أفكار

      في سمات المذهب المالكي المميزة وخصائص المحيط الحاضن

      يمكن أن نصف إفريقية قبل ظهور المذهب المالكي حتى القرن الخامس للهجرة بالإقليم القلق عقائديا. وتعني "إفريقية" في كتابات المؤرخين بلدان المغرب الكبير وفي كتابات أخرى تونس الجزائر أو تعني مدينة القيروان تحديدا أما في مقالتنا فنريد بها ما يغلب على استعمالها عند المؤرخين. فنقصد البلاد التونسية اليوم،

      المزيد
      المزيـد